سواليف:
2025-01-30@15:31:53 GMT

أين وصل مشروع “الضمان” الزراعي.؟

تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT

#سواليف

10 أسئلة تحتاج إلى إجابة؛

أين وصل مشروع “الضمان” الزراعي.؟

خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ موسى الصبيحي

مقالات ذات صلة وظيفة قيادية شاغرة 2024/06/11

بدأ المشروع الزراعي الذي أطلقه صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي سنة 2021 تحت شركة الضمان للاستثمار والصناعات الزراعية التي قام الصندوق بتأسيسها لهذه الغاية ويمتلكها بالكامل، على أرض مساحتها (30) ألف دونم في منطقة المدورة جنوب المملكة.

المرحلة الأولى استهدفت استصلاح الأرض وتجهيز البنية التحتية للمشروع ثم تم زراعة (6) آلاف دونم بالقمح والشعير والأعلاف.

ما أعرفه أن المشروع بدأ يطرح إنتاجه وإنْ بكميات قليلة، لكن للأسف لا يوجد أي إفصاحات من الصندوق والشركة القائمة على إدارة المشروع عن أي تطورات ومراحل وصل إليها هذا المشروع الحيوي الاستراتيجي، وما إذا كانت تسير مراحله وفقاً للخطة المرسومة أم أن هناك معوقات تعترض طريقه.!

كنت وما زلت من المؤيدين لدخول الضمان في مجال الاستثمار الزراعي والتصنيع الغذائي، وكتبت مُشجّعاً لفكرة المشروع إبّان الإعلان عنه، ودعوت من أجل إنجاحه إلى عقد شراكة ما بين الصندوق والمركز الوطني للبحوث الزراعية للاستفادة من خبرات المركز وخبرائه وإمكاناته العلمية والعملية الكبيرة ونصائحه، وأعتقد أن الفرصة لا تزال سانحة للتنسيق والتعاون مع المركز في إطار شراكة حقيقية بين مؤسساتنا الوطنية من أجل الصالح العام.

ومن الأسئلة التي تحتاج إجابة عن المشروع:

١) كم نسبة المساحة المزروعة حتى الآن من إجمالي مساحة الأرض المخصصة للمشروع.؟

٢) ما المحاصيل التي تم إنتاجها حتى الآن وما كمياتها، وهل تم تسويقها.؟

٣) كم عدد الأيدي العاملة التي تم تشغيلها في المشروع حتى الآن سواء بوظائف دائمة أو موسمية وكم الأيدي العاملة الوطنية منها.؟

٤) كم بلغ حجم الإنفاق على المشروع (النفقات التشغيلية المباشرة) حتى الآن.؟

٥) كيف تم تعيين رئيس وأعضاء هيئة مديري شركة الضمان للاستثمار والصناعات الزراعية ومدير عام الشركة.؟

٦) كم بلغت النفقات الإجمالية الإدارية من رواتب ومكافآت وغيرها مما يخص شركة الضمان للاستثمار والصناعات الزراعية.؟

٧) كم بلغت الإيرادات الإجمالية للمشروع حتى تاريخه، وكم صافي أرباحه أو خسائره.؟

٨) متى ستبدأ المرحلة القادمة من المشروع وما ملامحها وحيثياتها وغاياتها.؟

٩) ما المبلغ الذي أُنفِق حتى الآن من رأسمال المشروع البالغ (13) مليون دينار.؟

١٠) ما الأثر الاجتماعي والاقتصادي للمشروع خلال المرحلة التي أُنجِزت على المنطقة المُقام ضمنها المشروع وقاطنيها.؟

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حتى الآن

إقرأ أيضاً:

“هآرتس”: صور الحشود التي تعبر نِتساريم تُحطّم وهم النصر المطلق‎

الثورة نت

أشار المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس الإسرائيلية” عاموس هرئيل إلى أن صور الحشود الفلسطينية التي تعبر سيرًا على الأقدام من ممر “نِتساريم” في طريقها إلى ما تبقى من بيوتها في شمال غزة، تعكس بأرجحية عالية أيضًا نهاية الحرب بين “إسرائيل” وحماس، مؤكدًا أن الصور التي تم التقاطها، يوم أمس الاثنين، تحطم أيضًا الأوهام حول النصر المطلق التي نشرها رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو ومؤيدوه على مدى أشهر طويلة، وأكمل بالقول: “معظم فترة الحرب، رفض نتنياهو مناقشة الترتيبات لما بعد الحرب في قطاع غزة، ولم يوافق على فتح باب لمشاركة السلطة الفلسطينية في غزة، واستمر في دفع سيناريو خيالي لهزيمة حماس بشكل تام. والآن، من يمكن الاعتقاد أنه اضطر للتسوية على أقل من ذلك بكثير”.

ورأى هرئيل أن رئيس حكومة العدو، هذا الأسبوع، قد حقق ما أراده، إذ إن حماس وضعت عوائق في طريق تنفيذ الدفعات التالية من المرحلة الأولى في صفقة الأسرى، لكن نتنياهو تمكن من التغلب عليها، على حد تعبيره، موضحًا أنه: “حتى منتصف الليل يوم الأحد، تأخر نتنياهو في الموافقة على عبور مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شمال القطاع، بعد أن تراجعت حماس عن وعدها بالإفراج عن الأسيرة أربيل يهود من “نير عوز””، ولكن بعد ذلك أعلنت حماس نيتها الإفراج عن الأسيرة، وفق زعمه، فعلّق هرئيل: “حماس وعدت، والوسطاء تعهدوا، أن يهود ستعود بعد غد مع الجندية الأخيرة آغام برغر ومع أسير “إسرائيلي” آخر، والدفعة التالية، التي تشمل ثلاثة أسرى “مدنيين” (من المستوطنين)، ستتم في يوم السبت القادم”. لذلك، قاد تعنّت نتنياهو – ومنعه عودة النازحين الفلسطينيين – على تسريع الإفراج عن ثلاثة أسرى “إسرائيليين” في أسبوع، على حد ادعاء الكاتب.

