مدرب غلطة سراي : تواصلت مع سفيان أمرابط ولكن ليس للتعاقد معه
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
ماجد محمد
أكد أوكان بوروك، مدرب فريق غلطة سراي التركي، تواصله مع الدولي المغربي سفيان أمرابط متوسط ميدان فيورنتينا الإيطالي، لافتا إلى أن التواصل ليس من أجل التعاقد معه.
وقال مدرب غلطة سراي في تصريح نقلته صحيفة “milligazete”: “سفيان أمرابط جاء إلى هنا عدة مرات بسبب شقيقه الأكبر، لقد زار غلطة سراي، هو يعرف تركيا وفريقنا جيداً، أعتقد أنه يحب هذا المكان كثيراً”.
وبشأن التفاوض لضمه، أضاف أوكان بوروك “نعم التقينا مع سفيان العام الماضي، إلا أنه ذهب إلى مانشستر يونايتد فيما بعد. لم يكن لدينا أي اجتماع بخصوص ضمه هذا الموسم”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سفيان أمرابط غلطة سراي فيورنتينا غلطة سرای
إقرأ أيضاً:
حلم الفلسطينيين بإعادة إعمار قطاع غزة يصطدم بالقوانين الإسرائيلية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: "حلم الفلسطينيين بإعادة إعمار قطاع غزة يصطدم بالقوانين الإسرائيلية"، والذي سلط الضوء على التحديات التي يواجها الفلسطينيون في إعادة بناء قطاع غزة بعد الدمار الذي لحقه جراء العدوان الإسرائيلي.
وأوضح التقرير أن الفلسطينيين في غزة، الذين يعيشون وسط أنقاض المنازل والشوارع المدمرة والمستشفيات التي خرجت عن الخدمة، يحدوهم أمل كبير في استعادة الحياة الطبيعية التي كانوا يعيشونها قبل السادس من أكتوبر 2023، إلا أن هذا الحلم يواجه تحديات قانونية إسرائيلية صارمة، حيث تمنع إسرائيل دخول مواد البناء إلى القطاع، بحجة استخدامها في إنشاء الأنفاق بين غزة وتل أبيب، ما يعيق عملية إعادة الإعمار.
وأكد التقرير أن إسرائيل، التي دمرت البنية التحتية في غزة خلال عدوانها، كانت قد اتخذت إجراءات ضد دخول المواد الأساسية منذ عام 2007، حيث فرضت قيودًا شديدة على الواردات تحت مسمى "الاستخدام المزدوج"، بما في ذلك المواد التي يمكن استخدامها في إعادة بناء البنية التحتية المدنية.
وأوضح التقرير إلى أن المحللين أشاروا إلى أن إسرائيل تسعى من خلال هذه القوانين إلى أن تكون صاحبة القرار النهائي بشأن ما يدخل غزة، مما يعمق معاناة الفلسطينيين، وبالرغم من الدمار الواسع الذي خلفته الحروب السابقة في غزة، مثل حروب 2009 و2014 و2021، لم تتراجع إسرائيل عن قيودها الصارمة، بل استمرت في فرض قوانين تجعل إعادة الإعمار أمرًا شبه مستحيل، في عام 2016، على سبيل المثال، منعت إسرائيل نحو 10 عائلات نازحة من العودة إلى منازلها بسبب استحالة إعادة بناء تلك المنازل.