وزراء خارجية البريكس يرحبون بمقترحات الحل السلمي للصراع في أوكرانيا
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
رحب وزراء خارجية دول البريكس بمقترحات الحل السلمي للصراع في أوكرانيا، من خلال الحوار والدبلوماسية.
وذكر بيان مشترك لوزراء خارجية "البريكس" أن "الوزراء أعربوا عن ارتياحهم للمقترحات ذات الصلة للوساطة والمساعي الحميدة التي تهدف إلى حل سلمي للصراع في أوكرانيا، من خلال الحوار والدبلوماسية".
وجدد الوزراء - حسبما نقلت وكالة أنباء "نوفوستي" الروسية- التأكيد على مواقفهم بشأن الوضع في أوكرانيا وما حولها، والتي تم التعبير عنها في العديد من المناسبات، بما في ذلك مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة.
ويعقد وزراء خارجية دول "البريكس" اجتماعًا يستمر يومين في مدينة نيجني نوفغورود الروسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البريكس أوكرانيا نوفغورود فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا دون تدخلات خارجية
دعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى تدشين عملية سياسية شاملة تضم جميع أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية دون تدخلات خارجية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الداخلية تكشف حقيقة إختطاف 25 سيدة عقب توجههن لإجراء مقابلات عملمشاورات مصرية كينية حول السلم والأمن الدوليين وقضايا الأمن الغذائي واللاجئينكان الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، أجرى اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجزائر، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا عبدالعاطي إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.