المدفع رئيساً لشركة الشارقة لكرة القدم
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعقد مجلس إدارة نادي الشارقة الرياضي بتشكيله الجديد اجتماعه الأول برئاسة خالد عيسى المدفع، وبحضور جميع الأعضاء، وشهد الاجتماع توزيع الحقائب الإدارية، واستعراض التوجهات الاستراتيجية للارتقاء بكافة الإدارات والفرق الرياضية بالنادي خلال الفترة المقبلة.
في بداية الاجتماع، رفع خالد عيسى المدفع وأعضاء المجلس، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، على الثقة الغالية ومباركته ودعمه اللامحدود للرياضة والرياضيين، كما توجه المجلس بالشكر والامتنان إلى سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب حاكم الشارقة، على دعمه ومتابعته الدائمة.
وأقر مجلس الإدارة استمرار شركة كرة القدم في أداء مهامها برئاسة خالد عيسى المدفع لحين الانتهاء من إعادة تشكيل مجلس الإدارة وتلبية احتياجات الفريق الأول وقطاع المراحل السنية ومتطلبات المرحلة القادمة، وتقلد ناصر سعيد بن عفصان الإدارة المالية، وأُسندت مهام إدارة الاستراتيجية والريادة إلى طارق جاسم المدفع، ويترأس إبراهيم محمد الجروان إدارة شركة الاستثمار والتطوير التجاري، أما إدارة الألعاب الجماعية فيترأسها محمد عبيد الحصان، وسليمان عبدالرحمن عبدالله رئيساً لإدارة الألعاب الفردية، وكلف محمد علي الحمادي بمهمة رئيس الإدارة القانونية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي الشارقة الرياضي الشارقة خالد المدفع
إقرأ أيضاً:
سالم بن خالد القاسمي: قيم الإمارات أعادت روح الموصل
أكد الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، أن القيم الإماراتية، مثل التعايش والتسامح والسلام، هي التي قادت جهود إعادة إحياء روح مدينة الموصل العراقية بعد تعرضها لأعمال عنف.
وأشار وزير الثقافة في جلسة على هامش قمة الحكومات في دبي، إلى أن المدينة العراقية تمثل نقطة ربط بين أرجاء العالم، وأن مجتمعها يمتد إلى آلاف السنين عبر الحوار بين الثقافات وبين الأديان، وأنها تتقاسم قيم التعايش والتسامح والسلام.
وقال الشيخ سالم بن خالد القاسمي في الجلسة التي حضرتها أودري أزولاي، المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»: «هذه القيم المهمة للغاية هي قيم الإمارات، إنها قيم الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه».
وأشار إلى أن جهد الإمارات في مشروع إعادة إحياء روح الموصل لم يتعلق بالبنية المادية فحسب، بل تعداه إلى إحياء الهوية المتعددة للثقافات والأديان للمدينة.
وقال: «بمساعدة «اليونسكو»، تمكنا من القيام بذلك. نرى اليوم المدينة تعود إلى الحياة، وكذلك روحها».