"احمدي ربك".. رد مثير من مستشارة أسرية سعودية لامرأة ضبطت زوجها يخونها مع 6 نساء! (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
روت المستشارة الأسرية السعودية الهنوف الحقيل، قصة إحدى الزوجات التي اشتكت من خيانة زوجها لها مع 6 سيدات.
إقرأ المزيدوقالت الحقيل في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي:" أقول لها احمدي ربك، ضحكت علي، تقولي إن شاء الله أحمد ربي بس ليش أحمد ربي؟".
وأضافت:" نسبة الخيانة اللي حاصلة 30% وأسمها العلاقات العبثية اللي يسمونها العبثية النفسية، هو يكلم أكثر من واحدة تكون بعيدة عنه في ديرة ثانية، ومستحيل يتواصل معهم".
وتابعت الحقيل:"هو يبغى يوصل لمرحلة قبول، إنه يقيس قبول النساء له، أما المرأة اللي تعرف أكثر من شخص دايما تربطها بالمنفعة، وتكون أذكى من الرجل، والتعددية العبثية هذي ما فيها رابط حقيقي أصلاً، هي حاجة بتشبعها بداخلها فقط".
@alyasm0 ماهي العلاقات العبثيه #الخيانه#بودكاست_غزل#الهنوف_الحقيل#fypシ゚viral#explore#الرياض#ا#tik @الياسمين ♬ الصوت الأصلي - الياسمينتجدر الإشارة إلى إحصائيات رسمية صادرة عن الهيئة العامة للإحصاء في المملكة، كشفت عن ارتفاع غير مسبوق في معدلات الطلاق خلال عام 2023، حيث وصلت أعداد المطلقات أكثر من 350 ألف امرأة.
ووفقا للإحصائيات، فإن هذا الرقم يترجم إلى 168 حالة طلاق يوميا، بواقع 7 حالات طلاق في كل ساعة، وبمعدل يفوق الحالة الواحدة كل 10 دقائق.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات أسرية: الاختلافات الاجتماعية تؤدي إلى تدهور العلاقة الزوجية
أكدت الدكتورة نادية جمال، استشاري العلاقات الأسرية والإرشاد النفسي، أن أحد أبرز أسباب الطلاق هو كره الطرفين لبعضهما البعض، وهو شعور يظهر بعد فترة طويلة من العشرة الزوجية، مما يؤدي إلى تدهور العلاقة بينهما.
انقطاع الحوار وتدخل الأطراف الأخرىوفي لقائها مع الدكتورة منال الخولي في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة “صدى البلد”، أوضحت الدكتورة نادية جمال أن انقطاع الحوار بين الزوجين ووجود خلافات في وجهات النظر من أبرز العوامل التي تساهم في تفكك العلاقات الزوجية.
كما أشارت إلى أن تدخل الأطراف الأخرى في العلاقة الزوجية، سواء من العائلات أو الأصدقاء، يمكن أن يؤدي إلى حدوث توترات تؤثر سلبًا على العلاقة.
الاختلاف الثقافي والاجتماعي: تحديات كبيرةوأضافت الدكتورة نادية جمال أن الاختلاف الثقافي بين الزوجين يعد من أبرز المشاكل التي يمكن أن تواجه أي علاقة، مشيرة إلى أن الاختلافات الاجتماعية بين العائلتين قد تؤدي أيضًا إلى تدهور العلاقة الزوجية، خاصة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.
التأثير المادي: تحدي آخر في العلاقةكما أكدت استشاري العلاقات الأسرية، أن الفروق المادية بين الزوجين، خاصة عندما تكون الزوجة أعلى ماديًا من الزوج، قد تظهر مشكلة خفية تؤثر على التوازن في العلاقة وتنعكس على عدة جوانب من الحياة الزوجية.
أهمية التواصل الفعال لضمان استقرار العلاقةوفي ختام حديثها، دعت الدكتورة نادية جمال إلى ضرورة الحفاظ على التواصل الفعال بين الزوجين والعمل على التفاهم في جميع المجالات الحياتية، مشددة على أن هذه العوامل هي أساس استقرار العلاقة الزوجية وتفادي الخلافات التي قد تؤدي إلى الطلاق.