شاهد: حريق يفتك بمئات الحيوانات في سوق بتايلاندا
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
اندلع حريق في أحد أشهر الأسواق في تايلاندا في وقت مبكر، الثلاثاء، مما أسفر عن مقتل مئات الحيوانات التي كانت في أقفاص ومعروضة للبيع، بما في ذلك الجراء والثعابين والطيور والأرانب.
اعلانوأثر الحريق، الذي اجتاح سوق" تشاتوتشاك" في عطلة نهاية الأسبوع في بانكوك، على أكثر من 100 متجر في قطاع الحيوانات الأليفة، وفقاً لمكتب تابع لبلدية العاصمة بانكوك.
وقالت السلطات إن السيطرة على الحريق استغرقت حوالي ساعة، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات بشرية.
وقامت فرق الإنقاذ في مكان الحادث بتحطيم الأبواب المعدنية المغلقة للمخازن لإخراج الحيوانات التي نجت من الحريق.
وقال حاكم بانكوك تشادشارت سيتيبونت، الذي زار مكان الحادث بعد إخماد الحريق، إن سبب الحريق قيد التحقيق.
وأفادت السلطات أنها لا تزال تعمل على تقدير تكلفة الأضرار.
تايلاند تضع خطة لإنهاء الحرب الأهلية مع "القردة"احتفالاً بالموسم الجديد للزراعة.. الثيران المقدسة في تايلاند تتنبأ بوفرة في المحاصيلمحافظة تايلاندية تلجأ إلى الحيلة للإيقاع بالقرود المشاغبةويجذب سوق عطلة نهاية الأسبوع المترامي الأطراف المتسوقين من جميع أنحاء العالم لزيارة مئات المتاجر والأكشاك التي تبيع سلعاً متعددة، بدءاً من الطعام والشراب إلى الملابس والأثاث والنباتات والكتب والحيوانات الأليفة.
وكثيرا ما تتهم منظمات الحياة البرية بعض البائعين بالتورط في الاتجار بالأنواع النادرة والمهددة بالانقراض، مثل السلاحف والسلاحف البحرية والطيور.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قبيل انطلاق مؤتمر برلين... رئيس وكالة الإعمار الأوكرانية مصطفى نعيم يستقيل من منصبه الأمم المتحدة: عملية تحرير الرهائن الإسرائيليين الأربعة في غزة أوقعت ألف فلسطيني بين قتيل وجريح تعرف على أبرز ردود الفعل على تبني مجلس الأمن مشروع قرار أمريكي بشأن وقف إطلاق النار بغزة قتل تايلاند حريق إنقاذ بانكوك حيوانات اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة في يومها الـ249| بعد تبني مجلس الأمن لقرار وقف إطلاق النار.. قصف إسرائيلي مستمر على القطاع يعرض الآن Next تعرف على أبرز ردود الفعل على تبني مجلس الأمن مشروع قرار أمريكي بشأن وقف إطلاق النار بغزة يعرض الآن Next الأمم المتحدة: عملية تحرير الرهائن الإسرائيليين الأربعة في غزة أوقعت ألف فلسطيني بين قتيل وجريح يعرض الآن Next اكثر من 19 ألف صاروخ غير موجه أطلق على إسرائيل منذ بدء الحرب وفق الجيش الإسرائيلي يعرض الآن Next أوروبا تنحرف يمينًا ولكن الوسط يقاوم: ما الذي تعنيه نتائج انتخابات الاتحاد الأوروبي وماذا بعد؟ اعلانالاكثر قراءة دراجون عراة يجوبون شوارع مكسيكو سيتي مطالبين بطرق آمنة "أحدهم سألني أين المقاومة".. شهود عيان يروون تفاصيل ما حدث معهم في هجوم النصيرات المروع شاهد: ثور يقفز فوق سياج حلبة في أوريغون ويصيب 3 أشخاص قبل الإمساك به مباشر. تغطية خاصة| مجلس الأمن الدولي يتبنى مشروع قرار أمريكي يدعم خطة وقف إطلاق النار في غزة انتخابات الاتحاد الأوروبي: تعرف على أبرز الفائزين والخاسرين في دول التكتل الـ27 اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس غزة إسرائيل احتجاز رهائن يمين متطرف فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قتل مجلس الأمن الدولي جو بايدن أوروبا Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس غزة إسرائيل احتجاز رهائن يمين متطرف الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس غزة إسرائيل احتجاز رهائن يمين متطرف قتل تايلاند حريق إنقاذ بانكوك حيوانات الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس غزة إسرائيل احتجاز رهائن يمين متطرف فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قتل مجلس الأمن الدولي جو بايدن أوروبا السياسة الأوروبية وقف إطلاق النار یعرض الآن Next مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
مسؤول سوري لـعربي21: لم تُفك شيفرات السجون السرية حتى الآن.. وهذا ما وجدناه (شاهد)
كشف مسؤول سوري أن "شيفرات السجون السرية لا زالت مجهولة"، وعصية على الحل، مرجحا أن معتقلات سرية عدة لم يتم الكشف عنها حتى الآن، بالنظر إلى حجم المفرج عنهم من السجون عقب انهيار النظام، إذا ما قورنت بالأعداد الهائلة للمعتقلين.
