الاتحاد الأوروبي يرحب بتبني مجلس الأمن لقرار بشأن وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب الاتحاد الأوروبي بتبني مجلس الأمن الدولي للقرار رقم 2735 الذي يدعم اقتراحا جديدا لوقف إطلاق النار كان قد أعلن عنه في 31 مايو الماضي في قطاع غزة.
ودعا الاتحاد الأوروبي - في بيان صحفي نشرته دائرة الشئون الخارجية التابعة له، عبر موقعها الرسمي قبل ساعات قليلة - إلى تنفيذ القرار بشكل فوري، وكذلك تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي أرقام 2728 و2720 و2712.
وأشار الاتحاد الأوروبي إلى دعمه الكامل لخريطة الطريق الشاملة التي قدمها الرئيس الأمريكي جو بايدن بينما حث الطرفين "الإسرائيلي والفلسطيني" على قبول وتنفيذ الاقتراح.
وذكر البيان أن الاتحاد الأوروبي على استعداد للمساهمة في إحياء العملية السياسية لتحقيق سلام دائم ومستدام، على أساس حل الدولتين، ودعم الجهود الدولية المنسقة لإعادة بناء غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي وقف اطلاق النار في غزة مجلس الأمن الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يصوت اليوم على وقف إطلاق النار في غزة دون شروط
#سواليف
من المتوقع أن يصوت #مجلس_الأمن_الدولي، ظهر اليوم الأربعاء، على مشروع قرار، قدمه وفد دولة غانا، يطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في #غزة دون ربطه بالإفراج عن #الأسرى.
وتم إعداد مقترح #وقف_إطلاق_النار من قبل عشرة أعضاء غير دائمين في المجلس، وكانت الولايات المتحدة في مركز القرار، ومن غير المؤكد ما إذا كانت ستمارس حق النقض ( #الفيتو ).
ومن الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة أيدت في حزيران/ يونيو الماضي، قراراً مماثلاً يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى، ولكن قرارات مجلس الأمن ليست ملزمة، وتظل مجرد قرارات إعلانية.
مقالات ذات صلة أمن الدولة تصدر حكمها على النائب السابق عماد العدوان / تفاصيل 2024/11/20وفي حالة عدم امتثال الأطراف، يتمتع المجلس بسلطة مستقبلية لاتخاذ تدابير ملزمة، بما في ذلك فرض #عقوبات على #دولة_الاحتلال.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 410 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.