أعلن البنتاغون أن الولايات المتحدة تتابع التطورات في النيجر وتركز على التوصل إلى حل دبلوماسي في البلاد.

وقال متحدث باسم البنتاغون في حديث لوكالة "نوفوستي"، اليوم الجمعة: "نواصل متابعة الأوضاع التي تتغير وتتطور، ونؤكد مجددا أننا مركزون على التوصل إلى حل دبلوماسي".

إقرأ المزيد "إيكواس": قادة أركان المجموعة وضعوا خطة لتدخل محتمل في النيجر

وجاء تصريح المتحدث باسم البنتاغون ردا على سؤال ما إذا كانت الولايات المتحدة تؤيد التدخل العسكري المحتمل في النيجر من قبل دول المنطقة.

وكانت وكالة "رويترز" قد أفادت بأن القادة العسكريين لأعضاء المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس" قد وضعوا خطة للتدخل العسكري المحتمل في النيجر، بعد إطاحة العسكريين بالرئيس النيجري، محمد بازوم.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إفريقيا البنتاغون انقلاب فی النیجر

إقرأ أيضاً:

لماذا زادت البنتاغون عدد القوات الأمريكية في سوريا بعد سقوط الأسد؟

أكد مراسل شؤون الأمن القومي، في قناة سي إن إن٬ أليكس ماركوارت، أن العدد الحقيقي للقوات الأمريكية على الأراضي السورية وصل إلى 2000 جندي، بعد أن كانت المعلومات السابقة تشير إلى حوالي 900 جندي.

قال ماركوارت: "هناك أسئلة حقيقية حول شفافية الإدارة (وزارة الدفاع الأمريكية) في هذه الحالة. أعتقد أن هذا يعكس مخاوفهم بشأن ما يحدث في سوريا. لقد شهدنا ارتفاعًا كبيرًا في الإجراءات الأمريكية ضد داعش في سوريا، لكن منذ سنوات كنا نقول إن هناك 900 جندي أمريكي في سوريا، لنكتشف بالأمس أن العدد أكثر من الضعف".

وتابع مراسل شؤون الأمن القومي: "ما نفهمه هو أن 900 جندي يشكلون جوهر مهمة الولايات المتحدة في سوريا. الهدف من زيادة القوات هو التعامل مع هذه الأوقات المضطربة. يبقى أن نرى كم من الوقت سيبقون هناك."


الوجود الأمريكي في سوريا
يذكر أن القوات الأمريكية دخلت الأراضي سوريا في عام 2015 بموجب تفويضات استخدام القوة العسكرية لعامي 2001 و2002، التي أصدرت لشن حرب ضد تنظيم القاعدة في أفغانستان وغزو العراق للإطاحة بنظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

وقد رأى الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما إمكانية استخدام تلك التفويضات لمحاربة تنظيم الدولة أيضاً.

ومع توسع تنظيم الدولة وبسط سيطرته على مناطق سورية في عام 2013، وتبنيه هجمات عسكرية في أوروبا عام 2015، نفذت الولايات المتحدة وحلفاؤها آلاف الضربات الجوية على مواقع التنظيم في سوريا، كما دعمت عمليات مليشيات قسد ضد التنظيم.


في عام 2018، بدأت الولايات المتحدة سحب معظم قواتها من سوريا، لكنها أبقت على قوة طوارئ بلغ تعدادها نحو 400 جندي، وازداد العدد لاحقاً حتى وصل في صيف عام 2024، وفقاً لبيانات معهد بحوث الكونغرس، إلى نحو 800 جندي، بتمويل مقداره 156 مليون دولار خصص لصندوق التدريب والتجهيز ضد تنظيم الدولة في سوريا.

مقالات مشابهة

  • دبلوماسي مقيم في لندن: قيادة صنعاء لم تفسدها السلطة ..
  • روسيا: نتواصل مع الإدارة السورية الجديدة دبلوماسيًا وعسكريًا
  • دول الساحل تضع قواتها المسلحة في حالة تأهب بسبب “إيكواس”
  • مصدر دبلوماسي: العثور على 3 يمنيين في سجون الأسد وترتيبات لنقلهم إلى الأردن
  • الخارجية: نتابع قضية اعتقال الاحتلال لطبيب أردني كان متجها لغزة
  • تأثير الكبتاغون على قرار البنتاغون !؟
  • دبلوماسي أوكراني سابق: الانضمام للناتو يمنع تكرار هجوم روسيا
  • بعد إطلاق سراح فرنسيين ببوركينافاصو.. المغرب يقود وساطة للإفراج عن رئيس النيجر السابق
  • لماذا زاد البنتاغون عدد القوات الأمريكية في سوريا بعد سقوط الأسد؟
  • لماذا زادت البنتاغون عدد القوات الأمريكية في سوريا بعد سقوط الأسد؟