[ الحاكم السياسي الإله المصطنع ]
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
الذيول والأفراخ والذباب البشري الهزيل الوضيع المصفق الهاف الداف ، الذين يصنمون الحاكم السياسي والأمين العام للحزب ، أي حزب سياسي مكيافيلي مصطنع دكان تجارة كان ….. هل تقدر ٱلهتكم هذه المصطنعة السخيفة ، الرذيلة الهزيلة ، أن تخلق ذبابٱ …. ؟؟؟ وحتى لو إجتمعوا { هذه الٱلهة المجرمة الفاسدة الهزيلة } ، وكونوا إطارٱ تنسيقيٱ جامعٱ يوحدهم ، هل بمقدورهم أن يخلقوا ذبابٱ …… ؟؟؟
أو هل أنهم بقادرين , إذا سلبهم هذا الذباب المخلوق البسيط شيئٱ ، أن يستنقذوه منه …… ؟؟؟
فعلام هذا الطغيان الفاسد المجرم الميؤوس منه خلود وجود سياسي مجرم جاهلي فاسد حاكم ….
وعلام هذه الفرعنة الجاهلية الجبانة المفزوعة الفزعة الأهزولة ، التي تجرم وتحرم ، وتجوع وتظلم ، وتسلب وتنهب ، وتمنع وتغدق باطلٱ ، سحتٱ حرامٱ ….. ؟؟؟ !!!
حسن المياحالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
العامري:يجب الدفاع عن سوريا وتخليصها من “إرهابها الحاكم”!
آخر تحديث: 18 دجنبر 2024 - 10:32 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال زعيم ميليشيا بدر الضمير الإيراني المدعو هادي العامري في كلمة له خلال استضافته في منتدى الحوار السياسي الذي تقيمه منظمة بدر، “لدينا مخاوف في سوريا ويجب حساب كل شيء.. نخشى من ان تتحول سوريا الى ليبيا ثانية”.وانتقد العامري موقف العراق تجاه الازمة سوريا مبدياً استغرابه من ذلك الموقف قائلاً، “عجيب ان ترى امريكا وروسيا وتركيا وحتى الكيان الصهيوني يدافعون عن امنهم القومي في سوريا والعراق يقف مكتوف الأيدي”، مضيفاً بالقول، “الإمام الما يشور محد يزوره”.ولفت الى أن “تلاطم الايدولوجيات وتسارع المصالح الدوليه قد يعصف بالوضع السوري وقد يكون هناك من يغذي ديمومه الصراع في سوريا”.وعن الوضعين السوري والعراق وإمكانية حدوث شيء في العراق، استبعد العامري ذلك، وأكد على أنه “لا يمكن ان تصنع تركيا ادلب ثانية شمال العراق”.وأشار العامري إلى، قيامه بعدد من الجولات الميدانية على الحدود العراقية، ووصف الوضع هنالك بأنه “جيد جدا”، وقال، “الحدود ليس كما كانت واليوم الأرض ممسوكة”.وأكد العامري أن “العراق مؤثر اقتصاديا وامنيا وسياسيا في المنطقة”.وأبدى العامري، “توجسه من وضع المجاميع الداعشية الإرهابية في سوريا”، مشيراً الى أن “هناك نفساً يدفع بسوريا الى التقسيم نحو المذاهب والاديان والطوائف”.