بلدان تعيش على تصدير السمك أو القطن فقط.. تصنيف مذهل للدول الأكثر اعتمادًا على الزراعة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
السومرية نيوز-اقتصاد
استعرض تصنيف عالمي، اكثر من 20 دولة حول العالم، تعتبر البلدان الأكثر اعتمادا على التصدير الزراعي ومايرتبط به من لحوم واسماك، حيث أن هذه البلدان تعيش فعليًا على تصدير الحليب او الأسماك او المنتجات الزراعية او الزيوت النباتية فقط، فيما جاءت دولتان عربيتان ضمن القائمة. ويوضح التصنيف مفارقة كبيرة في حال المقارنة مع العراق الذي يعتمد بشكل كبير على النفط، فيما تعيش بلدان مثل سوريا على تصدير زيت الزيتون الذي يشكل 63% من صادراتها، فيما تعيش السودان على تصدير بذور السمسم الذي يشكل 62% من صادراتها.
ومن بين 23 دولة، جاءت 5 دول تعيش على تصدير الأسماك بشكل أساسي، حيث جاءت ميكرونيزيا بالمرتبة الأولى عالميا بالاعتماد على التصدير الزراعي، وذلك من خلال تصدير السمك الذي يشكل 98% من صادراتها، فيما جاءت غينيا بالمرتبة الثانية وذلك بتصدير الكاجو والذي يشكل 94% من صادرتها.
وفي المرتبة الثالثة بأكثر الدول اعتمادا على الصادرات الزراعية، جاءت ملاوي حيث يشكل التبغ 93% من صادرتها، وتصدر جزر سليمان الخشب الخام، فيما تعيش كل من جزر المالديف وفانواتو وكيريباتي وتونغا، على تصدير الأسماك التي تشكل بين 82 و88% من صادراتها بالكامل.
وجاءت سوريا بالمرتبة 20 عالميًا حيث تعتمد بنسبة 63% من صادرتها على زيت الزيتون، والسودان بالمرتبة 21 عالميًا باعتمادها على تصدير بذور السمسم الذي يشكل 62% من صادراتها.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: من صادراتها على تصدیر الذی یشکل
إقرأ أيضاً:
في معمل زيوت النيرب بحلب… عصر 2700 طن من بذور القطن
حلب-سانا
بلغت كمية بذور القطن التي تم عصرها في معمل زيوت النيرب بحلب 2700 طن، من أصل 4550 طناً واردة من الشركة العامة للصناعات النسيجية، وذلك لإنتاج زيت القطن ومادتي الكسبة واللند.
وأوضح معاون مدير الشركة الصناعية السورية للزيوت النباتية بحلب المهندس محمد أوسو في تصريح لمراسلة سانا أنه من المتوقع أن تبلغ الكميات المنتجة لهذا الموسم من مادة زيت القطن 180 طناً، و2500 طن من مادة الكسبة، و600 طن من مادة اللند.
وأضاف: إن الزيوت المنتجة يتم بيعها في صالتي المؤسسة في باب جنين والسبع بحرات اللتين افتتحتا مؤخراً، إضافة إلى منافذ وصالات السورية للتجارة والمؤسسة الاجتماعية العسكرية بسعر 20 ألفاً لليتر الواحد، فيما يتم بيع مادة الكسبة للمؤسسة العامة للأعلاف.
بريوان محمد