العنب صديق للقلب والجهاز الهضمي..5 فوائد مذهلة تعرف عليها 11
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
ويتميز العنب بأنه يحتوي على مضادة للأكسدة، بالإضافة إلى محتواه العالي من الفيتامينات والمعادن؛ حيث يعد تناول العنب بانتظام طريقة رائعة لتعزيز صحتك العامة. " بوابة الأهرام" تقدم خلال السطور التالية، الفوائد الصحية للعنب الفوائد الصحية للعنب
1- مضاد للأكسدة قوي يحتوي العنب على مادة البوليفينول، وهي مضادات أكسدة قوية تساعد على حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
2- يحسن صحة القلب يحتوي العنب على نسبة عالية من البوتاسيوم، وهو معدن مهم للحفاظ على ضغط الدم الطبيعي. كما أنه يحتوي على مركبات الفلافونويد التي تساعد على توسيع الأوعية الدموية وتقليل الالتهابات، مما يحسن تدفق الدم إلى القلب.
3- يدعم صحة الدماغ يحتوي العنب على الأنثوسيانين، وهي مركبات نباتية توجد في قشور العنب الأحمر والبنفسجي. وقد أظهرت الدراسات أن الأنثوسيانين قد تحسن الذاكرة والتعلم وتساعد في حماية الدماغ من التدهور المرتبط بالعمر.
4- يقوي جهاز المناعة يحتوي العنب على فيتامين C، وهو فيتامين أساسي يساعد على تقوية جهاز المناعة وحماية الجسم من العدوى. كما أنه يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل الالتهابات ودعم الوظيفة المناعية.
5- يساعد على الهضم يحتوي العنب على نسبة عالية من الألياف، وهي مهمة لصحة الجهاز الهضمي. تساعد الألياف على تنظيم حركات الأمعاء ومنع الإمساك. كما يمكنها أيضا أن تساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم.
عندما تتناول العنب، فإن جسمك يقوم بهضم السكريات الموجودة فيه وإطلاقها في مجرى الدم.
كما يمتص جسمك أيضًا الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الموجودة في العنب.
زيادة مستويات السكر في الدم العنب غني بالسكر الطبيعي، لذلك يمكن أن يؤدي تناوله إلى زيادة مؤقتة في مستويات السكر في الدم. ومع ذلك، يحتوي العنب أيضًا على الألياف، والتي تساعد على إبطاء امتصاص السكر وتمنع ارتفاع نسبة السكر في الدم بشكل كبير. - تحسين الهضم يساعد محتوى الألياف العالي في العنب على تحسين الهضم وتنظيم حركات الأمعاء. - حماية الخلايا تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في العنب على حماية خلاياك من التلف الناتج عن الجذور الحرة. - دعم صحة القلب يساعد البوتاسيوم والفلافونويد الموجودان في العنب على تحسين صحة القلب عن طريق خفض ضغط الدم وتقليل الالتهابات. أضرار الإفراط في تناول العنب على الرغم من فوائده الصحية العديدة، من المهم تناول العنب باعتدال. يحتوي العنب على نسبة عالية من السكر، لذلك يمكن أن يؤدي الإفراط في تناوله إلى زيادة الوزن ومشاكل الأسنان. يوصى بتناول حصة واحدة من الفاكهة يوميًا، والتي تعادل حوالي كوب واحد من العنبالمصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: یحتوی العنب على تناول العنب تساعد على فی العنب فی الدم
إقرأ أيضاً:
مكملات الميلاتونين.. تساعد على النوم وتسبب أحلاماً غريبة
إذا كنت من بين الذين يتناولون الميلاتونين للمساعدة على النوم، فقد تعلم أن الآثار الجانبية للميلاتونين قد تشمل أحياناً الصداع والغثيان. ولكن هل يمكن للميلاتونين أن يسبب أحلاماً سيئة أيضاً؟
وإذا لاحظت زيادة في الأحلام الغريبة، أو المكثفة عند تناول الميلاتونين، فمن المحتمل ألا يكون ذلك مصادفة، كما تقول الدكتورة كارليرا فايس أخصائية طب النوم السلوكي، فهناك رابط قوي بين الميلاتونين والأحلام، على الرغم من أن الباحثين ما زالوا يحاولون فهمه تماماً.
وبحسب "ليفينغ سترونغ"، الميلاتونين هو هرمون يتم إنتاجه في الدماغ، ويلعب دوراً في مجموعة متنوعة من العمليات الجسدية، بما في ذلك تنظيم التمثيل الغذائي والحيض.
ولكن من المعروف أن الميلاتونين له تأثير على دورة النوم والاستيقاظ.
وتقول فايس: "يُعرف الميلاتونين في الغالب بتأثيراته على النوم لأن إنتاج الميلاتونين مرتبط بالساعة البيولوجية، وإدراكنا لوقت اليوم، ووقت النوم. ننتج الميلاتونين استجابة للظلام، ونخبر أجسامنا بالاستعداد لوقت النوم".
تخفيف الأرقوكمكمل غذائي، غالباً ما يستخدم الميلاتونين كمساعد طبيعي للنوم للمساعدة في تخفيف أنواع معينة من الأرق.
وتوضح فايس: "تناول مكمل الميلاتونين يعزز في أجسامنا أن وقت النوم يقترب. لذلك، فهو يدعم بداية النوم. يمكن للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم والإيقاع اليومي مثل اضطراب الرحلات الجوية الطويلة، أو العاملين بنظام المناوبات، أو المصابين بالعمى الاستفادة من تناول الميلاتونين في وقت محدد لإعادة مزامنة دورة النوم والاستيقاظ الخاصة بهم".
ماذا عن الأحلام السيئة؟تشير بعض الدراسات إلى آليتين لتبرير هذا "التأثير الجانبي" للميلاتونين، كما تقول فايس.
وتتابع: "أولاً، قد يزيد الميلاتونين من مدة نوم حركة العين السريعة، حيث تحدث معظم الأحلام. وبالتالي، قد يحلم الشخص أكثر أو يعاني من الكوابيس أثناء قضاء المزيد من الوقت في هذه المرحلة من النوم".
وهذا منطقي. في الأساس، كلما زاد الوقت الذي تقضيه في الحلم، زادت فرصك في رؤية أحلام سيئة.
أما التفسير الثاني فبحسب فايس "يؤثر الميلاتونين على إطلاق الفازوتوسين، وهو بروتين ينظم نوم حركة العين السريعة.
وقد ارتبطت مستويات الفازوتوسين المرتفعة بالأحلام الواضحة".
عوامل تسبب أحلاماً سيئة• الحرمان من النوم.
• القلق أو التوتر.
• التحولات الهرمونية، مثل أثناء الحمل وبعد الولادة، أو قبل بدء الدورة الشهرية مباشرةً.
• بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب وأدوية ضغط الدم.
• حالات النوم مثل الخدار.
ولتجنب تأثير مكمل الميلاتونين السلبي على الأحلام، تنصح فايس بتناول الجرعات الموصى بها للبالغين: أي 0.5 إلى 5 ملليغرام.
ويُذكر أن الميلاتونين ليس من المفترض تناوله لأكثر من شهر أو شهرين في المرة الواحدة، فهو ليس علاجاً طويل الأمد لمشاكل النوم.
• الحمل أو الرضاعة.
• وجود اضطراب النزيف أو النوبات.
• تناول وسائل منع الحمل الهرمونية.
• تناول أدوية أخرى، بما في ذلك أدوية ارتفاع ضغط الدم والسكري.