«الحويج» يُوجه بتفعيل الغرفة الليبية الصينية المشتركة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
عقد وزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الوحدة الوطنية محمد الحويج، اجتماعا مع أعضاء مجلس إدارة الغرفة الاقتصادية الليبية الصينية المشتركة، بديوان الوزارة في طرابلس.
ويأتي الاجتماع لمتابعة خطة عمل الغرفة وتسهيل عمل القطاع الخاص وتعزيز التعاون الاقتصادي وتبادل الزيارات وتشكيل لجان تعاون مشتركة بين دولة ليبيا وجمهورية الصين الشعبية، ومد جسور التواصل التجاري والاستثماري، بحسب ما أفاد المكتب الإعلامي بالوزارة.
وأكد الحويج على أهمية دور الغرفة لخلق فرص شراكة حقيقية بين القطاع الخاص في البلدين، منوها إلى ضروة تشجيع المستثمرين الصينين للاستثمار في دولة ليبيا مما يساهم في تنويع مصادر الدخل.
كما تطرق الاجتماع إلى أهمية تنظيم ملتقى اقتصادي ليبي صيني بالعاصمة طرابلس خلال الربع الأخير من عام 2024م.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحويج الصين محمد الحويج وزارة الاقتصاد والتجارة
إقرأ أيضاً:
أم "زومبي" تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة "ميرور"، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، "حافية القدمين"، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: "يداها ملطختان بالدماء!"، قبل أن يسأل الأم: "من بالداخل أيضاً"، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة " القانون والجريمة " أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: "كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته".
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.