عين ليبيا:
2025-03-06@13:09:54 GMT

اختبار عقار جديد لمرض «ألزهايمر»

تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT

أوصى خبراء أمريكيون بالموافقة على عقار جديد لمرض ألزهايمر توصلت إليه مجموعة “إلاي ليلي”.

وأجمع 11 خبيراً بطلب من الإدارة الأميركية للأغذية والعقاقير “إف دي إيه”، “على أن دواء “دونانيماب donanemab” أثبت فاعليته لدى المرضى الذين لا يزالون في مرحلة مبكرة من المرض.

ووفق الخبراء، “ينتمي الدواء إلى فئة جديدة من العقاقير ضد مرض ألزهايمر، ويؤخَذ «دونانيماب» عن طريق الوريد، ويعمل على إتلاف الصفائح التي تشكلها بروتينات في دماغ المرضى تسمى “أميلويد”.

وبحسب الخبراء، “بيّنت تجربة سريرية أن «دونانيماب» يبطئ تطور هذا المرض التنكسي، لكنّه يسبّب في المقابل آثاراً جانبية حادة لدى بعض المرضى، إذ قد يؤدي إلى نزف دماغي”.

هذا ورخّصت «إف دي إيه» في مايو 2023، عقاراً أول مماثلاً ضد ألزهايمر طُرح في الأسواق باسم “ليكيمبي “Leqembi”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: ألزهايمر

إقرأ أيضاً:

الساعات الذكية قد تنهي الوباء المقبل

الساعات الذكية اليومية دقيقة للغاية في الكشف عن العدوى الفيروسية قبل ظهور الأعراض بوقت طويل؛ والآن، أظهرت أبحاث جديدة كيف يمكنها المساعدة في إيقاف الوباء قبل أن يبدأ.

وقد أصدر باحثون في جامعة ألتو بفنلندا وجامعة ستانفورد وجامعة تكساس بالولايات المتحدة دراسة تحاكي كيف يمكن للساعات الذكية أن توفر طريقة بسيطة وفعالة لتقليل الانتشار غير المقصود للمرض بشكل كبير لدى أشخاص لم تظهر عليهم الأعراض، أو الذين لا تظهر عليهم الأعراض.

أشد حالات العدوى

ووفق "ساينس دايلي"، يعد الكشف المبكر عن المرض بالغ الأهمية لمنع انتشاره، سواء كان كوفيد-19 أو الأنفلونزا أو نزلات البرد الشائعة. ومع ذلك، فإن العديد من الأمراض تكون في أشد حالاتها عدوى قبل أن يعرف الناس حتى أنهم مرضى.

وتُظهر الأبحاث أن 44% من حالات عدوى كوفيد-19 انتشرت قبل عدة أيام من ظهور الأعراض على المصاب.

لكن، بحسب الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو: "على عكس ما حدث أثناء الوباء، لدينا الآن بيانات ملموسة حول كيفية تطور الأوبئة، ومدى فعالية التدابير المختلفة في الحد من انتشارها".

"أضف إلى ذلك أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت الآن فعالة للغاية عندما يتعلق الأمر باكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة جداً للعدوى، ونحن مستعدون بشكل أفضل بكثير"، كما قال فيسينورم.

حصانة الرنين

ويشرح الباحثون "على سبيل المثال، يمكن للساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% - من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد".

وقال فيسينورم: "إن دقتها ترتفع إلى 90% تجاه الأنفلونزا. وفي المتوسط، يقلل الأشخاص من الاتصال الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% من اللحظة التي يدركون فيها أنهم مرضى، حتى عندما لا يكونون في وضع جائحة".

ويتابع: "حتى في الطرف الأدنى من الامتثال، إذا تلقى الأشخاص تحذيراً مبكراً وتصرفوا بناءً عليه من خلال عزل أنفسهم، فحتى مجرد انخفاض بنسبة 66-75% في الاتصالات الاجتماعية بعد وقت قصير من اكتشاف الساعات الذكية، يؤدي إلى انخفاض بنسبة 40-65% في انتقال المرض".

ويظهر البحث أن الامتثال الأعلى، مثل ذلك الذي نراه في حالة الجائحة، يمكن أن يوقف المرض بشكل فعال في مساره.

مقالات مشابهة

  • محام بريطاني شهير يتولى قضية عبد الرحمن القرضاوي المعتقل في الإمارات
  • دراسة أمريكية: النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر من الرجال
  • قواعد الوقاية من تطور داء السكري الوراثي
  • الرواتب العراقية تواجه اختبار أسعار النفط
  • حقن إنقاص الوزن.. هل يتسبب "أوزمبيك" في فقدان السمع؟
  • أكبر جبل جليدي في العالم ينحرف عن مساره.. هذا ما يتوقع الخبراء حصوله
  • الساعات الذكية قد تنهي الوباء المقبل
  • متى يبدأ الطفل صيام رمضان؟ إليك نصائح الخبراء وآراء الأطباء
  • سباق النحافة في عالم الهواتف الذكية .. هل هو ضرورة أم مجرد موضة؟
  • بسعر مش حتلاقيه.. إنفنكس تطلق هاتفا اقتصاديا بمواصفات رائدة