مقتل 3 عناصر من حزب الله في غارة إسرائيلية بشمال شرق لبنان
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "الحدث" الإخبارية، اليوم الثلاثاء، مقتل 3 عناصر من حزب الله في غارة إسرائيلية بشمال شرق لبنان .
منذ قليل، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفا جويا على شحنة أسلحة لحزب الله على الحدود اللبنانية السورية.
وأمس الإثنين، علن حزب الله اللبناني، أن مقاتليه استهدفوا مبنى يستخدمه جنود الجيش الإسرائيلي في مستعمرة إيفن ردًا على اعتداءات الجيش الإسرائيلي على بلدتي عيترون وعيتا الشعب.
كما أضاف "حزب الله"، أنه استهدف مبنى يستخدمه جنود الجيش الإسرائيلي في شتولا وأكد وقوع من بداخله بين قتيل وجريح ردًا على اعتداءات الجيش الإسرائيلي على بلدتي عيترون وعيتا الشعب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مقتل 3 عناصر من حزب الله قصف جوي لبنان الجیش الإسرائیلی حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف منشأة لحزب الله جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ مقاتلاته شنّت غارة جوية على منشأة أسلحة لحزب الله في شرق لبنان، على رغم الهدنة السارية بين الطرفين منذ نوفمبر (تشرين الثاني).
وقال الجيش في بيان، إنّ سلاح الجو "شنّ غارة على بنية تحتية في موقع يستخدمه حزب الله لتصنيع وتخزين أسلحة استراتيجية بمنطقة البقاع".وفي السياق، أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، خلال لقائه الأربعاء، نائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ناتاشا فرانشيسكي، على وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
وأكد رجي على "وجوب انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701".
وشكر رجي "الولايات المتحدة على الوساطة التي قامت بها للإفراج عن أسرى لبنانيين لدى إسرائيل، وعلى المساعدات التي تقدمها للجيش اللبناني".
وشدد على "عزم الحكومة اللبنانية على القيام بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية الضرورية".
وفي ملف النزوح السوري، قال رجي "إن التنمية الاقتصادية في سوريا ورفع العقوبات عنها هي مصلحة قومية للبنان باعتبارها تسهم في عودة النازحين السوريين إلى بلدهم".
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الماضي، ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط بجنوب لبنان.