لميس الحديدي: تداول الامتحانات موضوع «سخيف».. ودور الوزارة توفير مراوح للطلاب
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على تداول امتحانات التربية الوطنية والدينية بعد مرور 25 دقيقة من بدء الامتحان قائلة: «وزارة التربية والتعليم دائما تقول إن هناك فارقا بين التسريب والتداول.. وأن تقول تداولا لكن التداول كان شغال على ودنه في مادتي التربية الوطنية والدينية بعد 25 دقيقة من الامتحان بدأ تداول الامتحانات على جروبات الغش وصور ورقية».
وتابعت لميس الحديدي عبر برنامجها «كلمة أخيرة» الذي تقدمه على شاشة ON: «إذا كنا بدأنا في التربية الدينية والوطنية وهي مواد غير أساسية أومال نعمل إيه؟ في الأساسية؟ ولا بد من ضبط هذا الأمر ولماذا يذاكر الطلاب لو سيحدث غش أو تسريب؟، موضوع بقى سخيف وعدم قدرتنا على ضبط الأمر أسخف».
واجب المدرسة والدولة وهيئة الأبنية التعليمية أنها توفر مراوحوتطرقت الحديدي إلى الحر واللجان، قائلة: «الوزير كان يتفقد اللجان، وأكد أن الطلاب لا يدخلون بأجهزة إلكترونية ولكن ممكن يدخل المراوح معه اللجنة بالتنسيق مع مجالس الآباء والأمناء في المدرسة.. أنا الصراحة موضوع المراوح هذا مضايقتي لأن واجب المدرسة والدولة وهيئة الأبنية التعليمية أنها توفر مراوح».
وواصل قائلة: «هما أولياء الأمور هيصرفوا دروس خصوصية وسناتر وكمان على الأولاد وكمان يجيبوا مراوح معاهم؟.. حتى في لجان الصعيد قالوا اللجنة لا يكفيها مروحة واحدة بل 2 و3 نحن أمام درجة حرارة تصل إلى 47 درجة مئوية».
وأتمت: «موضوع أن الطالب يشيل مروحة ستاند على كتفه أو بتلف أو أيا كان هذا شيء غير منطقي، نتحدث عن دولة ممثلة في وزارة التربية والتعليم هي التي تجيب المراوح الحكومة تجيبها مش الطالب ولا الآباء.. أنا في البداية أخدته بهزار لكنه سخيف ومزعج المراوح ممكن تتأجر من الوزارة وابقوا رجعوها مش بنقول تكييف صحراوي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لميس الحديدي الامتحانات
إقرأ أيضاً:
كلية الطب في جامعة إب تدشن الامتحانات السريرية لطلبة الدفعة الثانية
الثورة نت/..
دشنت كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة إب، بالتعاون مع هيئة مستشفى الثورة التعليمي، اليوم، الامتحانات السريرية لقسم النساء والولادة لطلبة الدفعة الثانية من برنامج الطب والجراحة.
وفي التدشين، أكد رئيس الجامعة الدكتور نصر الحجيلي أن الامتحانات السريرية تُعد مؤشراً هاماً لتقييم مستوى الأداء وصولاً إلى مخرجات تلبي احتياجات الوطن، حاثاً على استمرار الجهود لتطوير العملية التعليمية وتوفير بيئة مثالية تؤهل الطلبة لمواجهة التحديات المستقبلية.
وجدد التأكيد على المضي قدماً في تطوير وتجويد العملية التعليمية نظرياً وتطبيقياً، وضبط الطاقة الاستيعابية وفقاً للإمكانيات المتاحة، ترجمة لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي.
من جانبه، أشاد عميد كلية الطب والعلوم الصحية الدكتور بشير الأموي بتعاون قيادة وكوادر هيئة مستشفى الثورة التعليمي، وحرصهم على تسخير كافة الإمكانيات المتاحة لخدمة طلبة الكلية.
وثمن جهود لجنة التقييم الخارجي، ممثلة بالدكتورة ياسمين الحرازي من جامعة صنعاء، والدكتورة سميرة الخليدي من جامعة تعز، وأعضاء لجنة التقييم الداخلي.