القوات الإسرائيلية تقتل الطفل الفلسطيني محمد النبريسي في غارة ليلية على مخيم الفارعة للاجئين
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
القوات الإسرائيلية تقتل الطفل الفلسطيني محمد النبريسي في غارة ليلية على مخيم الفارعة للاجئين
قال مسؤولون فلسطينيون في قطاع الصحة، إن القوات الإسرائيلية قتلت شاباً فلسطينياً يبلغ من العمر 15 عاماً، في غارة ليلية على مخيم الفارعة للاجئين في الضفة الغربية المحتلة.
وزعمت القوات الإسرائيلية يوم الإثنين أن عناصرها شنوا غارة استهدفت مسلحين، فقتلوا أحدهم وأصابوا اثنين آخرين بالرصاص الحي.
وحددت وزارة الصحة الفلسطينية هوية الفتى الذي قتل بأنه محمود النبريسي البالغ من العمر 15 عاما، وقالت إن خمسة آخرين أصيبوا في المخيم الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام النكبة في 1948.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اكثر من 19 ألف صاروخ غير موجه أطلق على إسرائيل منذ بدء الحرب وفق الجيش الإسرائيلي مقتل فلسطينيين اثنين برصاص الجيش الإسرائيلي شمالي الضفة الغربية المحتلة "أحدهم سألني أين المقاومة".. شهود عيان يروون تفاصيل ما حدث معهم في هجوم النصيرات المروع الضفة الغربية طوفان الأقصى استعمار- احتلال فلسطين اعتداء إسرائيل بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس غزة إسرائيل يمين متطرف فرنسا الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس غزة إسرائيل يمين متطرف فرنسا الضفة الغربية طوفان الأقصى استعمار احتلال فلسطين اعتداء إسرائيل بنيامين نتنياهو الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة يمين متطرف فرنسا احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قتل قطاع غزة إيمانويل ماكرون مجاعة السياسة الأوروبية القوات الإسرائیلیة الضفة الغربیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم الخليل ويطلق الغاز السام على مدخل مخيم «الفوار» جنوبا
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، الجمعة، مدينة الخليل، وأطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع على مدخل مخيم الفور جنوبا.
وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت عدة أحياء من الخليل عرف منها: عيصى، والحاووز، ودويربان، وسيرت آلياتها فيها، وعرقلت مرور المواطنين.
كما أطلقت قوات الاحتلال، قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع صوب الفلسطينيين عند مدخل مخيم الفوار جنوبا، ولم يبلغ عن إصابات.
وفي الأغوار، شرع مستوطنون اليوم بـ "تسييج" أرض وزراعتها في منطقة وادي الفاو بالأغوار الشمالية.
وأفاد رئيس مجلس المالح والمضارب البدوية مهدي دراغمة، بأن مستوطنين شرعوا بتسييج وزراعة قطعة أرض في وادي الفاو، علما أنها مملوكة بالطابو للفلسطينيين.
وكانت منطقة وادي الفاو شهدت مؤخرا عملية تهجير قسري لسكانها بسبب تصاعد عدوان المستوطنين، حيث تم تهجير عائلات التجمع تباعا على مدار عام ونصف، وآخر العائلات تم تهجيرها من للتجمع مطلع مارس الماضي.
وفي منطقة الفارسية، هاجم مستعمرون أحد الرعاة وحاولوا سرقة مواشيه، حيث تشهد المنطقة اعتداءات يومية من المستعمرين، تشمل مهاجمة مساكن الفلسطينيين والاعتداء عليهم، إضافة إلى ملاحقة الرعاة ومحاولة سرقة مواشيهم.