تابع هرئيل: “لكن في الصورة الكبيرة، قدمت حماس تنازلًا تكتيكيًّا لإكمال خطوة استراتيجية، أي عودة السكان إلى شمال القطاع”، مردفًا: “أنه بعد عودتهم إلى البلدات المدمرة، سيكون من الصعب على “إسرائيل” استئناف الحرب وإجلاء المواطنين مرة أخرى من المناطق التي عادت إليها حتى إذا انهار الاتفاق بعد ستة أسابيع من المرحلة الأولى”، مضيفًا: “على الرغم من نشر مقاولين أميركيين من البنتاغون في ممر “نِتساريم” للتأكد من عدم تهريب الأسلحة في السيارات، لا يوجد مراقبة للحشود التي تتحرك سيرًا على الأقدام، من المحتمل أن تتمكن حماس من تهريب الكثير من الأسلحة بهذه الطريقة، وفق زعمه، كما أن الجناح العسكري للحركة، الذي لم يتراجع تمامًا عن شمال القطاع، سيكون قادرًا على تجديد تدريجي لكوادره العملياتية”.

وادعى هرئيل أن حماس تلقت ضربة عسكرية كبيرة في الحرب، على الأرجح هي الأشد، ومع ذلك، لا يرى أن هناك حسمًا، مشيرًا إلى أن هذا هو مصدر الوعود التي يطلقها “وزير المالية الإسرائيلي” بتسلئيل سموتريتش، المتمسك بمقعده رغم معارضته لصفقة الأسرى، بشأن العودة السريعة للحرب التي ستحل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد، ويعتقد هرئيل أن: “الحقيقة بعيدة عن ذلك، استئناف الحرب لا يعتمد تقريبًا على نتنياهو، وبالتأكيد ليس على شركائه من “اليمين المتطرف”، القرار النهائي على الأرجح في يد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومن المتوقع أن يستضيف الأخير نتنياهو قريبًا في واشنطن للاجتماع، وهذه المرة لا يمكن وصفه إلا بالمصيري”.

وأردف هرئيل ، وفقا لموقع العهد الاخباري: “ترامب يحب الضبابية والغموض، حتى يقرر، لذلك من الصعب جدًّا التنبؤ بسلوكه”، لافتًا إلى أنه وفقًا للإشارات التي تركها ترامب في الأسابيع الأخيرة، فإن اهتمامه الرئيسي ليس في استئناف الحرب بل في إنهائها، وأكمل قائلًا: “حاليًا، يبدو أن هذا هو الاتجاه الذي سيضغط فيه على نتنياهو لإتمام صفقة الأسرى، وصفقة ضخمة أميركية – سعودية – “إسرائيلية” وربما أيضًا للاعتراف، على الأقل شفهيًّا، برؤية مستقبلية لإقامة دولة فلسطينية”.

وقال هرئيل إن “نتنياهو، الذي أصرّ طوال السنوات أنه قادر على إدارة “الدولة” (الكيان) وأيضًا الوقوف أمام محكمة جنائية، جُرّ أمس مرة أخرى للإدلاء بشهادته في المحكمة المركزية، رغم أنه يبدو بوضوح أنه لم يتعاف بعد من العملية التي أجراها في بداية الشهر، واستغل الفرصة لنفي الشائعات التي تفيد بأنه يعاني من مرض عضال، لكنه لم يشرح بشكل علني حالته الصحية”، مشددًا على أن نتنياهو الآن، من خلال معاناته الشخصية والطبية والجنائية والسياسية، قد يُطلب منه مواجهة أكبر ضغط مارسه رئيس أميركي على رئيس وزراء “إسرائيلي”.

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” يدشن مشروع أمان لرعاية الأيتام في بلدة أخترين بحلب
  • الصبيحي .. بأي حق يتم مصادرة الرصيد الإدّخاري في تعديلات “الضمان”.؟
  • “هآرتس”: صور الحشود التي تعبر نِتساريم تُحطّم وهم النصر المطلق‎
  • “هلا موني” الآن على ون كاش!
  • تدشين مشروع “سند” بمأرب لتعزيز وتنسيق جهود القطاع الخاص في عملية بناء السلام
  • نسبة الإنجاز 90%.. رئيس جهاز العاشر يتابع العمل بمشروع سكن لكل المصريين
  • “العنقري” يشارك في الاجتماع رفيع المستوى للمشروع العالمي لاستقلالية الأجهزة العليا للرقابة المالية
  • “اقتصادية عجمان” تطلق مشروع “كشف حساب المستثمر”
  • أمير المدينة يرعى حفل إطلاق مشروع درب الهجرة النبوية وتجربة “على خُطاه”
  • حاكم الشارقة يوجه بإنشاء شركة “غراس الزراعية” تحت مظلة”اكتفاء”