تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت قناة "الحدث" الإخبارية، اليوم الثلاثاء، مقتل 3 عناصر من حزب الله في غارة إسرائيلية بشمال شرق لبنان  .

منذ قليل، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفا جويا على شحنة أسلحة لحزب الله على الحدود اللبنانية السورية.

وأمس الإثنين، علن حزب الله اللبناني، أن مقاتليه استهدفوا مبنى يستخدمه جنود الجيش الإسرائيلي في مستعمرة إيفن ردًا على اعتداءات الجيش الإسرائيلي ‏على بلدتي عيترون وعيتا الشعب.

كما أضاف "حزب الله"، أنه استهدف مبنى يستخدمه جنود الجيش الإسرائيلي في شتولا وأكد وقوع من بداخله بين قتيل وجريح ردًا على اعتداءات الجيش الإسرائيلي ‏على بلدتي عيترون وعيتا الشعب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مقتل 3 عناصر من حزب الله قصف جوي لبنان الجیش الإسرائیلی حزب الله

إقرأ أيضاً:

لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»

كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “أن هناك أزمة متفاقمة تواجه الجيش الإسرائيلي في تجنيد قوات الاحتياط، ما دفعه إلى تبنّي إجراءات استثنائية وغير تقليدية لسد العجز”.

وذكر التقرير الإسرائيلي أن “الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة حقيقية مع تآكل معنويات قواته، إذ أشار ضباط خدموا في غزة إلى استنزاف واضح بين الجنود بعد أكثر من 200 يوم من القتال، كما دعا التقرير القيادة العسكرية إلى مراجعة محادثات الجنود على مجموعات “واتسآب”، التي تعكس تنامي مشاعر الإحباط، ما قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الأداء العسكري في المستقبل”.

وبحسب الصحيفة، “على الرغم من أن نسبة الاستجابة للاستدعاء بلغت 90% في بداية الحرب على قطاع غزة، إلا أنها انخفضت تدريجيا إلى 70%، مع توقعات بتراجعها إلى 50% قريبًا، ما أثار مخاوف القيادة العسكرية حول استمرارية الجيش في ظل استمرار الصراع”.

وأرجع التقرير هذا التراجع “إلى غياب الروابط القوية بين الجنود، إذ يتم تجنيد أفراد جدد باستمرار دون تحقيق الانسجام المطلوب داخل الوحدات”.

ووفقا لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “لتعويض النقص، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى الإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” (أنشطة شركة “ميتا”، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام”) للترويج لوظائف قتالية في غزة ولبنان، إلى جانب تقديم عروض مرنة غير مسبوقة تتجاوز شروط القبول المعتادة”.

وبحسب الصحيفة، “من بين الخطوات المثيرة للجدل، تقديم حوافز مالية، مثل رواتب للطهاة وعمال الصيانة، وعروض تدريب مكثفة لقيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط. كما استخدم الجيش أساليب دعائية عاطفية، أبرزها إعلانات تحفّز الشعور بالذنب، مثل صورة لجنود في شوارع فلسطينية مرفقة بتعليق: “إخوتكم يقاتلون، فهل ستبقون جالسين؟” لحث المواطنين على التطوع”.

مقالات مشابهة

  • مقتل ثلاثة عناصر من الجيش السوري بكمين قرب الحدود اللبنانية
  • بالخطأ.. مقتل ٣ عناصر من الجيش السوري برصاص مسلحين
  • في جنوب لبنان..مقتل عنصرين من حزب الله بعد غارة جوية إسرائيلية
  • قتيل بضربة إسرائيلية على جنوب لبنان
  • مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوبي لبنان
  • قتيل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
  • استشهاد 9 فلسطينيين في غارة إسرائيلية على بيت لاهيا بشمال غزة
  • مقتل شخصين في غارة إسرائيلية على بلدة برج الملوك جنوب لبنان
  • مقتل 5 على الأقل في ضربة إسرائيلية على بيت لاهيا بشمال غزة
  • لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»