قيادي في حماس: نقبل قرار مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار والأمر متروك لواشنطن لضمان التزام إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
قال القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري، في تصريحات لوكالة رويترز، إن حماس تقبل قرار مجلس الأمن الدولي بشأن وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية وتبادل الرهائن بالمعتقلين في إسرائيل والأمر متروك لواشنطن لضمان التزام إسرائيل بقرار مجلس الأمن.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس يشدد على ضرورة وقف إطلاق النار وإنهاء حرب الإبادة
أكد القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية حماس وعضو المكتب السياسي، حسام بدران على أهمية وقف إطلاق النار في غزة، وفق ما أوردت وسائل إعلام متفرقة.
وقال بدران: "لا يمكن لهذه الحرب أن تستمر إلى ما لا نهاية من الضروري التوصل إلى وقف لإطلاق النار".
وأضاف أن "التواصل مع الوسطاء لا يزال مستمرا حتى الآن" من دون أي اقتراح جديد.
يأتي ذلك بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين، العمل على "اتفاق" جديد للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى الحركة.
وقال نتنياهو: "نعمل حاليا على اتفاق آخر نأمل أن ينجح، ونحن ملتزمون بتحرير جميع الرهائن".
وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي، الإثنين الماضي، العمل على التوصل إلى "اتفاق" جديد بشأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وأعاد الاحتلال إبادته الوحشية على العزل في غزة مخلفًا عددًا كبيرًا من الشهداء منذ 18 مارس وضاربًا بعرض الحائط كل المقررات الأممية مانعا الامدادات عن غزة ومستمرا في سياسة التجويع.