استمرار طرح مواد غذائية مدعمة بمنافذ بالمنيا
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع محمد عبد الغني، رئيس مركز ومدينة مطاي، وبالتنسيق مع إدارة تموين مطاي، اليوم الثلاثاء، توافر السلع بالأسواق وطرحها للجمهور وذلك ضمن مبادرة "خفض الأسعار" ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين وتوفير احتياجاتهم بالمدينة والقرى بتخفيضات تتراوح ما بين 25 – 30% في ظل ارتفاع الأسعار وجشع بعض التجار.
وأضاف رئيس المركز، أن توزيع وبيع المنتجات الغذائية المدعمة مستمر بالمدينة والقرى حيث تابع رئيس المركز منافذ بيع المواد الغذائية بالقرى بالتعاون مع تموين مطاي.
وأكد محمد عبد الغني، رئيس المركز على المتابعة المستمرة للأسواق والمحال التجارية وتكثيف الحملات الرقابية من قبل إدارة التموين للتأكد من التزام التجار من تخفيض أسعار السلع.
يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات وتكليفات اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، بتكثيف القوافل الغذائية المتحركة والثابتة بالتعاون مع مديرية التموين وطرح السلع الغذائية الأساسية بأسعار مخفضة، وذلك ضمن المبادرة الرئاسية "خفض الأسعار" والتي تهدف إلى رفع العبء عن كاهل المواطنين، فضلاً عن التوسع في منافذ بيع السلع الغذائية وتنفيذ حملات تفتيشية لضبط الأسعار وإحكام الرقابة على الأسواق مع اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
FB_IMG_1718092075215 FB_IMG_1718092078222المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبادرة خفض الاسعار محافظ المنيا مطاي مدينة مطاي منافذ بيع السلع الغذائية مديرية التموين
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون يخزنون السلع الأساسية بسبب تعريفات ترامب الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسارعت وتيرة تخزين السلع الأساسية في الولايات المتحدة تحسبًا لارتفاع الأسعار، بعد قرار الرئيس دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية جديدة على الواردات.
ويتنامى القلق بين الأمريكيين، وفق تقرير منصة ياهو فايننس، إذ يعتقد الكثيرون أن الأسعار سترتفع بسبب هذه التعريفات، ووفقًا لمؤسسة "تاكس فاونديشن"، وهي مجموعة بحثية غير حزبية، فإن الإجراءات الجديدة قد تكلّف الأمريكيين 3.1 تريليون دولار خلال العقد المقبل، ما يعادل زيادة ضريبية تبلغ 2،100 دولار لكل أسرة في 2025 وحده.
وحذر خبراء من أن هذا الاندفاع لتخزين السلع قد يعيد إلى الأذهان مشاهد النقص التي شهدتها المتاجر خلال جائحة كورونا. ويرى مانش كابور، مؤسس شركة "GCG" لإدارة سلاسل التوريد، أن الخوف من تكرار أزمة الإمدادات يدفع المستهلكين إلى شراء كميات ضخمة من المنتجات قبل أن تتضاعف أسعارها.
ولا تقتصر المخاوف على المواد الغذائية فحسب، بل تمتد إلى سلع أخرى مثل السيارات، حيث شهدت بعض الوكالات ارتفاعًا ملحوظًا في المبيعات في الأسابيع الأخيرة، مع سعي المستهلكين لشراء المركبات قبل فرض تعريفة جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة بالكامل. وأكد نيك تشوينشيت، مدير المبيعات في وكالة "فالي سوبارو" في كولورادو، أن العملاء يتسابقون لحجز سياراتهم قبل ارتفاع الأسعار، قائلًا: "حتى مع فرض التعريفات، سيظل الناس يشترون السيارات، لكنها ستصبح أكثر تكلفة".
وفي ظل هذا التوتر الاقتصادي، يعيش الأمريكيون حالة من الترقب والخشية من أن تؤدي هذه السياسات إلى تفاقم الأعباء المالية عليهم، وسط غموض يحيط بمستقبل الأسعار وسوق الاستهلاك.
وحسب التقرير ففي أحد متاجر "وول مارت" بولاية نيوجيرسي، كان توماس جينينغز، 53 عامًا، يدفع عربته محمّلة بالعصائر والمواد الغذائية المعلبة والدقيق، مؤكدًا أنه يشتري كل شيء بكمية مضاعفة قبل دخول التعريفات الجديدة حيز التنفيذ، وأضاف: "هناك ركود قادم، وأستعد للأسوأ".