بلينكن يحضر مؤتمراً في الأردن بشأن غزة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
يحضر وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن مؤتمراً تستضيفه الأردن اليوم الثلاثاء، بشأن إيصال المساعدات لقطاع غزة، وذلك في إطار جولته في المنطقة.
وقد نظمت كل من الأردن ومصر والأمم المتحدة المؤتمر الذي يطلق عليه "دعوة للعمل: الاستجابة الإنسانية الطارئة لغزة". وسوف يحضر المؤتمر قادة ووزراء خارجية ومسؤولو 75 دولة بالإضافة إلى ممثلي المنظمات الدولية، بحسب الموقع الإلكتروني للمؤتمر.
كان بلينكن قد استهل جولته الثامنة في الشرق الأوسط صباح أمس الاثنين بزيارة القاهرة، واجتمع مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأردن أنتوني بلينكن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“تريندز” يناقش جولته البحثية المقبلة في جنوب أفريقيا
أبوظبي – الوطن:
عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات اجتماعاً تنسيقياً تحضيرياً لمناقشة الترتيبات النهائية للجولة البحثية العلمية التي سيقوم بها في جنوب أفريقيا في الفترة من 15 إلى 20 يوليو الجاري وتتضمن التدشين الرسمي لمكتب كيب تاون، ومائدة مستديرة عالمية وحوارات بحثية وشراكات علمية، إضافة إلى الاحتفاء بيوم مانديلا العالمي.
ضم الاجتماع كبار المسؤولين في مركز تريندز، برئاسة الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي للمركز، وحضور رؤساء القطاعات ونوابهم ومديري الإدارات والمستشارين والباحثين والخبراء.
وتم خلال الاجتماع وضع اللمسات النهائية على المهمة البحثية ومناقشة مختلف جوانب فعالياتها، بما في ذلك المكان والزمان، والمدعوون، وأجندة الفعاليات، والترتيبات اللوجستية، والتغطية الإعلامية.
وسيعلن المركز عن التفاصيل الكاملة للجولة وفعالياتها في إحاطة إعلامية سينظمها يوم الاثنين 8 يوليو 2024 في القاعة الكبرى بمقره في أبوظبي بحضور الشركاء الاستراتيجيين والإعلاميين ومؤثري وسائل التواصل الاجتماعي.
وأعرب الدكتور محمد العلي عن ثقته في نجاح جولة كيب تاون البحثية ومكتب “تريندز” الواقعي الفعلي القائم هناك، مؤكداً التزام مركز تريندز بتعزيز التعاون بين مراكز البحوث في الشرق الأوسط وأفريقيا ودعمها في لعب دور فعال في صياغة السياسات العامة وإدارة التحديات التي تواجه المنطقة.
وقال إن مكتب “تريندز” في جنوب أفريقيا والمائدة المستديرة العالمية من شأنهما تعزيز إمكانات مراكز البحوث في تعزيز التواصل وتبادل الخبرات بين مراكز الفكر في المنطقتين، مما سيؤدي إلى تحسين جودة البحوث وتأثيرها على السياسات العامة.