«مكافحة الإدمان»: أطلقنا أكبر برنامج لتوعية طلاب المدارس والجامعات بخطورة التعاطي
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
أكد المتحدث الرسمي باسم صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي مدحت وهبة، اليوم الثلاثاء، أن الصندوق يعمل على توعية طلاب المدارس والجامعات بخطورة تعاطي المواد المخدرة.
وقال وهبة، في مداخلة هاتفية مع برنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على «القناة الأولى» بالتلفزيون المصري، إن صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن ورئيس مجلس إدارة الصندوق، أطلق أكبر برنامج وقائي لحماية طلاب المدارس خاصة في المراحل الإعدادية والثانوية، وتوعيتهم بخطورة تعاطي المواد المخدرة.
وأضاف أن الصندوق لديه مبادرات في غاية الأهمية لتوعية الشباب في الجامعات أيضا لتصحيح المفاهيم المغلوطة لدى بعض الشباب عن المخدرات والتي منها أن المخدرات تساعد على تنشيط الذاكرة ونسيان الهموم وغيرها من المعتقدات الخاطئة.
وأشار وهبة، إلى أن الصندوق بدأ تعاونا مشتركا مع أكاديمية الشرطة في الإمارات لنقل التجربة المصرية فيما يتعلق بالبرامج الوقائية التي تنفذها لحماية الطلاب والشباب من تعاطي المواد المخدرة، موضحا أن الصندوق شارك خلال شهر رمضان الماضي في مؤتمر الأمم المتحدة الذي انعقد في فيينا، حيث تم خلاله اختيار التجربة المصرية من ضمن 6 تجارب على مستوى العالم باعتبارها تجربة رائدة في التوعية لحماية الشباب وطلاب المدارس من تعاطي وإدمان المواد المخدرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صندوق مكافحة الإدمان علاج الادمان مكافحة الإدمان المواد المخدرة أن الصندوق
إقرأ أيضاً:
باكستان تدرس تمديد عطلة الصيف لحماية الطلاب من موجات الحر الشديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
من المتوقع أن يتم تمديد العطلة الصيفية للمدارس في باكستان هذا العام، في ظل تحذيرات من موجات حرارة مرتفعة وطويلة الأمد قد تضرب البلاد، خصوصًا إقليم البنجاب.
مواجهة الكوارث
ووفقًا لوكالة الأنباء الألمانية، أوصت وكالة مواجهة الكوارث في الإقليم الحكومة بإغلاق المدارس قبل حلول شهر يونيو، تفاديًا لمخاطر الحرارة المرتفعة على الطلاب، لا سيما وأن العديد من المدارس لا تحتوي على أجهزة تكييف، كما أن الكثير من الطلاب يضطرون لقطع مسافات طويلة في ظروف مناخية قاسية للوصول إلى مدارسهم.
رئيس الوكالة عرفان علي، صرّح اليوم الخميس بأن هذا الإجراء يهدف إلى حماية الأطفال من ضربات الشمس والأمراض المرتبطة بالحر، مثل الإسهال، مؤكدًا أن الوضع يشكل خطرًا صحيًا حقيقيًا.
يُذكر أن درجات الحرارة في أجزاء من إقليم البنجاب، الذي يقطنه نحو 130 مليون نسمة، قد تصل خلال الصيف إلى 50 درجة مئوية.
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة