كواليس جديدة بشأن أزمة رمضان صبحي ومدة إيقافه المتوقعة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
كشف الدكتور حازم خميس رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات "النادو"، ما حدث خلال جلسة استماع رمضان صبحي لاعب بيراميدز، بسبب قضية تعاطي المنشطات.
وتابع خميس خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90": "ابرز كواليس جلسه رمضان كانت سريه وحضرها اللاعب ومحاميه وأعضاء المنظمة".
وأضاف حازم خميس: "عينة رمضان صبحي في البداية عند أخذها، خرجت نتيجتها غير نمطيه، والمعمل لم يتعرف علي نوع هذا السائل، وليس كما تم تداوله بأنها فاسدة".
وقال رئيس النادو: "التفسير العلمي هو أنه أي تغيير في البول، قد يكون ناتج عن أمراض الكلي أو أمراض سرطانيه وهي التي تغيير تركيبه البول".
واستطرد: "أعتقد أن رمضان صبحي وممثليه طلبوا جلسه أخري، وتدرس المنظمه الملف كاملًا، واللاعب لا يزال موقوفًا ولم يتم رفع الإيقاف عنه بشكل مؤقت لحين الجلسة الثانية كما تردد".
وأوضح: "بيان منظمه المنشطات المصرية عن منتحلي الشخصية، هو أن لجنه الاستماع محدش يقدر يعرف اللي حصل إلا لو حد سرب المعلومات، ومن المفترض أن يتم الشرح من خلالنا، ولا يمكن التحدث في أشياء خاصه بالمنظمة مع الإعلام".
وأشار: "المنظمه لا يمكن أن تكون علي عداء مع أي رياضي، واللي بياخد القرار لجان مستقله وليست مديره المنظمة، وهل يعقل أن هذه المنظمة من أعلي المنظمات في العالم تخالف الكود الدولي وكمان مديره المنظمة متعرفش أسماء اللاعبين من الأساس".
وزاد: "وظيفه المنظمه الوقوف مع اللاعبين المصريين، والحسم النهائي للاعب أول لجنه هتاخد القرار لو القرار لم ينل إعجاب اللاعب يلجأ إلي الاستئناف ومنها إلى المحكمه الرياضيه الدولية".
"لجنه الاستماع حال اتخذت قرار الصبح يلعب يبقي يلعب، القرار في الآخر من المنظمه الوطنية ومعاه مذكره تفصيليه لهذا القرار، وأقصي عقوبة في مثل هذه الحالات 4سنوات، وأقل عقوبة سنه إذا أدين كرياضي".
واختتم: "حالة أحمد رفعت لاعب مودرن سبورت مستقرة ويمارس حياته في الوقت الحالي بشكل طبيعي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مكافحة المنشطات كأس العالم رمضان صبحي المنظمة المصرية المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات محمد شريف رمضان صبحي لاعب بيراميدز ازمة رمضان صبحي رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
أعضاء أوابك يتفقون على إعادة تغيير تسميتها إلى “المنظمة العربية للطاقة”
اتفق أعضاء منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول “أوابك”،اليوم الأحد، على إعادة هيكلة المنظمة وإعادة صياغة اتفاقية إنشائها، وتطوير أعمالها. وتغيير تسميتها إلى “المنظمة العربية للطاقة”،حسبما جاء في بيان لوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.
وقد تم اتخاذ هذا القرار خلال الاجتماع ال113 لمجلس وزراء المنظمة المنعقد بالكويت، بمشاركة وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة. محمد عرقاب إلى جانب وزراء الدول الاعضاء المكلفين بقطاع النفط.
وسيسمح هذا القرار للأمانة العامة للمنظمة بمواصلة جهود تطوير نشاطات المنظمة وأعمالها. حسب البيان الذي أكد بأن تنفيذ هذه القرارات سيتم حسب الإجراءات النظامية لكل دولة من الدول الأعضاء.
وقد تم اتخاذ هذا القرار -يضيف المصدر ذاته- “بعد دراسة دقيقة وتقييم شامل للتطورات والتحديات التي يعرفها قطاع الطاقة،على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية. خاصة خلال السنوات القريبة الماضية، حيث فرضت التحولات المتسارعة. التي شهدها ويشهدها القطاع. مراجعة وتطوير نشاطات وأهداف المنظمة. لتشمل جميع المجالات المندرجة ضمن قطاع الطاقة والمتعلقة به”.
ويأتي ذلك “بهدف تعزيز دور المنظمة كمحفز للتعاون وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء فيما يتعلق بشؤون الطاقة وقضاياها. وبحث الفرص ومواجهة التحديات التي تواجه هذا القطاع. الحيوي والإسهام في بناء الكفاءات والقدرات الوطنية للدول الأعضاء في قطاع يشكل ركيزة أساسية لاقتصادات هذه الدول”،يضيف البيان.
وأكدت الامانة العامة للمنظمة أنها ستعمل جاهدة لإنجاز جميع عناصر خطة تطوير المنظمة في “القريب العاجل”، مثمنة في ذلك الدعم الذي تجده من الدول الأعضاء، ممثلة في وزراء الطاقة والنفط، وأعضاء المكتب التنفيذي للمنظمة.