عدم ثقة أغلبية الشعب الأمريكي في قدرة جو بايدن الذهينة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
يسعى جو بايدن رئيس الولايات المتحدة لكسب ثقة الشعب الأمريكي مرة أخرى ويتولى فترة رئاسة مرة أخرى، ولكن كشف استطلاع للرأي في الولايات المتحدة، أن 57% من الناخبين يعتقدون أن الرئيس جو بايدن، الذي يسعى لإعادة انتخابه في نوفمبر، فقد الذكاء الذهني اللازم لتولي أعلى منصب في الدولة.
وبحسب ما نشرته "روسيا اليوم"، أوضح الاستطلاع الذي نشرته مؤسسة الأبحاث "راسموسن ريبورتس"، فإن أغلبية المستجوبين ترى أن الزعيم الأمريكي بات أقل قدرة يوما بعد يوم، فيما لم يتفق 34% من المستطلعة آراؤهم مع هذا الرأي.
ووفقا لمؤسسة الأبحاث فإن هامش الخطأ في الاستطلاع لا يتعدى 3 نقاط مئوية.
فيما أُجريت الدراسة في الفترة من 28 إلى 30 مايو، وشارك فيها أكثر من ألف شخص يعتزمون التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية هذا العام.
وتختلف نتائج هذه الدراسة قليلا عن البيانات الصادرة في شهر فبراير، عندما أجرت "راسموسن" نفس الاستطلاع، وأعرب 59% من المشاركين عن اعتقادهم بأن قدرات بايدن العقلية تتدهور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جو بايدن الولايات المتحدة الشعب الأمريكى رئيس الولايات المتحدة روسيا اليوم الانتخابات الرئاسية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: شك في لبنان حول قدرة المبعوث الأمريكي على وقف إطلاق النار|فيديو
قال الدكتور توفيق شومان، كاتب وباحث سياسي، إن هناك شكا في لبنان حول قدرة زيارة المبعوث الأمريكي آموس هوكستاين إلى لبنان على وقف إطلاق النار فعليا، إذ إن هوكستاين جاء من أجل مناقشة الإيضاحات التي وضعها لبنان على المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار، فضلا عن الإجابة عن التساؤلات المطروحة من قبل الجانب اللبناني.
التنمية المحلية: نسعى لإنهاء ملف التصالح في مخالفات البناء مصر تتربع على عرش التجديف الإفريقي.. وأبطال المنتخب يكشفون الكواليس|فيديو خبير: مصر لم تتوقف عن تقديم المقترحات لوقف إطلاق النار في غزة|فيديووأضاف «شومان»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن المبعوث الأمريكي آموس هوكستاين سوف يتجه إلى تل أبيب عقب زيارته في لبنان من أجل مناقشة ذات المقترح مع بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، وذلك وفقا للمعلومات الأولية.
وأوضح أن هناك نقطتين أساسيتين قدم لبنان عليهما اقتراحاته، فالأولى تتمثل في آلية وقف تنفيذ إطلاق النار، أما الثانية فتدور حول إمكانية تفعيل هذه الآلية من أجل إعادة تطوير عمل القوات الدولية وتوسيع صلاحياتها.
وذكر أن لبنان يريد قوات لحفظ السلام كما هو الحال عليه، بينما إسرائيل تريد قوات لفرض السلام، بمعنى أن تتحول هذه القوات إلى قوات قتالية.