أوزمبيك ومونجارو وويجوفي وساكسيندا في تغطية معلوماتية معمقة على الجزيرة نت
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
ينشر موقع الجزيرة نت اليوم الثلاثاء تغطية معمقة هي الأولى من نوعها صحفيا على الصعيد العربي والعالمي، حول عقاقير ناهضات الببتيد الشبيه بالغلوكاغون-1 GLP-1 التي من أنواعها أوزمبيك ومونجارو وويجوفي وساكسيندا وغيرها.
والتغطية بعنوان: أوزمبيك وإخوانه.. بين فقدان الوزن وخفض السكر.. والترهل والانتكاس.
تنطلق التغطية مما قبل أوزمبيك وناهضات GLP-1 ، وما هي المحاولات التي قام به العلماء للوصول لعلاج للتحكم بسكر الدم وخفض الوزن.
نتعمق في الموضوع لنجيب على أسئلة مهمة، مثل: كيف تعمل ناهضات GLP-1 عائلة أوزمبيك وإخوانه؟ متى يحتاج الشخص إلى استعمال ناهضات GLP-1؟ ما فوائدها؟ ما هو الدواء الأفضل لتقليل الوزن ضمن عائلة ناهضات GLP-1؟ كم كيلوغراما ستنقص عند استخدام أوزمبيك؟ هل من الآمن استعمالها للأطفال والمراهقين الذين يعانون من السكري أو زيادة الوزن؟ كيف نتعرف على ناهضات GLP-1 المغشوشة؟ والمشاكل والآثار الجانبية الخاصة بها، ومواضعي أخرى متعددة.
كما تشمل التغطية تصريحات خاصة وحصرية من شركة نوفو نورديسك المصنعة لعقاري أوزمبيك وويجوفي، حول مدى سلامتها، وهل يزيد الوزن بعد إيقافها، وحول سبب ارتفاع أسعارها، وغيرها.
جوانب مضيئة لناهضات GLP-1، سوف نعرضها هنا، لكننا أيضا سنكشف الآثار الجانبية والمحاذير، التي يجب على من يريد استعمال هذا العقار أن يعرفها، وفي النهاية عليه اتخاذ القرار، وذلك طبعا مع استشارة طبيبه.
رحلتنا في هذه التغطية المعلوماتية الأولى من نوعها عربيا وعالميا، شيقة وممتدة، نبدأ فيها من التاريخ، ونمر عبر الحاضر، ونختم وأنظارنا نحو المستقبل، مستقبل نأمل أن يكون فيه الناس أقل بدانة وأكثر صحة، بأقل قدر من المضاعفات الجانبية، وأن يكونوا قبل ذلك قادرين على اتخاذ القرار السليم حول صحتهم، من دون معلومات مغلوطة، أو ضغط من مشاهدة فيديو رائج على تيك توك!
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
تغطية حرب السودان .. مهمة شاقة لصحفيي السودانيين
تبدو مهمة الصحفيين السودانيين أكثر صعوبة بعد أكثر من عام ونصف على الحرب الدائرة في البلاد من واقع القمع والتهديدات المباشرة التي يتلقونها من قبل طرفي الحرب في أثناء تأدية عملهم، منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل 2023، قتل (13) صحفيا وصحفية،
منتدي الاعلام السوداني: غرفة التحرير المشتركة
اعداد وتحرير : شبكة عاين
نيروبي : 10 نوفمبر 2024 - تبدو مهمة الصحفيين السودانيين أكثر صعوبة بعد أكثر من عام ونصف على الحرب الدائرة في البلاد من واقع القمع والتهديدات المباشرة التي يتلقونها من قبل طرفي الحرب في أثناء تأدية عملهم.
منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل 2023، قتل (13) صحفيا وصحفية، وأصيب نحو 27 آخرين، فيما واجه عديدون الاعتقال بتهم مختلفة، في وقت تدور الحرب في البلاد وسط غياب التغطية الإعلامية الكافية لجهة توقف عشرات المؤسسات المستقلة عن العمل وتشريد نحو ألف صحفي وصحفية.
وفيما يحاول عشرات الصحفيين والصحفيات السودانيون المستقلون، مواصلة عملهم الميداني في تغطية الحرب، يتعرضون للتضييق من قبل الطرفين المتحاربين وعدم ضمان سلامة الصحفيين والصحفيات والمقار والمعدّات وجميع وسائل الصحافة والإعلام، على أساس الحماية العامة التي يكفلها القانون الدولي الإنساني للمدنيين والمنشآت المدنية.
ينشر هذا التقرير بالتزامن في منصات المؤسسات والمنظمات الإعلامية والصحفية الأعضاء بمنتدى الإعلام السوداني
#SilenceKills
#الصمت_يقتل
#NoTimeToWasteForSudan
#الوضع_في_السودان_لا_يحتمل_التأجيل
#StandWithSudan
#ساندوا_السودان
#SudanMediaForum
#منتدى_الإعلام_السوداني
Tarig Algazoli