حريق غابات على الحدود التركية البلغارية
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – اندلع حريق في منطقة الغابات على الحدود التركية البلغارية، بين قرية هاتيب وسواكاجي التابعتين لولاية أدرنة التركية.
وبحسب المعلومات الأولية، فإن الحريق اندلع لأسباب غير معروفة حتى الآن.
بعد الإبلاغ عن الوضع، تم إرسال فرق إدارة الغابات في أدرنة إلى المنطقة.
كما تشارك جرّافتان وطائرة هليكوبتر في أعمال الإطفاء، بدعم من فرق إدارة عمليات الغابات في كيركلاريلي وفرقة إطفاء بلدية أدرنة.
يذكر أنه في 27 يوليو الماضي، اندلع حريق في منطقة غابات بولاية بولو، بسبب البرق واستمرت عملية السيطرة عليه عدة أيام.
Tags: - بلغارياالدود التركيةتركياحرائق الغاباتالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بلغاريا تركيا حرائق الغابات
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقصف نفقا لحزب الله على الحدود بين سوريا ولبنان
أفاد الجيش الإسرائيلي بأنه شن غارة جوية الأحد استهدفت نفقا على الحدود بين سوريا ولبنان يستخدمه حزب الله المدعوم من إيران لتهريب أسلحة.
وقال الجيش في بيان "أغارت طائرات حربية لسلاح الجو قبل قليل بشكل موجة بدقة وبتوجيه استخباري على نفق تحت الأرض في منطقة البقاع يجتاز من داخل الأراضي السورية إلى الأراضي اللبنانية والذي استخدمه حزب الله الإرهابي لنقل وسائل قتالية".
وتابع بيان الجيش "كما أغارت الطائرات على عدة مواقع لحزب الله"، قال إنها "احتوت على وسائل قتالية ومنصات صاروخية شكلت تهديدا فوريا".
والأحد أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" الرسمية اللبنانية بأن "الطيران الحربي المعادي أغار على معبر قلد السبع الحدودي، واستهدف مؤسسة في الزكبة، ومنزلا في بلدة سهلات الماء، دون وقوع إصابات".
ودخلت في 27 نوفمبر حيّز التنفيذ هدنة هشة أوقفت إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
وعلى الرغم من وقف النار، تواصل إسرائيل توجيه ضربات في لبنان، وسط تبادل للاتهامات بين الطرفين بخرق الهدنة.
ونصّ الاتفاق على مهلة ستين يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة انتشارهما.
وفي المقابل، على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وبعدما أكدت اسرائيل أنها لن تلتزم مهلة الانسحاب المحددة، مُدّد الاتفاق حتى 18 فبراير.
وخلال الأسابيع الماضية، تبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق، وأكدت إسرائيل أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته أو نقل أسلحة.
ونفّذت إسرائيل مئات الضربات على سوريا منذ اندلاع الحرب في هذا البلد عام 2011، معظمها ضد أهداف مرتبطة بإيران.
والأحد أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بـ"دوي 4 انفجارات في مطار خلخلة العسكري في ريف السويداء، نتيجة استهداف طائرة حربية إسرائيلية للموقع".
كذلك جاء في بيان المرصد "استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية بصاروخين مستودعات للذخيرة في منطقة اللواء 15 شرقي مدينة إنخل شمال درعا، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية".