رئيس لجنة الـ15 المالية يتوقع تراجع التمويلات الإنمائية لدول الجنوب 50 مليار دولار
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال إن كي سينج رئيس لجنة الـ15 المالية ورئيس معهد النمو الاقتصادي بالهند، إن بنك التنمية الجديد يستهدف بشكل رئيسي التركيز على حشد الأموال والموارد لتعزيز التنمية المستدامة بالدول الأعضاء.
وأشار خلال كلمته بملتقى بنك التنمية الجديد في مصر تحت عنوان "استكشاف آفاق جديدة"، إلى المخاوف التي يركز عليها البنك وعلى رأسها تراجع التمويلات الإنمائية لدول الجنوب خلال الفترة الأخيرة.
وتوقع تراجع هذه التدفقات بقيمة ١٠٠ مليار دولار على مدار العامين المقبلين، وأن ٥٠ مليار دولار ستخرج من دول الجنوب خلال ٢٠٢٤.
وأشار إلى أن هذه المخاوف تجعل بنك التنمية الجديد يعمل بقوة على حشد الموارد لدعم الدول الأعضاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنك التنمية الجديد اجتماعات بنك التنمية الجديد
إقرأ أيضاً:
المنصور: إطلاق مشروع لأتمتة العمل في الجهاز المركزي للرقابة المالية وفتح التحقيق في 50 قضية فساد وهدر للمال العام
دمشق-سانا
أعلن رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية وسيم المنصور، عن إطلاق مشروع لأتمتة العمل في الجهاز من خلال تصميم منصات إلكترونية (منصة للشكاوى والبلاغات – منصة للجهاز)، كجزء من الرؤية المستقبلية لتحديث وتطوير العمل الرقابي، مؤكداً تشكيل لجنة تحقيق انبثقت عنها 13 لجنة فرعية، وتم فتح التحقيق في 50 قضية فساد وهدر للمال العام بمبالغ مالية ضخمة، بهدف إعادتها إلى خزينة الدولة.
وقال المنصور في تصريح تلقت سانا نسخة منه: إنه تم خلال الأشهر الثلاثة الماضية، تشكيل لجنة مركزية لتقييم واقع الجهاز وتحديد الصعوبات، وانبثقت عنها ثلاث لجان ميدانية، قامت هذه اللجان بزيارات ومقابلات مع العاملين في أفرع الرقابة (دمشق، ريف دمشق، حلب، حمص، طرطوس، اللاذقية، حماة، إدلب، الرقة، السويداء) وبناءً على النتائج تم إجراء تعيينات جديدة في الإدارات العليا والوسطى.
وأوضح المنصور أنه تم أيضاً عقد عدة اجتماعات مع المفتشين المنشقين عن النظام البائد، وبالتنسيق مع وزارة التنمية الإدارية، تم تفعيل عدد منهم في فرع الجهاز المركزي في حلب بمسمى مدير الفرع ورؤساء الأقسام.
وأشار المنصور إلى تشكيل لجان أخرى بإشراف الوكلاء، لدراسة وتعديل قانون الجهاز وهيكله التنظيمي، بهدف إجراء التعديلات اللازمة عليه، بناءً على مخرجات اللجان وتوصياتها، وتمت إعادة التواصل مع المنظمات الدولية المعنية بالرقابة المالية (INTOSAI – ARABOSAI)، وتفعيل عدد من اللجان الفنية التي كان الجهاز السوري عضواً فيها.