وشدد عضو مجلس إدارة الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) عمار السلمو على استخدام النظام المخلوع جميع مؤسسات الدولة كأدوات قتل ضد الشعب السوري، مشيرا إلى أن دمشق تحولت إلى مقبرة جماعية.
وقال السلمو في لقاء خاص مع موفد "عربي21" في دمشق، إن المؤسسات التي خلفها النظام عقب سقوطه تحتاج في معظمها إلى إعادة تأهيل وبناء من جديد، مشيرا إلى أن النظام استخدم الدفاع المدني السابق في المهام القتالية.
وأضاف أن النظام حوّل كذلك المستشفيات إلى أدوات قتل تُعنى بتعذيب المعتقلين وإصدار "شهادات الموت العادية لأشخاص قُتلوا تحت التعذيب".
وتطرق السلمو إلى قضية المعتقلين والمغيبين قسريا، موضحا أن الدفاع المدني لا يزال يعتقد بوجود سجون سرية لم يتم الوصول إليها بعد، لافتا إلى أن أعداد المعتقلين تفوق حاجز الـ200 ألف بحسب الإحصائيات.
ووفقا لعضو مجلس إدارة الخوذ البيضاء، فإن المعتقلين الذين خرجوا من السجون بعد سقوط النظام لم يتجاوز عددهم الآلاف.
وأشار إلى تعلق أهالي المغيبين قسريا بالأمل حت الآن، كاشفا عن تحرك فرق الدفاع المدني في سجن صيدنايا قبل أيام للحفر بعمق ثلاثة أمتار في الأرض بعد "طلب امرأة قالت إنها رأت ابنها المختفي قسريا في المنام وهو يصرخ تحت الأرض ويستنجد".
وشدد على ضرورة السيطرة والتعامل مع مشاعر أهالي المغيبين قسريا في المرحلة المقبلة بسبب صدمتهم الكبيرة إثر عدم خروج ذويهم بعد فتح المعتقلات.
ووفقا لعمار السلمو، فإن نظام الأسد المخلوع حكم البلاد بالنار والموت وحوّل دمشق إلى مقبرة جماعية.
وفي السياق ذاته، دعا السلمو إلى عدم المساس بالمقابر الجماعية قبل وصول الفرق المختصة، مشددا أن هذه المقابر مسارح جريمة لا يمكن العبث بها.
وأشار إلى أن البلاد تحتاج إلى جهد وطني ومؤسسات دولية وقضائية، بالإضافة إلى الدفاع المدني ومؤسسات الطب الشرعي من أجل التعامل مع المقابر الجماعية التي عمل النظام على إنشائها بتنظيم عال.
وبحسب السلمو، فإن هناك نوعين من المقابر الجماعية، مقابر تم إنشاؤها من قبل النظام بشكل رسمي وتم حراستها فيما بعد، ومقابر أخرى غير رسمية تم فتحها بعد اتساع رقعة القتل ودخول المليشيات لدعم النظام.
وأوضح السلمو أن المقابر الجماعية دليل على وحشية حدثت بحق المعتقلين لدى النظام المخلوع، مؤكدا أن العبث بها يعد أيضا جريمة "بحق أبنائنا وأحبتنا المفقودين"، داعيا إلى ضرورة تبليغ الدفاع المدني عن أي مقبرة جماعية يتم اكتشافها.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفتحت قوات المعارضة عددا من السجون التي اتخذها النظام مسالخ لتعذيب المعارضين، لتكشف داخلها عن فظائع و حوادث مروعة مورست بحق المعتقلين السياسيين داخلها.
أبرز هذه السجون التي أطلقت المعارضة المعتقلين بداخلها، كان سجن صيدنايا في ريف دمشق، والذي يعد واحدا من عدة سجون سيئة السمعة التابعة لنظام بشار الأسد، والتي شهدت انتهاكات واسعة النطاق على مدى سنوات بحق المعتقلين والمغيبين قسريا.
ويعقد أهالي المختفين قسريا آمالا حول وجود ذويهم داخل ما يقال إنه "سجون سرية" بالرغم من إعلان الدفاع المدني انتهاء البحث عن أي زنازين سرية.