فنلندا تعتزم إعدام 70 ألفاً من حيوان الفراء
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أعلنت هيئة الصحة الفنلندية (تي إتش إل) عن رصد حالات إصابة في 21 مزرعة فراء، مع استمرار انتشار إنفلونزا الطيور في هذه المزارع في فنلندا.
وتشير النتائج الأولية من تسلسل الجينوم الكامل إلى أن الطيور البرية، لاسيما النورس الذي يتميز برأسه الأسود، هي مصدر العدوى.
وعثرت السلطات المختصة على فيروس إنفلونزا الطيور في مزرعتين، مع وجود طفرات تعزز التكاثر في خلايا الثدييات.
وأمرت هيئة الغذاء الفنلندية الأسبوع الجاري بإعدام كل حيوانات المنك في المزارع التي رُصد فيها فيروس انفلونزا الطيور، ولايزال من غير المعروف العدد الدقيق للحيوانات التي تم إعدامها.
وأعلنت الإذاعة الفنلندية، يوم الثلاثاء، أن ما يقدَّر بـ 70 ألف من الحيوانات ذات الفرو سوف يطالها الإعدام بما في ذلك 30 ألف من حيوانات المنك و40 ألف ثعلب.
ومن المرجَّح أن يكون هذا العدد قد ارتفع من حينها. وانتقدت منظمات الدفاع عن حقوق الحيوان الإعدام الجماعي لهذه الحيوانات. البيان
المصدر: صراحة نيوز
إقرأ أيضاً:
لويزيانا..رفع حظر الإعدام بغاز النيتروجين
رفعت محكمة الاستئناف في لويزيانا الأمريكية حظر أول إعدام بغاز النيتروجين، اعتباراً من الأسبوع المقبل.
وأكدت وكالة أسوشيتد برس، "تنفيذ أول إعدام بالنيتروجين في لويزيانا وفقاً للخطة الموضوعة الأسبوع المقبل، بعد أن ألغت محكمة الاستئناف الفيدرالية يوم الجمعة الحظر المؤقت الذي فرضه قاض من درجة أدنى".وأشارت قناة "سي بي إس" يوم الأربعاء الماضي، إلى وثيقة قضائية تفيد بفرض حظر مؤقت على إعدام جيسي هوفمان الابن بغاز النيتروجين، إلا أن النائب العام استأنف ضد هذا القرار. قرار الإعدام
وأشارت التقارير إلى أن محامي هوفمان، يأملون إلغاء قرار محكمة الاستئناف قبل موعد الإعدام في 18 مارس(آذار).
وقالت "أسوشيتد برس" قد ذكرت سابقاً إن جيسي هوفمان الابن، الذي كان مقرراً أن يكون أول من يُعدم في لويزيانا بهذه الطريقة، طلب من المحكمة تغيير طريقة الإعدام إلى طريقة أكثر إنسانية.
وطالب المحامون بتغيير الطريقة إلى الإعدام رمياً بالرصاص أو بالحقنة المميتة، أو بأي من الطرق الأخرى المتاحة.
وفي العام الماضي، استأنفت لويزيانا تنفيذ عقوبة الإعدام بعد انقطاع دام 15 عاماً، وسمحت باستخدام غاز النيتروجين في الإعدام رغم الانتقادات لهذه الطريقة. وتشير تقارير إعلامية إلى أن حوالي 60 سجيناً ينتظرون إعدامهم في لويزيانا.