10 حزيران 1932 – محمد علي العابد يتسلم الرئاسة في سورية
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
دمشق-سانا
1770 – المستكشف البريطاني جيمس كوك يكتشف “الحاجز المرجاني العظيم” على سواحل أستراليا، وهو أكبر تجمع للشُعب المرجانية في العالم.
1776 – “الكونغرس القاري” وهو الكيان التشريعي للمستعمرات الأمريكية التي كانت تابعة للسيطرة البريطانية ينهي مشروع إعلان الاستقلال الأمريكي.
1932 – محمد علي العابد يتسلم الرئاسة في سورية.
1943 – الحامية الإيطالية على بانتليريا تستسلم بعد تعرضها لقصف جوي ثقيل، وذلك في الحرب العالمية الثانية.
1951 – البرتغال تعلن أن موزمبيق جزء من أراضيها باعتبارها إقليما فيما وراء البحار.
1964 – الحكم على المناضل الأفريقي نيلسون مانديلا بالسجن مدى الحياة.
1971 – الولايات المتحدة تلغي القطيعة الاقتصادية مع الصين، والتي دامت 21 سنة.
2009 – منظمة الصحة العالمية تعلن مرض إنفلونزا الخنازير وباء عالمياً.
2010 – افتتاح بطولة كأس العالم لكرة القدم التاسعة عشرة المقامة في جنوب أفريقيا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
باحث: نتنياهو يستغل المفاوضات لتمرير الإبادة الجماعية في غزة
قال نعمان توفيق العابد، الباحث في العلاقات الدولية والقانونية، إن بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، وحكومته المتطرفة يمارسون سلسلة من الجرائم بحق الشعب الفلسطيني منذ بداية المفاوضات وحتى اليوم.
4 شهداء.. قصف إسرائيلي يستهدف عدة مناطق شمال غزةمسئولة بالهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتلال يحول غزة إلى مقبرة للأطفالوأوضح خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الجرائم تشمل الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والاعتداءات المتكررة والاغتيالات في الضفة الغربية، فضلًا عن تهويد المسجد الأقصى، مؤكدأ أن هذه الحكومة استغلت المفاوضات لتمرير مخططاتها التي كانت تُعد مسبقًا وتنفذ حاليًا على أرض الواقع.
وأشار العابد إلى أن السياسات الإسرائيلية تستهدف قطاع غزة بشكل خاص، حيث يتم تطبيق خطة لتهجير السكان من شمال القطاع عبر وسائل متعددة، منها: القتل باستخدام الآلة العسكرية الإسرائيلية، الحصار الخانق، والتجويع، إضافة إلى منع دخول الاحتياجات الإنسانية الأساسية واستهداف المستشفيات، مضيفًا أن هذه الإجراءات تهدف إلى جعل شمال غزة منطقة غير قابلة للسكن البشري.
وبيّن أن الحكومة الإسرائيلية استغلت أحداث 7 أكتوبر كذريعة لتنفيذ هذه المخططات، مشيرًا إلى أن التغيرات الإقليمية، سواء في لبنان أو سوريا، ودعم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للكيان الإسرائيلي، أسهمت في تعزيز هذه السياسات.