لأول مرة.. نشر صورة لمحطة “فوميغاتور” الروسية المحمولة المضادة للدرونات
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
روسيا – نشرت شركة “لابوراتوريا بي بي شا” أول صور فوتوغرافية لمحطة محمولة مضادة للدرونات. وأظهرت الصورة جنديين روسيين يحملان أجهزة وأسلحة.
تخصص المحطة لحماية مجموعات الأفراد المشاركين في اقتحام مواقع العدو من درونات FPV والقاذفات المسيرة. ويحمل المحطة جنديان، إذ أنها تحتوي على وحدتين مختلفتين، وتشكل الوحدة الأولى قبة واقية بقطر 300 متر، تعمل بتردد معين، ومن شأنها حماية الجنود من الذخائر التي تستهدفهم.
وبمقدور المحطة العمل لمدة 7 ساعات ببطارية كهربائية واحدة.
وأطلق على المحطة الجديدة تسمية “فوميغاتور”. وقد تم تصميم نسختين من المنظومة. النسخة الأولى “فوميغاتور” مخصصة لجنود المشاة. أما النسخة الثانية “فوميغاتور FPV” فتخصص لأفراد مجموعات الاقتحام.
ولم يذكر رئيس شركة “لابوراتوريا بي بي شا” المصنعة للمحطة موعد تسليمها للجنود الروس المشاركين في العملية العسكرية الخاصة، واكتفى بالقول إن مشكلة الدرونات لا تزال قائمة في الجبهة، حيث يطالب الجنود تزويدهم بمختلف وسائل مكافحة الدرونات وبكميات كبيرة.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
صنعاء : المحكمة الجزائية ترفض استئناف حكمها الصادر بحق مالك شركة ” يمن ديجيتال ”
حيروت – صنعاء
رفضت المحكمة الجزائية في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين استئناف حكمها الصادر بحق مالك شركة “يمن ديجيتال ميديا” و”يمن لايف” طه المعمري.
وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة صنعاء قد أصدرت حكماً في سبتمبر 2024 الماضي، قضى بإعدام مالك شركة يمن ديجيتال ميديا “طه المعمري” رمياً بالرصاص حتى الموت ومصادرة جميع امواله وممتلكاته.
والخميس قالت نقابة الصحفيين اليمنيين في بيان، إنها تلقت بلاغًا من “طه المعمري” في العاصمة صنعاء، يفيد فيه برفض المحكمة الجزائية المتخصصة استئناف حكمها القاضي بإعدامه رمياً بالرصاص ومصادرة كافة أمواله.
وحسب النقابة فإن المحكمة الجزائية في صنعاء قامت بإصدار حكم جديد مطلع الشهر الجاري على “المعمري”، يتضمن “تهمًا كيدية جديدة، وإيعازًا لسلطة الأمر الواقع بتشغيل الشركات الخاصة به”.
وذكرت أن المحكمة الحوثية وجهت تهمًا إلى 14 صحفيًا ومصورًا وعاملاً في الشركات خلال الفترة الماضية، في محاولة لملاحقتهم ومحاكمتهم غيابيًا، معبرة عن إدانتها لما وصفته بـ”الترويع” الذي يتعرض له المعمري، والاستحواذ على استثماراته، ومطاردة من عملوا معه.