بلينكن: بيان حماس بدعم قرار الأمم المتحدة بادرة تبعث على الأمل
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن المقترح الذي قدمه الرئيس بايدن بشأن غزة هو الأفضل ويحظى بقبول إسرائيل، مشيرا إلى أن بيان حماس الذي يدعم قرار الأمم المتحدة بادرة تبعث على الأمل.
أضاف بلينكن خلال مؤتمر صحفى أثناء مظاهرة لأهالي المحتجزين ترفع لافتات بضرورة إنهاء العدوان الاسرائيلي وإعادة ذويهم، أن واشنطن تعمل على مقترح صفقة تبادل الأسرى بين الجانبين وخطة اليوم التالي لغزة.
اقرأ أيضاًبلينكن: أفضل طريقة لتقليل أعداد الضحايا من المدنيين وقف إطلاق النار بغزة
بلينكن: العمليات الإسرائيلية قرب معبر رفح صعبت مهمة إدخال المساعدات لقطاع غزة
بلينكن: إسرائيل تصرفت أحيانا بطريقة لا تتسق مع القانون الإنساني في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بلينكن حماس وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بيان حماس
إقرأ أيضاً:
«التعاون الإسلامي» تقدم مرافعة للعدل الدولية حول عدم التزام إسرائيل تجاه المنظمات الأممية
جدة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعربت منظمة التعاون الإسلامي، أمس، عن رفضها القوانين الإسرائيلية التي تحظر عمل وكالة «الأونروا»، ووصفتها بأنها «باطلة».
جاء ذلك في مرافعة خطية قدمتها المنظمة إلى محكمة العدل الدولية، ضمن الإجراءات التي تتخذها المحكمة لإصدار فتوى قانونية بشأن التزامات إسرائيل حيال وجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكدت المنظمة، في بيان، أنها «شددت في مرافعتها على أهمية هذه الجهود القانونية لمواجهة إجراءات إسرائيل، بصفتها قوة احتلال، وقوانينها الباطلة التي تمنع (الأونروا)، اعتباراً من 30 يناير 2025، من مواصلة عملها في الأرض الفلسطينية المحتلة».
كما جددت المنظمة «دعمها الثابت للوكالة الأممية، التي أنشأتها الجمعية العامة للأمم المتحدة لخدمة اللاجئين الفلسطينيين، إلى حين التوصل إلى حل عادل ودائم لقضيتهم».
وفي 19 ديسمبر 2024، صدّقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يطالب محكمة العدل الدولية بإصدار فتوى قانونية بشأن التزامات إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وعضوا في الأمم المتحدة، فيما يتعلق بوجود وأنشطة وكالات الأمم المتحدة وهيئاتها، إضافة إلى المنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة، في الأرض الفلسطينية المحتلة.
تم اعتماد القرار الذي قدمته النرويج، آنذاك، بأغلبية 137 صوتاً مقابل 12، مع امتناع 22 عضواً عن التصويت.