باشرت غرفة العمليات الرئيسية المشكلة بقرار مدير عام المفوضية الوطنية العليا للانتخابات رقم (78) لسنة 2024م مهامها في مقر المفوضية بالعاصمة طرابلس.

ويأتي ذلك تزامناً مع إعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات خلال المؤتمر الصحفي أمس الأحد بالمركز الإعلامي عن فتح سجل الناخبين لانتخابات المجالس البلدية المستهدفة “المجموعة الأولى” والبالغ عددها 60 مجلسا بلديا.

وتتولى الغرفة متابعة عملية تسجيل الناخبين بالبلديات المستهدفة من خلال (17) غرفة فرعية تم تشكيلها بمكاتب الإدارة الانتخابية المعنية، ويتم عن طريق الغرفة إحالة التقارير الفنية والأمنية والإحصائيات اللازمة التي تبيّن نسبة الإقبال والمعوّقات أو التحديات التي قد تطرأ في الميدان، والتعامل معها وتذليل الصعاب ووضع الحلول الآنية، وإحالة موقف يومي بنتائج أعمال غرف العمليات الفرعية إلى مجلس المفوضية.

المصدر: عين ليبيا

إقرأ أيضاً:

8 اختصاصات للجنة العليا للمسئولية الطبية وحماية المريض.. تفاصيل

حدد مشروع قانون المسؤولية الطبية اختصاصات  “اللجنة العليا للمسئولية الطبية وحماية المريض".

ونص مشروع قانون المسؤولية الطبية وحماية المريض على أن تختص اللجنة العليا بـ 8 اختصاصات، كالتالي:

1. النظر في الشكاوى ضد مقدمي الخدمة بشأن الأخطاء الطبية.

2- اعتماد التقارير الصادرة عن اللجان الفرعية للمسئولية الطبية المشكلة وفقا لأحكام هذا القانون بنتيجة فحص الشكاوى بشأن الأخطاء الطبية.

3- اعتماد التسوية الودية التي تنتهي إليها اللجان المشكلة وفقا لأحكام هذا القانون.

4- إبلاغ التقارير الصادرة عن اللجان الفرعية للمسئولية الطبية بعد اعتمادها لجهة التحقيق المختصة أو النقابة المعنية حال توافر شبهة جنائية أو مخالفة تأديبية بحسب الأحوال.

5- النظر في التظلمات المقدمة ضد التقارير الصادرة عن اللجان الفرعية للمسئولية الطبية بعد اعتمادها.

6- إنشاء قاعدة بيانات للأخطاء الطبية بالتعاون مع النقابات والجهات المعنية.

7- التنسيق مع النقابات والجهات المعنية لإصدار أدلة إرشادية بشأن التوعية بحقوق متلقي الخدمة، ومتابعة تطبيقها.

8- أي مهام أخرى يكلفها بها رئيس مجلس الوزراء في نطاق مجال اختصاصاتها.

ونص مشروع قانون المسؤولية الطبية على أن تنشأ لجنة عليا تسمى “اللجنة العليا للمسئولية الطبية وحماية المريض” تتبع رئيس مجلس الوزراء.

وينطلق مشروع القانون من المبادئ الأساسية التالية:

حماية حقوق المرضى من خلال ضمان حصولهم على خدمات طبية عالية الجودة ومعاقبة الإهمال أو التقصير الذي قد يؤدي إلى الإضرار بصحتهم أو سلامتهم.

تشجيع الكفاءة الطبية عبر وضع معايير واضحة تحفز الممارسين الطبيين على الالتزام بأعلى درجات المهنية والدقة في عملهم، ما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.

تحقيق العدالة: يسعى مشروع القانون إلى إنصاف المرضى المتضررين من الأخطاء الطبية دون المساس بحقوق الأطباء الذين قد يقعون ضحية لاتهامات غير عادلة، من خلال اعتماد آليات تحقيق دقيقة ومحايدة.

يدعو مشروع القانون إلى الالتزام بالقيم الأخلاقية في الممارسة الطبية، بما يشمل احترام كرامة المرضى وحقوقهم الإنسانية.

توفير بيئة داعمة للأطقم الطبية من خلال حماية الممارسين الصحيين من التعدي عليهم أثناء عملهم والملاحقة التعسفية وضمان توفر التأمين ضد المخاطر المهنية، ما يشجعهم على أداء عملهم بثقة وأمان.

مقالات مشابهة

  • اعتماد نتائج الانتخابات البلدية بشكل نهائي، مع حجب نتائج بلديتين
  • إطلاق اسم “عبدالله النعيم” على القاعة الثقافية الرئيسية بمكتبة الملك فهد الوطنية
  • جمال سليمان يكشف عن موقفه من الترشح للانتخابات الرئاسية السورية
  • مسؤولة بمفوضية اللاجئين تتحدث عن تحديات عودة اللاجئين السوريين إلى ديارهم
  • “أعذر من أنذر”.. غرفة العمليات العسكرية تمهل أهالي دمشق ساعة لتسليم أسلحتهم
  • غرفة سوهاج التجارية: تمكين المرأة اقتصاديا ركيزة التنمية المستدامة
  • «أعذر من أنذر».. غرفة العمليات العسكرية تمهل أهالي دمشق ساعة لتسليم أسلحتهم
  • غرفة سوهاج التجارية تستعد لندوة "تمكين المرأة اقتصاديًا" لتعزيز دورها في التنمية
  • 8 اختصاصات للجنة العليا للمسئولية الطبية وحماية المريض.. تفاصيل
  • غرفة الجيزة التجارية تعتمد الميزانية التقديرية لعام 2025