يمانيون../
أكد الفريق الركن جلال الرويشان، أن الولايات المتحدة بأجهزتها الاستخباراتية وكذا منظمات أممية عملت تحت الغطاء الدبلوماسي والعمل الإنساني لأعمال استخباراتية معادية.

وقال الفريق الرويشان لقناة المسيرة، إنه بعد ثورة 21 سبتمبر كان هناك إرادة سياسية لمقاومة النشاط الاستخباراتي المعادي بخلاف المرحلة السابقة للثورة، موضحاً أن السفارة الأمريكية اعتمدت على الشبكات التجسسية بعد مغادرتها للعاصمة صنعاء في 2015.

وأضاف الرويشان، أنه منذ 2014 نواجه عدوان إقليمي دولي تمت مواجهته بإرادة شعبية، وطوفان الأقصى جاء ليظهر حالة العداء تجاه الولايات المتحدة.

وأشار إلى أن الإنجاز اليوم يرسل رسالة للأمريكي والإسرائيلي أن اليمن ماضٍ وثابت في الانتصار لقضايا أمته وعلى رأسها القضية الفلسطينية، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية لديها الكثير من المعلومات وسيستمر نشر التفاصيل في الأيام القادمة وسيتم الإعلان عن خلايا استخباراتية جديدة.

كما أكد الرويشان أن الإجراء الدستوري والقانوني هو إحالة هذه الشبكات إلى القضاء اليمني لينالوا جزاءهم الرادع.

#جواسيس_امريكا_واسرائيل

#شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة

الولايات المتحدة – اختار سجين محكوم عليه بالإعدام في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية، الإعدام رميا بالرصاص، بعد خمسة أسابيع فقط من تنفيذ الولاية أول عملية من هذا القبيل.

ومن المقرر إعدام ميكال مهدي، الذي أقرّ بذنبه في جريمة قتل ضابط شرطة عام 2004، في 11 أبريل.

وكان أمام مهدي، البالغ من العمر 41 عاما، خيار الإعدام رميا بالرصاص، أو الحقنة القاتلة، أو الكرسي الكهربائي.

وسيكون ثاني سجين يُعدم في الولاية بعد أن اختار براد سيغمون الإعدام رميا بالرصاص في 7 مارس، حيث أعلن طبيب وفاته بعد أقل من ثلاث دقائق من اختراق ثلاث رصاصات قلبه.

وصرح ديفيد فايس، أحد محاميه (ميكال مهدي)، في بيان: “أمام خيارات وحشية وغير إنسانية، اختار ميكال مهدي أهون الشرين”.

وأضاف: “اختار ميكال الإعدام رميا بالرصاص بدلا من الحرق والتشويه على الكرسي الكهربائي، أو المعاناة من موت محقق على نقالة إثر الحقنة القاتلة”.

وسيتم ربط مهدي إلى كرسي على بُعد 4.6 أمتار (15 قدمًا) من قبل ثلاثة موظفين في السجن تطوعوا للمشاركة في فرقة الإعدام. وسيُوضع هدف على صدره. وستكون بنادقهم جميعها محشوة برصاص حي يتحطم عند اصطدامه بقفصه الصدري.

وباستثناء سيغمون، لم يُقتل سوى ثلاثة سجناء أمريكيين آخرين – جميعهم في ولاية يوتا – على يد فرقة إعدام خلال الخمسين عاما الماضية. وكان سيغمون أول سجين يُقتل بالرصاص في الولايات المتحدة منذ عام 2010.

وعن جريمته، يذكر أن مهدي كان قد نصب كمينا لضابط السلامة العامة في أورانجبورغ، جيمس مايرز، في سقيفة الضابط بمقاطعة كالهون في يوليو 2004، إذ كان مايرز قد عاد لتوه من احتفال بعيد ميلاد زوجته وشقيقته وابنته خارج المدينة، وفقا لما ذكره المدعون العامون.

وذكرت السلطات أن زوجة مايرز عثرت على جثته المحترقة، مصابة بثماني طلقات نارية على الأقل، اثنتان منها في الرأس، في السقيفة.

 

المصدر: “نيويورك بوست”

مقالات مشابهة

  • أوروبا تتأهب لرسوم ترامب الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة
  • "نيويورك تايمز": ترامب أجج انعدام الثقة ودفع حلفاء الولايات المتحدة بعيدا
  • إيران: حسب معلوماتنا فإن الولايات المتحدة تسلمت ردنا واطلعت عليه
  • عاجل | المرشد الإيراني: الولايات المتحدة والكيان الصهيوني يهددان بمهاجمة إيران لكنهما سيتلقيان ردا قويا
  • رحلوه ضمن 175 مهاجرا.. فنزويلا تتسلم زعيم عصابة من الولايات المتحدة
  • شولتس: الاتحاد الأوروبي مستعد لمواجهة الولايات المتحدة
  • ترامب: الولايات المتحدة تعتزم شراء سفن كاسحة جليد من فنلندا
  • مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة
  • “العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!
  • ترامب: الولايات المتحدة بحاجة إلى غرينلاند