اضحية العيد .. ايقاف سيدة يشتبه في تحصلها على مبلغ ضخم اثر عملية نصب بمراكش
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
اوقفت عناصر الشرطة القضائية وعناصر الدائرة الأمنية الثانية بمدينة مراكش، ليلة يومه الثلاثاء، سيدة يشتبه تورطها في عملية نصب، على العشرات من الأسر بالمدينة بسبب اضحية العيد.
وحسب المعطيات المتوفرة، فان السيدة أوهمت الضحايا بوجود محسن يتعهد بتوفير أضاحي العيد من النوع الممتاز بثمن رمزي، وتسلمت منهم منهم مبالغ تتراوح ما بين 2000 و2500 درهم، لكنهم اكتشفوا انهم تعرضوا للنصب والاحتيال.
وجرى توقيف السيدة في درب الجامع في دوار لكزا في باب دكالة، وتم اقتيادها لولاية الأمن للتحقيق معها في هذه القضية الغريبة التي بلغ المبلغ الإجمالي الذي قد تكون تسلمته من الضحايا حوالي 27 مليون سنتيم.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
ذكرت وسائل إعلام سودانية نقلا عن مؤتمر الجزيرة الذي يرصد الانتهاكات أنه تم “رصد 152 حالة اغتصاب و5 آلاف قتيل مدني بولاية الجزيرة منذ سيطرة الدعم السريع على الولاية في ديسمبر 2023”. السودان.. اتهامات للدعم السريع بارتكاب “عمليات اغتصاب وق
الرباط – أكد العاهل المغربي محمد السادس، امس الجمعة، إن بلاده تدعم حق فلسطين في إقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
جاء ذلك في برقية تهنئة بعثها العاهل المغربي إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بمناسبة الذكرى الـ36 لإصدار الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، “وثيقة الاستقلال” من الجزائر، التي أعلن فيها “قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف”.
وفي البرقية، أعرب العاهل المغربي عن تهانيه للشعب الفلسطيني “بما ينشده من حرية واستقلال وازدهار وسلام”، وفق وكالة الأنباء المغربية الرسمية.
وأضاف: “أغتنم هذه المناسبة لأعرب عن اعتزازي الدائم بأواصر الأخوة الراسخة والتعاون البناء الذي يجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين”.
وقال الملك محمد السادس للرئيس عباس: “أجدد لفخامتكم دعم المملكة المغربية الثابت لما تبذلونه من جهود متواصلة لتحقيق تطلعات شعبكم الأبي من أجل نيل حقوقه العادلة، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لقرارات الشرعية الدولية”.
وفي 15 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، ينظم الفلسطينيون في الأراضي المحتلة (قطاع غزة والضفة الغربية والقدس) ومخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الخارج فعاليات لإحياء ذكرى إعلان وثيقة الاستقلال، وللمطالبة بتنفيذ القرارات الدولية التي تمنحهم حقهم بإقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية المحتلة.
وهذا الإعلان الثاني من نوعه، بعد الوثيقة الأولى للاستقلال، التي صدرت في أكتوبر/ تشرين الأول 1948، وأعلنتها آنذاك حكومة “عموم فلسطين” برئاسة الفلسطيني الراحل أحمد حلمي عبد الباقي.
الأناضول