رئيس جامعة بني سويف يرأس اجتماع مركز التعلم المدمج
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، اجتماع مجلس إدارة مركز التعلم المدمج، بحضور الدكتور جمال عبد الرحمن نائب رئيس الجامعة لقطاع التعليم والطلاب، والدكتور سامح المراغي نائب رئيس الجامعة لقطاع خدمة المجتمع، والدكتور طارق على نائب رئيس الجامعة لقطاع الدراسات العليا والدكتورة حنان الروبي مدير المركز، وأعضاء مجلس الإدارة.
واستهل رئيس الجامعة الاجتماع باعتماد جدول الامتحانات دور( تسجيل مارس 2024 – امتحانات يوليو) على أن تبدأ الامتحانات 6 يوليو ، واعتماد تشكيل كنترولات الامتحانات برنامج الزراعة والتجارة ورياض الأطفال، كما استعرض تقريرا بشأن عدد من الطلاب الخريجين.
واستعرض رئيس الجامعة إنجازات المركز موضحاً أن الإنجازات شملت تفعيل برنامج كلية الزراعة بالشراكة مع جامعة عين شمس، والموافقة على تفعيل برنامج تكنولوجيا التعليم بالشراكة مع جامعة المنيا، واستقطاب برامج جديدة أبرزها برنامج الإعاقة العقلية والدبلوم المهني جيوماتركس بكلية الآداب، والموافقة على تفعيل برنامج الدبلوم المهني في التخصصات الإعلام الإلكتروني وعلم الخرائط وإعداد معلمي العربية لغير الناطقين بها والعلوم اللغوية، بالإضافة إلى تنفيذ التدريب الميداني لبرنامج رياض الأطفال .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التدريب الميداني الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف برامج جديدة تكنولوجيا التعليم خدمة المجتمع رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
ما حكم التبتل؟.. نائب رئيس جامعة الأزهر يجيب
أكد الدكتور محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، أن الإسلام دين الوسطية والاعتدال، ونهى عن التشدد في العبادة أو المغالاة في ترك الطيبات التي أحلها الله لعباده.
واستشهد نائب رئيس جامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، بقول الله تعالى: "قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق"، موضحًا أن النبي ﷺ حثّ على التوازن بين متطلبات الروح والجسد.
وأشار عبد المالك إلى تفسير الإمام الفخر الرازي لهذه الآية، مستشهدًا بقصة الصحابي عثمان بن مظعون - رضي الله عنه - الذي أراد التبتل وترك الدنيا، فجاء إلى النبي ﷺ وقال: "غلبني حديث النفس"، فوجهه النبي ﷺ إلى الاعتدال، مبينًا أن الإسلام لا يحرم الطيبات، بل يدعو إلى التوازن في العبادات والحياة اليومية.
وأوضح نائب رئيس جامعة الأزهر أن هذه القصة تؤكد على وسطية الإسلام، حيث نهى النبي ﷺ عن التشدد في العبادة على حساب الفطرة البشرية، مضيفًا أن القرآن الكريم أكد هذا المنهج بقوله تعالى: "وكذلك جعلناكم أمة وسطًا".
ودعا إلى اتباع سنة النبي ﷺ والابتعاد عن التشدد غير المبرر، مؤكدًا أن التوازن في العبادة والمعيشة هو السبيل إلى حياة مستقرة وروح مطمئنة.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا