أصوات من غزة.. عوائق وأمنيات مسلوبة لأداء فريضة الحج
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
11/6/2024مقاطع حول هذه القصةلتسهيل حركة الحجاج.. السعودية وفرت منظومة متكاملة من الخدماتplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 18 seconds 03:18إضراب شامل حدادا على شهداء بلدة كفر نعمة غربي رام الله
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 03 seconds 01:03أبرز ما تضمنته جلسات مجلس الأمن بشأن قرار يدعو لوقف إطلاق النار في غزة
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 39 seconds 03:39تعرف على الأماكن الجغرافية للمواقيت في الحج والعمرة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 17 seconds 02:17وصول آلاف النازحين الفارين من المعارك بالفاشر إلى مدينة طويلة السودانية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 44 seconds 01:44جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم قريتي كفر نعمة وبلعين غربي رام الله
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41طبيب فلسطيني يقيم عيادة في خيمة على الشاطئ بعد تدمير الاحتلال عيادته
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 39 seconds 02:39من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
استمرار حملة «نقدر النعمة» خلال شهر رمضان
أبوظبي(الاتحاد)
أعلنت المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة»، عن مواصلة حملتها «نقدر النعمة» خلال شهر رمضان 2025. تهدف الحملة إلى تعزيز مفهوم الاستهلاك المسؤول، والترويج لممارسات الاستدامة في المجتمع، والتركيز على تقليل هدر الغذاء خلال الشهر المبارك.
وتدعو «نعمة» الأفراد والأسر والشركات إلى اتخاذ خيارات واعية عند التسوق والطهي للتجمعات العائلية، واغتنام شهر رمضان كفرصة للامتنان وتحقيق التوازن. كما تؤكد المبادرة أن أفضل طريقة لإعادة إحياء ممارسات الأجداد في الحفاظ على الموارد خلال الشهر الفضيل، هي اتخاذ قرارات مدروسة في التعامل مع الغذاء، بما يعكس تقديرنا للطعام واعتباره نعمة تقدر ولا تهدر.
وتسلط حملة «نقدر النعمة» الضوء على أهمية إنقاذ الطعام، وإعادة توزيعه، والحد من النفايات من خلال المبادرات المجتمعية، فضلاً عن دعم هدف دولة الإمارات العربية المتحدة في تقليص فقد وهدر الغذاء إلى النصف بحلول عام 2030.
وتواصل مبادرة «نعمة» التعاون مع الشركاء الرئيسيين في النظام الغذائي في الدولة لتعزيز الوعي، وضمان إنقاذ الغذاء الفائض، وإعادة توزيعه بشكل فعال. ومن أبرز أنشطة الحملة رعاية «نعمة» لمبادرة «توفير مليون وجبة من فائض الطعام»، وهي جهد شامل لاستعادة وتوزيع الغذاء الفائض الصالح للاستهلاك، بالتعاون مع بنك الطعام الإماراتي وتطبيق ريلوب، يعتمد على إشراك الفنادق وقطاع الضيافة.
وتشمل المبادرة أيضًا إعادة تدوير النفايات الغذائية، من خلال جمع النفايات الغيرصالحة للاستهلاك لاستخدامها في التسميد، دعمًا للاقتصاد الدائري. كما ستسعى الحملة إلى إشراك أكثر من 75 فندقًا في أبوظبي، ودبي، ورأس الخيمة، لجمع البيانات المنظمة بهدف قياس تأثيرها في الحد من هدر الغذاء.
الثلاجات المجتمعية الذكية
كما ستعمل «نعمة»، خلال شهر رمضان، على توسيع نطاق «ثلاجات نعمة المجتمعية»، بالتعاون مع قطاع الفنادق والمطاعم والمقاهي والشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، لوضع هذه الثلاجات في المناطق ذات الطلب المرتفع لضمان إعادة توزيع الغذاء الفائض بأمان، وذلك في عدة مواقع في أبوظبي، ودبي. كما تشمل المبادرة تدريب موظفي المطابخ وقطاع الضيافة على كيفية تغليف الوجبات، ووضع نظام جمع وتوزيع منظم، لضمان الكفاءة والسلامة الغذائية.
وتطلق «نعمة» مجددًا «صندوق الإفطار العائلي»، في رمضان 2025، وذلك بالشراكة مع «تكاتف»، برنامج التطوع الرائد التابع لمؤسسة الإمارات. وتهدف مبادرة صندوق الإفطار العائلي لإنقاذ الغذاء الفائض من موزعي الأغذية وتجار التجزئة والمزارعين بالتعاون مع المتطوعين، الذين سيقومون بتعبئة وتوزيع الصناديق في جميع أنحاء أبوظبي والظفرة والعين والشارقة ورأس الخيمة، لضمان وصول الغذاء الفائض عالي الجودة إلى الأسر المستحقة.
وقالت خلود حسن النويس، الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات وأمين عام لجنة مبادرة «نعمة»: «رمضان هو وقت لممارسة الكرم والامتنان والمسؤولية المشتركة. من خلال تقديرنا لتقاليدنا الراسخة وقيم أجدادنا، عبر اتخاذ خطوات حقيقية لإنقاذ الغذاء، وتقليل الهدر، وضمان الاستهلاك المسؤول للغذاء عبر اتخاذ قرارات واعية عند التسوق والطهي في الشهر الفضيل. ومن خلال المسؤولية المجتمعية والعمل يدًا بيد، يمكننا الاقتراب من تحقيق هدفنا في أن نصبح دولة لا يهدر فيها الغذاء».
كما تستند المبادرة الجديدة إلى رصيد النجاح الذي حققته مبادرة «صون النعمة، فهي دائمة لمن يحفظها» التي تم إطلاقها العام الماضي، والتي اتبعت نهجًا عمليًا لإنقاذ الغذاء وإعادة توزيعه، بالإضافة إلى الجهود المتواصلة للحد من الهدر. ومن خلال دمج الاستراتيجيات القائمة على البيانات، وتوسيع الشراكات، والاستعانة بالمتطوعين، تهدف حملة «نقدر النعمة» إلى إحداث تغيير سلوكي طويل الأمد وتعزيز ريادة دولة الإمارات في مجال استدامة الغذاء. كما تمثل الحملة جهدًا موحدًا نحو تحقيق هدف منع وصول الغذاء لمكبات النفايات خلال شهر رمضان وما بعده.
أخبار ذات صلة