حركة فتح ترحب بقرار مجلس الأمن الداعي لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
رحب عضو المجلس الثوري لحركة فتح والمتحدث باسم الحركة جمال نزال بقرار مجلس الأمن الدولي الداعي لوقف فوري تام وكامل لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال نزال ـ في تصريح خاص لقناة (سكاي نيوز) الإخبارية اليوم الثلاثاء ـ إنه يتعين الآن على إسرائيل تطبيق القرار ووقف إطلاق النار فورا، مضيفا أنه قبل أسبوع صدر عن القيادة الفلسطينية بيانا طالبت خلاله بمحددات تخص وقف إطلاق النار وهي موجودة بنحو 85% من قرار مجلس الأمن.
وكان مجلس الأمن الدولي قد وافق أمس الاثنين، على مشروع قرار أمريكي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة بتأييد 14 صوتا وامتناع صوت واحد، ورحب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بهذا القرار، معتبرا أن هذا القرار بمثابة خطوة في الاتجاه الصحيح لوقف حرب الإبادة المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
اقرأ أيضاًمتحدث «حركة فتح»: الاحتلال الإسرائيلي يريد قتل أكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني
حركة فتح: مبادرة أمريكا لوقف إطلاق النار في غزة وجدت تأييدا من الأطراف الدولية
حركة فتح: نخشى أن يكون الميناء الأمريكي على شاطئ غزة منفذا لتهجير الفلسطينيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة حركة فتح محمود عباس عضو المجلس الثوري لحركة فتح إطلاق النار فی مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
لبنان يقدم شكوى جديدة إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لوقف الأعمال العدائية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت لبنان شكوى جديدة إلى مجلس الأمن الدولي ردًا على خرق إسرائيل للقرار 1701 ولإعلان وقف الأعمال العدائية.
وأعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، في تصريحات نقلتها فضائية “القاهرة الإخبارية” اليوم الثلاثاء، أن الشكوى تضمنت انتهاكات إسرائيل المستمرة لإعلان وقف الأعمال العدائية منذ دخوله حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، موضحة أن انتهاكات الاحتلال تمثلت في عمليات خطف لمواطنين لبنانيين من بينهم عسكريون في الجيش اللبناني والاعتداء على مدنيين عائدين إلى قراهم.
وأضافت الخارجية اللبنانية، أن الشكوى تضمنت مواصلة إسرائيل اعتداءاتها البرية والجوية وتدميرها المنازل والأحياء السكنية وارتكابها انتهاكات جسيمة، موضحة أن الشكوى أشارت إلى استهداف إسرائيل دوريات للجيش اللبناني ومراسلين صحفيين وإزالتها 5 علامات محددة على الخط الأزرق.
وتابعت، الخارجية اللبنانية، أن الشكوى أكدت رفض لبنان الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية الممنهجة ورفضه إزالة إسرائيل علامات خط الانسحاب.