طالب يشرع فى قتل ميكانيكي بأكتوبر
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تباشر النيابة العامة بأكتوبر التحقيقات حول اتهام طالب بالشروع فى قتل ميكانيكي بسبب خلافات مالية.
وطلبت النيابة التحريات حول الواقعة كما استعلمت عن الحالة الصحية للميكانيكي وطلبت تقرير مفصل حول حالته الصحية والاصابات التى لحقت به.
البداية كانت بتلقى الأجهزة الأمنية بأكتوبر إخطارا من مستشفى زايد مفادة وصول أحد الاشخاص مصاب إصابات خطيرة، على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمحل البلاغ وبعمل التحريات تبين أن المصاب يعمل ميكانيكي.
واضافت التحريات، أنه نشبت مشاجرة بينه وبين آخر "طالب" بسبب خلافات مالية، قام على إثرها الأخير بإخراج سلاح ابيض و اشهاره بوجه المصاب وطعنة عدة طعنات بالجسد، على الفور تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
و تم ضبط المتهم و بمواجهته بما اسفرت عنه التحريات اعترف بارتكاب الواقعة، و تمت إحالته إلى النيابة العامة التى باشرت التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النيابة العامة مستشفي زايد ميكانيكي
إقرأ أيضاً:
فرنسا.. الحكومة مهددة بالسقوط بسبب خلافات بشأن الميزانية
الاقتصاد نيوز - متابعة
وسط خلافات حادة حول السياسة المالية، هددت مارين لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف في فرنسا، الاثنين، بإسقاط الحكومة الائتلافية في تصويت بسحب الثقة منها بعد فشل المحادثات مع رئيس الوزراء ميشيل بارنييه في تلبية مطالب حزبها بشأن الميزانية.
وقالت لوبان إنه لم يتغير أي شيء عقب المناقشات، وإنها لم تكن متفائلة بشأن التوصل إلى حل وسط بشأن مشروع قانون ميزانية عام 2025 التقشفية. وقالت للصحفيين "لا شيء يبدو مؤكداً".
وبدأ مجلس الشيوخ، الغرفة الأعلى في البرلمان الفرنسي، مناقشة مشروع قانون الميزانية يوم الاثنين بعدما رفضه مشرعون في مجلس النواب.
من جانبها، تهدد أحزاب المعارضة بإسقاط حكومة بارنييه بسبب الميزانية، ويعتمد بقاء ائتلافه الهش على دعم حزب التجمع الوطني بزعامة لوبان.
وتسعى الحكومة إلى تقليص العجز إلى 60 مليار يورو ، نحو 62.85 مليار دولار، من خلال زيادات ضريبية وخفض الإنفاق لخفض العجز إلى 5% من الناتج الاقتصادي العام المقبل من أكثر من 6% هذا العام.
وهدد حزب التجمع الوطني بأنه سيدعم الجهود الرامية إلى الإطاحة بالحكومة إذا لم تتم تلبية مطالبه. وقالت لوبان الأسبوع الماضي إن حزبها يعارض زيادة الأعباء الضريبية على الأسر أو رواد الأعمال أو المتقاعدين، وإن هذه المطالب لم تتحقق حتى الآن في مشروع قانون الميزانية.
ويلتقي بارنييه بزعماء سياسيين آخرين اليوم الاثنين للسعي إلى التوصل إلى حل وسط بشأن مشروع قانون الميزانية. ومن المقرر أن يصوت مجلس الشيوخ على الميزانية الإجمالية في 12 كانون الأول.
بعد مراجعة النظرة المستقبلية السلبية من وكالة موديز لتصنيف فرنسا الائتماني، أكد وزير المالية الفرنسي أنطوان أرمان التزام البلاد بخفض عجزها العام.
ويسلط تعديل النظرة المستقبلية إلى "سلبية" من "مستقرة" من قبل موديز الضوء على الشكوك المتزايدة حول قدرة فرنسا على تضييق عجز ميزانيتها.