البرلمانية الرميلي: نحن راضون عن نتائج الحصيلة الحكومية واهتمامها بالنساء المغربيات +فيديو
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
نظمت المنظمة الجهوية للمرأة التجمعية لجهة مراكش آسفي، يوم الجمعة، ملتقى تواصلي تحت شعار “مكانة المرأة المغربية ضمن الحصيلة المرحلية للحكومة”، تحت اشراف الفدرالية الوطنية للمرأة التجمعية.
وافتتح الملتقى بكلمة مريم الرميلي نائبة برلمانية، عضوة المكتب السياسي رئيسة المنظمة الجهوية للمرأة التجمعية بجهة مراكش – أسفي، تلتها زينة شاهيم نائبة برلمانية, عضوة المكتب السياسي رئيسة المنظمة الجهوية للمرأة التجمعية بجهة فاس مكناس.
بالاضافة الى اسماعيل البرهومي نائب برلماني عن الدائرة التشريعية جليز النخيل، وعبد الواحد الشافقي نائب برلماني عن الدائرة التشريعية المنارة. رئيس مقاطعة المنارة.
وفي هذا السياق صرحت النائبة البرلمانية مريم الرميلي رئيسة المنظمة الجهوية للمرأة التجمعية، ل”مراكش الآن”، ان الملتقى يعتبر اللقاء التواصلي الثاني للفدرالية الوطنية للمرأة التجمعية، بعد اللقاء المنعقد سابق بالرباط.
واكدت الرميلي في التصريح ذاته، ان الهدف من الملتقى هو تقديم ومناقشة الحصيلة الحكومية لنصف الولاية التشريعية، وايضا التواصل حول عدد من المعطيات ومدى مقاربتها للواقع الذي تعيشه المراة المغربية.
وشددت الرميلي في تصريحها على ان المنظمة راضية عن نتائج الحصيلة الحكومية لنصف الولاية خصوصا في الجانب الاجتماعي.
تفاصيل اوفى بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
حادثة سير بين سيارة للدرك الملكي وأخرى نفعية بجانب الإدارة الجهوية للدرك بمراكش:
تحرير :زكرياء عبد الله
وقعت صباح اليوم حادثة سير خفيفة أمام مقر القيادة الجهوية للدرك الملكي بمراكش، أسفرت عن أضرار مادية بإحدى السيارات النفعية .
وحسب مصادر من عين المكان، فإن الحادث نجم عن احتكاك بسيط بين سيارة تابعة لجهاز الدرك الملكي وأخرى نفعية كانت تمر بجانب المقر. وقد اقتصرت الأضرار على الجوانب الخارجية للسيارة النفعية، دون تسجيل أية إصابات بشرية.
وقد انتقلت إلى مكان الحادث عناصر من مصلحة السير للتحقيق في ملابسات الواقعة، ومعاينة الأضرار وتحديد المسؤوليات.
ويُشار إلى أن حركة المرور لم تتأثر كثيرًا بالحادث، حيث تم سحب المركبة بسرعة إلى جانب الطريق، مما سمح بعودة الانسيابية في التنقل بالمنطقة.
وتُذكر هذه الحادثة بأهمية توخي الحذر واليقظة أثناء القيادة، خاصة قرب المرافق الحيوية ومراكز الأجهزة الأمنية، لما تعرفه هذه المناطق من حركة مرورية مكثفة.