نفت السفارة الروسية لدى ليبيا، ما نشره موقع “عربي بوست” عن وصول 1800 مقاتل من “فاغنر” إلى شرق ليبيا، قادمين من روسيا في النصف الثاني من مايو الماضي.

وقالت السفارة في منشور عبر صفحتها في “فيسبوك”، إن هذه الأخبار لا تستند على أي بيانات حقيقة ودلائل مقنعة، بل هي فقط ادعاءات لا أساس لها من الصحة.

وبحسب الموقع إن الدفعة المشار إليها، جزء من 45 ألف عنصر مرتقب أن يصلوا إلى ليبيا في الفترة المقبلة لإنشاء ما يعرف بالفيلق الإفريقي الجديد.

وأضافت السفارة الروسية أن صحيفة “عربي بوست” تعمل على تطوير موضوع التهديد الروسي في ليبيا ونشر الدعاية الملفقة والممولة من الغرب، عن وجود هذه الأعداد للوحدات العسكرية الروسية، ما يعني أن القوى الغربية تخطط لزيادة أعداد تواجد وحداتهم العسكرية في ليبيا، بحسب البيان.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: السفارة الروسية فاغنر

إقرأ أيضاً:

أسعار الصرف في عدن وصنعاء اليوم الأحد 16 فبراير 2025

شمسان بوست / خاص:

ينشر موقع شمسان بوست تحديثًا جديدًا لأسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، صباح اليوم الأحد 16 فبراير 2025، في كل من عدن وصنعاء، حيث شهدت الأسعار تفاوتًا بين عدن وصنعاء.

أسعار الصرف في عدن:

الدولار الأمريكي:

الشراء: 2319 ريال

البيع: 2340 ريال


الريال السعودي:

الشراء: 608 ريال

البيع: 612 ريال



أسعار الصرف في صنعاء:

الدولار الأمريكي:

الشراء: 535.5 ريال

البيع: 537 ريال


الريال السعودي:

الشراء: 139.8 ريال

البيع: 140 ريال



وتواصل أسعار الصرف تقلباتها في السوق المحلية، وسط تحديات اقتصادية متزايدة، مما يفاقم من الأزمة المعيشية في البلاد.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يعلن إرسال فريق تفاوض إسرائيلي إلى القاهرة
  • جورزاليم بوست: نفوذ أردوغان في سوريا يهدد إسرائيل والغرب
  • أسعار الصرف في عدن وصنعاء اليوم الأحد 16 فبراير 2025
  • أول تعليق من جيش الاحتلال على ارتداء مقاتلي حماس زيا عسكريا إسرائيليا
  • واشنطن بوست: هل بدأ ترامب وروبيو أول معاركهما بسبب فنزويلا؟
  • السفارة الروسية في ليبيا تنفي وجود طيران عسكري روسي وتؤكد دعم الاستقرار
  • روسيا تصدر بياناً حول مزاعم استخدام «طيرانها العسكري» في ليبيا
  • محافظة القاهرة تنفي إزالة قصر برسوم باشا الأثرى بالوايلي
  • روسيا تنفي الاتهامات الأوكرانية بشأن استهداف محطة “تشيرنوبل” النووية
  • أوستابنكو: هزمت أنس جابر رغم الهتافات والصراخ