بالفيديو.. آثار عملية اغتيال 4 فلسطينيين بقرية كفر نعمة غرب رام الله
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
أظهرت مقاطع فيديو التقطتها RT سيارات الفلسطينيين الأربعة الذين اغتالتهم القوات الإسرائيلية بقرية كفر نعمة غرب رام الله، وعليها آثار الرصاص، فيما ظهرت أخرى محترقة بالكامل.
هذا وعم الإضراب الشامل محافظة رام الله والبيرة حدادا على أرواح الشبان الأربعة الذين قتلوا في اشتباك مسلح مع القوات الإسرائيلية بمنطقة كفر نعمة.
وفي تفاصيل الحادث، أطلقت قوة خاصة من الجيش الإسرائيلي وابلا كثيفا من الرصاص تجاه مركبة قرب بلدة كفر نعمة، ما أدى لإصابة عدد من المواطنين بداخلها.
ومنعت القوات الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى المصابين، ما أدى إلى مقتلهم.
واحتجزت القوات الإسرائيلية الجثامين ورفضت تسليمها إلى الطواقم الطبية الفلسطينية.
من جهتها، أصدرت حركة "حماس" بيانا نعت فيه القتلى "المجاهد القسامي القائد محمد جابر عبده، الذي أمضى عشرين عاما في سجون الاحتلال، والشهيد المجاهد القسامي محمد رسلان عبده، والشهيد المجاهد وسيم بسام زيدان أبو عادي، والشهيد المجاهد رشدي سميح عمر عطايه، الذين ارتقوا في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال بمنطقة كفر نعمة غرب رام الله".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القضية الفلسطينية حركة حماس رام الله کفر نعمة غرب رام الله القوات الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
متى: القوات لم تتوقع أن تصلها دعوة للمشاركة في التشييع غدا
أشار النائب نزيه متى إلى أن "القوات اللبنانية لم تتوقع أن تصلها دعوة للمشاركة في تشييع الأمينين العامين السابقين لحزب الله السيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين، مؤكّدًا أنه "في نهاية المطاف القوات تحترم الموت وتحترم البيئة التي آمنت بالسيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين".
وفي هذه المناسبة، تمنى متى في حديث إلى برنامج "أحداث في حديث" عبر "صوت كلّ لبنان" لو لم يتخذ حزب الله قرار جبهة المساندة فكان يمكنه أن ينخرط بمؤسسات الدولة بدلًا أن ينخرط بالقوة كما يحدث اليوم".
وعن المخاوف الأمنية تزامنًا مع التشييع، لفت متى إلى أن "الأجهزة الأمنية طمأنت إلى أن الأمور تحت السيطرة المطلوبة"، مشيرًا إلى أنه "إذا أقيمت مسيرات بالدراجات النارية والدخول إلى أحياء بعيدة عن مكان التشييع عندها لا أحد يمكن ضمان حدوث ردة فعل معينة، وبالتالي قد لا تكون النتيجة إيجابية فاحترامًا للمناسبة يجب البقاء ضمن القواعد".
وعن اعتبار التشييع غدًا بمثابة رسالة لإثبات شعبية حزب الله، اعتبر متى أن "شعبية حزب الله موجودة ولم تضعف لكن هذا الأمر لا يترجم تراجع التأييد أو عدمه فضلًا عن أن هذه مناسبة عاطفية نظرًا للقيمة التي يمثلها السيد نصرالله بالنسبة لهؤلاء".
وقال متى: "طالما مشروع حزب الله السياسي مرتبط بجهة خارجية فنحن غير معنيين بالموضوع أما على المستوى التقنيات فسيكون هناك تعاون وأولى أولوياتنا بناء الدولة وهذا الأمر يتطلب تعاونًا ونقاشات".
وردًا على سؤال حول الاستعداد للانتخابات البلدية والاختيارية، أعلن متى أن القوات تستعد منذ عامين لهذا الاستحقاق.
وعن مطالبة البعض بإرجاء الانتخابات البلدية نظرا لعدم قدرة سكان القرى الجنوبية المدمرة على إنجاز الاستحقاق في قراهم، اعتبر متى أنه يمكن تخطي هذا العائق بمخارج عدة منها إعتماد الـmega centers أي السماح للمقترع التصويت خارج بلدته عبر مراكز خاصة أو الإرجاء إلى موعد لاحق.