مظاهرات لعائلات المحتجزين الإسرائيليين أمام مقر إقامة "بلينكن" في تل أبيب (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، لقطات مصورة ترصد تنظيم مظاهرات لعائلات المحتجزين الإسرائيليين أمام مقر إقامة وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل.
عاجل| مجلس الأمن يصوت على مشروع قرار أمريكي يدعم اقتراح بايدن لوقف إطلاق النار بغزة وزير الخارجية الأمريكي: حماس الطرف الوحيد الرافض لاتفاق وقف النار (فيديو)وحمل المتظاهرين لافتات تشير إلى أن عدم خضوع الحكومة الإسرائيلية للمقترح الأمريكي يعني الموت للمحتجزين والرهائن المتواجدين في غزة، ولافتات تدعو بايدن لإكمال المقترح الأمريكي لعودة المحتجزين مرة أخرى.
ومن المقرر أن يلتقي بلينكن اليوم مع زعيم المعارضة الإسرائيلية رائير لابيد، في إطار زياره لإسرائيل لدفع مشروع الرئيس الأمريكي جو بايدن؛ لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية المعارضة الإسرائيلية وزير الخارجية الأمريكي وقف اطلاق النار زعيم المعارضة قرار أمريكي الرئيس الأمريكي جو بايدن عائلات المحتجزين الإسرائيليين المحتجزين الإسرائيليين إطلاق النار في غزة فضائية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار التي ستُناقش يوم الاثنين القادم، محفوفة بالمخاطر، موضحًا أن هذه المرحلة تتضمن العديد من النقاط الهامة مثل فتح معبر رفح، وإطلاق أسرى الجنود مقابل أسرى فلسطينيين، بالإضافة إلى انسحابات إسرائيلية كبيرة من غزة.
وأشار عوض، خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، ويقدمه الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المفاوضات التي ستُعقد في الأيام المقبلة ستتناول تفاصيل هذه المرحلة رغم وضوح إطارها العام، مؤكدًا أن هناك تهديدات من مسؤولين إسرائيليين مثل سموتريتش، الذي كان يهدد بالحرب إذا استمرت حماس في السلطة، كما أوضح أن التغيير في التصريحات الإسرائيلية قد يكون نتيجة لتأثيرات أمريكية ودور واشنطن في محاولة تثبيت الاتفاق.
عوض لفت إلى أن الرؤية الأمريكية الشاملة قد تؤدي إلى تغييرات كبيرة، حيث تسعى واشنطن إلى دمج إسرائيل في المنطقة عبر التطبيع وتعميق اتفاقات أبراهام، قائلاً إن هذه الرؤية قد تؤدي إلى إنهاء القضية الفلسطينية في قطاع غزة على الأقل، بينما تستمر إسرائيل في ضم الضفة الغربية، مبيّنًا أن السلام الذي تسعى له أمريكا وإسرائيل هو «سلام اقتصادي» يتضمن التخلص من الشعب الفلسطيني في إطار رؤية إمبريالية.