حماس ترحب بقرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار الدائم في غزة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحبت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" بقرار مجلس الأمن الدولي الذي يؤكد على وقف إطلاق النار الدائم في قطاع غزة وانسحاب الجيش الإسرائيلي الكامل منه، جاء ذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي بيان صادر عنها، قالت الحركة: "ترحب حركة المقاومة الفلسطينية حماس بما ورد في قرار مجلس الأمن الدولي من تأكيد على وقف إطلاق النار الدائم في غزة، والانسحاب الكامل من قطاع غزة، وتبادل الأسرى، وإعادة الإعمار، وعودة النازحين إلى مناطقهم، ورفض أي تغيير ديموغرافي أو تقليص مساحة قطاع غزة، وضمان إدخال المساعدات الضرورية لأهلنا في القطاع".
وأكدت الحركة استعدادها للتعاون مع الوسطاء للدخول في مفاوضات غير مباشرة بهدف تطبيق هذه المبادئ التي تتماشى مع مطالب الشعب الفلسطيني وحركته المقاومة.
وشددت "حماس" على مواصلة سعيها ونضالها مع كافة أبناء الشعب الفلسطيني لتحقيق حقوقه الوطنية، وعلى رأسها إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة وعاصمتها القدس، بالإضافة إلى تأكيد حق العودة وتقرير المصير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس الأمن الدولى حماس فلسطين وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
فيديو نشره القسام .. أسير صهيوني يطلب من “نتنياهو” إتمام اتفاق غزة
الثورة نت/..
نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس السبت، فيديو جديد لأسرى إسرائيليين، بعنوان “أخرجوا الجميع ولا تفرقوا بين العائلات.. لا تدمروا حياتنا جميعاً”.
وظهر في الفيديو الأسير ” إيتان هورن” وهو يودّع شقيقه “يائير” الذي أفرجت كتائب القسام عنه من الأسر سابقًا، فيما بقي هو في أسر المقاومة بانتظار إنجاز مراحل اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية.
وقال الأسير “هورن” وهي يودع شقيقه باكيا: إنا سعيد أن أخي سيتحرر غدا، لكن هذا غير منطقي بأي شكل من الأشكال.
وأضاف “أخرجوا الجميع ولا تفرقوا بين العائلات.. لا تدمروا حياتنا جميعاً”.
وتنتهي اليوم السبت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والتي دخلت حيز التنفيذ في التاسع عشر من يناير/ كانون الثاني الماضي، وتستمر 42 يوما.
واليوم السبت، أكدت مصادر فلسطينية مُطلعة على مفاوضات التهدئة ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، أن العدو الإسرائيلي يرفض الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق مع المقاومة الفلسطينية أو بدء المفاوضات حولها.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع