«لو معاك دولارات».. اعرف أعلى 3 حسابات توفير بعائد شهري في البنوك
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تقدم البنوك المصرية أنواعًا مختلفة من الحسابات، سواء التوفير أو الجاري، وتتنافس في تقديم عوائد مرتفعة ودوريات صرف متنوعة، وتكون الحسابات بالعملة المحلية أو الأجنبية، ومن بينها حساب توفير بالدولار.
ونرصد في السطور التالية أعلى 3 حسابات توفير بالدولار في القطاع المصرفي، حسب جدول أسعار العائد في المواقع الرسمية للبنوك المصرية.
يوفر البنك العقاري المصري العربي حساب توفير بالدولار بعائد يصل إلى 3.83% سنويًا حسب الشريحة، ويصرف العائد شهريًا والحد الأدنى لفتح الحساب بما يعادل 5 آلاف جنيه
حساب التوفير بالدولار في بنك مصريتيح بنك مصر فتح حساب التوفير بالدولار بحد أدنى 100 دولار، ويصل العائد إلى 2.82% سنويًا، حسب شريحة المبلغ، والعائد يصرف شهريًا.
حساب التوفير بالدولار في بنك قطر الوطني الأهلي QNBحساب التوفير في بنك قطر الوطني الأهلي QNB، بعملة الدولار، يصل العائد إلى 4.3% سنويًا حسب شريحة المبلغ ويصرف شهريًا، والحد الأدنى لفتح الحساب 500 دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسابات توفير حسابات توفير بالدولار بنك مصر حسابات توفیر بالدولار فی
إقرأ أيضاً:
الضربة الاسرائيلية لإيران… حسابات معقدة ونتائج غير محسومة!
تسير المفاوضات السياسية في لبنان على وقع التطورات الاقليمية، وفي الوقت الذي تسعى فيه القوى السياسية لتحسين شروطها ومكتسباتها، يبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد تطورات إضافية تُعيد تشكيل المشهد في المنطقة ورسم التوازنات ومعادلات القوة ما من شأنه أن يؤثر على الساحة اللبنانية بشكل مباشر.
تقول مصادر سياسية مطّلعة أن تزايد الحديث عن حسم القرار الإسرائيلي بتوجيه ضربة لطهران قد يكون واقعياً الا أن حساباته معقّدة، إذ إنّ أحداً لا يستطيع أن يضمن أن تؤدي الضربة الاسرائيلية لايران، مهما كانت قوية، الى إسقاط النظام، بغضّ النظر عن الحسابات الداخلية في اسرائيل أو التوقعات التي تشير الى احتمال حصول انهيار دراماتيكي، بل على العكس فإنّ النظام قد يكون قادراً على إعادة تكوين نفسه بسرعة فائقة، وحينها من يضمن للرئيس الاميركي دونالد ترامب أن تنتهي الضربة الاسرائيلية عند الحدّ المخطط له والا تتدحرج الامور الى حرب طويلة الأمد بين إيران واسرائيل تؤدي الى تدمير الطرفين وغرق الولايات المتحدة الاميركية في مستنقع الشرق الاوسط مجدداً. لذلك فإنّ كل التطورات الحالية والتي تتسارع بشكل لافت لا يمكن أن تحسم قرار الضربة ونتائجها بالسلاسة التي يتوقعها البعض.
وتشير المصادر الى أنّ هذه المرحلة هي مرحلة جسّ النبض على كل المستويات، من أصغر ملفّ سياسي داخلي الى أكبر قضية اقليمية، خصوصاً ان التحالفات في المنطقة قد لا تبقى على حالها وقد تتبدّل ربطاً بالعديد من الحسابات. وهذا سيؤدي حتماً الى اعادة تشكيل الواقع الاقليمي ضمن توازنات جديدة.
من هُنا، ترى المصادر بأن كل الضربات التي وُجّهت خلال الاشهر الفائتة والتي كانت تهدف الى اضعاف المحور الايراني ليست نهاية المطاف، سيما وأن اسرائيل قد عجزت عن انهاء المقاومة الفلسطينية في غزّة (حماس) بالرغم من اضعافها، وهذا الامر سيمكّنها بوصفها حركة تحرّر غير نظامية ومنظومة حزبية دينية من اعادة ترميم تفسها بسرعة قياسية، وهذا أيضاً ينطبق على "حزب الله" الذي بالرغم من تضرّره بضربات قاسية لا يزال يحافظ على بنيته العسكرية الأساسية، وليست المدنية والتنظيمية وحسب. المصدر: خاص "لبنان 24"