تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقضي محكمة الجنايات المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار حمادة الصاوي وعضوية المستشارين محمد عمار ورأفت زكي والدكتور على عمارة وسكرتارية محمد السعيد، بحكمها على متهم فى القضية المعروفة إعلامياً بـ"أحداث شغب السلام"، وذلك على خلفية اتهامه باستخدام مفرقعات وألعاب نارية، والتجمهر بالسلام وإشاعة الفوضى وحيازة أسلحة نارية بدون ترخيص.

ووجهت النيابة للمتهمين تهم التحريض فى حيازة وإحراز مفرقعات واستعمال المفرقعات استعمالاً من شأنه تعريض حياة الناس بأن أطلقوا ألعاباً نارياً تحوي مفرقعات بشكل عشوائي، واستعمال المفرقعات بشكل عشوائي حيث أطلقوا ألعاباً نارياً تحوي مفرقعات بشكل عشوائي وصوب قسم شرطة السلام ثان مما أحدث تلفيات بسيارة الشرطة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: احداث شغب أحداث شغب السلام التحريض المستشار

إقرأ أيضاً:

«اللواء محمد الغباري»: الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري

أكد اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، أن التهديدات المحيطة بمصر لا تزال قائمة من مختلف الاتجاهات الاستراتيجية، سواء من الجنوب أو الشرق أو الغرب، بل وحتى من البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات باتت جزءًا من طبيعة الموقع الجغرافي السياسي لمصر، والذي وصفه بأنه قد يكون نعمة أو نقمة بحسب قوة الدولة.

وأوضح «الغباري» خلال لقائه مع الإعلامي «حمدي رزق»، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المفكر جمال حمدان كان يرى أن الموقع الجغرافي لمصر نعمة إذا امتلكت القوة لتحافظ عليه، بينما يتحول إلى نقمة إذا غابت هذه القوة، لأن الاستعمار عبر العصور كان يرى في موقع مصر كنزًا لا يُقدّر بثمن، ولم تتغير هذه الأطماع حتى اليوم.

وأضاف «الغباري»: منذ ثورة 30 يونيو، بدأت مصر لأول مرة في وضع تخطيط استراتيجي طويل المدى يمتد لـ15 سنة، مستهدفة بناء دولة قوية قادرة على حماية مقدراتها واستغلال موقعها الحيوي. هذا التحول جعل مصر هدفًا لمحاولات مستمرة لإضعافها عبر فتح جبهات متعددة للضغط الاقتصادي والسياسي، دون اللجوء إلى الغزو العسكري التقليدي.

وفيما يخص سيناء، قال الغباري: تاريخيا، كانت سيناء مجرد ممر للجيش المصري في طريقه نحو الشام، ولم تشهد معارك كبيرة عبر العصور سوى خلال الحرب العالمية الأولى بين الإنجليز والأتراك، أما في العصر الحديث، أصبحت سيناء ساحة للمعارك الكبرى: 1956، 1967، 1973، وصولًا إلى الحرب ضد الإرهاب.

وأشار الغباري إلى أن الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري، حيث لم تعد مجرد ممر عسكري، بل أصبحت أرض إقامة واستقرار، وهو ما يتطلب جهودًا ضخمة في التنمية والبناء، لمواجهة الأطماع القديمة والجديدة في هذه المنطقة الحيوية.

واختتم الغباري تصريحاته بالتأكيد على أن استقرار سيناء هو جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي، وأن معركة التنمية هناك لا تقل أهمية عن معركة الدفاع عن الأرض.

اقرأ أيضاًأسسها الأمير خالد بن سلمان.. كل ما تريد معرفته عن جامعة الدفاع الوطني بالسعودية

أمين مساعد مجمع البحوث الإسلامية يستقبل وفد جامعة الدفاع الوطني الباكستانية

اقتصادية قناة السويس تستقبل وفداً من كلية الدفاع الوطني بمملكة تايلاند

مقالات مشابهة

  • محاكمة رجل أعمال متهم بقتل زوجته فى التجمع.. اليوم
  • مصرع محامي وموكله في حادث تصادم دراجة نارية مع تريلا بالمنوفية
  • في الميناء.. إطلاق نار ليلا بشكل عشوائي وتوقيف مشتبه به
  • اليوم.. محاكمة متهمي "تنظيم الخانكة" والمتهمين بالشروع في تفجير كمين شرطة أبي زعبل
  • «اللواء محمد الغباري»: الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري
  • الجنايات تنظر محاكمة 58 متهمًا بخلية العمرانية.. غدًا
  • برج الجدى | حظك اليوم الجمعة 25 إبريل 2025.. التركيز بشكل أفضل
  • شرطة الجوف تضبط متهمَين بقتل سائق دراجة نارية والعثور على جثته في وادي مذاب
  • بعد قليل.. أبطال وصناع مسلسل منتهي الصلاحية في ضيافة الإعلامي شريف عامر
  • حاكم الشارقة يوقع أحدث إصداراته في معرض مسقط الدولي للكتاب