البلاد- جدة

يختتم منتخبنا الوطني مشواره في دور المجموعات من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 بمواجهة شقيقه الأردني في الـ 9 مساء اليوم الثلاثاء، على ملعب “الأول بارك” في الرياض.
وكان الأخضر قد تأهل إلى التصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026 بعد أن عزز صدارته للمجموعة السابعة بفوزه على مضيفه منتخب باكستان بثلاثية نظيفة، رفع بها رصيده إلى 13 نقطة في المركز الأول، متقدمًا على نظيره الأردني صاحب المركز الثاني برصيد 10 نقاط.


وأوضح الإيطالي روبرتو مانشيني مدرب منتخبنا الوطني في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس، أن الأخضر سيلعب من أجل الفوز وقال:” استعددنا بشكل جيد للمباراة، وحتى بعد ضمان التأهل طموحنا تصدر المجموعة أمام وصيف آسيا في النسخة الأخيرة. نأخذ بعين الاعتبار وضعنا بالقرعة والأهم هو التأهل”.
وعن استبعاده للاعبين فيصل الغامدي وأحمد الغامدي، قال مانشيني: أحمد الغامدي لاعب صغير في السن، وفيصل الغامدي كان لديه تذبذب في المستوى آخر شهرين، ولكننا نؤمن بقدراته”.
وأضاف:” الجانب اللياقي مهم لجميع اللاعبين والمدرب؛ لأنه إذا انخفض سوف يؤثر على الأداء، ونحن نجري الاختبارات اللياقية منذ سنوات لتحديد مدى قدرة اللاعب والحمل اللياقي عليه بعد نهاية الموسم”.
وأكد المدرب أن الأخضر سيخوض بطولة كأس الخليج المقبلة في الكويت بالتشكيلة الأساسية، لأنه يطمح لتحقيق اللقب.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: المنتخب السعودي

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: اللهم بارك لنا في رمضان

كل عام وأنتم بخير بدأ امس شهر الرحمة والغفران شهر رمضان المبارك بقرآنه ونفحاته يحمل معه مغفرة وثواب واجر عظيم  لكل من صامه وقامه باخلاص. جاء يحمل معه الخير والبركة، بأجوائه الروحانية التي ننتظرها من العام للعام

ويشاء الله ان نصوم للعام الثاني علي التوالي ، نحن واخواتنا المسيحيين نحن نصوم رمضان، وهم يصومون الصوم الكبير. في مشهد جميل يعكس المحبة والوحدة الوطنية، ويؤكد أن ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا.. 

جاء رمضان لتجتمع الأسرة حول مائدة الإفطار والسحور، وتتبادل التهاني، ويصبح كل تركيزنا علي الطعام والشراب والموائد العامرة بكل مالذ وطاب ومشاهدة الدراما والمسلسلات التي تملأ الشاشات، لكن رمضان ليس شهر الطعام فقط، ولا موسمًا للمسلسلات والدراما.. هو شهر العبادة والتأمل والعمل. ولا يجب ان ننشغل بالمأكولات والدراما، وننسى أنها فرصة لنراجع أنفسنا، ونعيد ترتيب أولوياتنا، ونقترب أكثر من الله ومن أحبائنا.. فرصة للطاعة والعبادة 

وكما كتبت في المقال الماضي لابد ان نراعي صحتنا ونحافظ عليها ونتبع تعليمات الأطباء فلا افراط في الطعام خاصة الدسم والحلويات المشبعة بالسكر والسمن  

كنت اتمني ان تأخذ الدراما الشكل الوطني والقومي والعربي لكن كما يريد المشاهد 

شهر رمضان فرصة للصيام عن كل ما يؤذينا ليس فقط عن الطعام والشراب، بل عن الإسراف، والتبذير، والغضب، والانفعال والعادات السيئة. لنجعل منه شهر خير وتغيير حقيقي.

أتمني ان نبدأ هذا العام صفحة جديدة فى عاداتنا الرمضانية، فلا يكون كل همنا الأكل ومشاهدة المسلسلات والدراما ولكن العمل وفعل الخير وحب الناس وصلة الرحم وان يكون شهر عبادة عن حق صوم وصلاة وتوسل الي رب كريم بالرحمة والمغفرة 

رمضان ليس شهر الطعام ولا شهر الدراما هو شهر العبادة والعمل

اللهم تقبل صيامنا وارحمنا واغفر لنا وبارك في اعمالنا، وزد في أرزاقنا، وأزل عنا همومنا

اللهم اجعلني من السعداء الذين يخرجون من هذا الشهر فرحين بقبول أعمالهم وصيامهم وصلاتهم

وكل عام وأنتم بخير.

مقالات مشابهة

  • “كهرباء دبي” و”باركن” تعززان المركبات الكهربائية بمحطات شحن جديدة خلال الربع الأول
  • موعد مباراة منتخب مصر أمام إثيوبيا بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم
  • بيراميدز يسعى للحفاظ على صدارة الدوري الممتاز في ختام الدور الأول
  • “نيشن وايد”تحصد المركز الأول في مبيعات مشاريع رأس الخيمة العقارية لعام 2024
  • في ختام الجولة الـ 23 من دوري روشن.. الاتحاد يستقبل الأخدود.. والقادسية يواجه الرياض
  • كيف نختم القرآن الكريم في شهر رمضان المُبارك
  • بركلات الترجيح.. أخضر -20 عامًا يخسر كأس آسيا.. و” الأسترالي” يتوج بلقبه الأول
  • طفل من عدن يحقق المركز الأول عالميًا في أولمبياد الحساب الذهني
  • إلهام أبو الفتح تكتب: اللهم بارك لنا في رمضان
  • التمور الليبية تتحصل على المركز الأول للعام الثالت في مهرجان القاهرة الدولي