رئيس الدولة يهنئ ملك الأردن بمناسبة اليوبيل الفضي لجلوسه على العرش
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
أبوظبي – الوطن:
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”، أخيه صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة بمناسبة بمناسبة اليوبيل الفضي لجلوسه على العرش، متمنياً له موفور الصحة والعافية والتوفيق لمواصلة قيادة الأردن الشقيق نحو المزيد من التقدم والنماء.
وقال سموه عبر حسابه على منصة «إكس»: «أهنئ أخي الملك عبدالله الثاني بن الحسين بمناسبة اليوبيل الفضي لجلوسه على العرش، متمنياً له موفور الصحة والعافية والتوفيق لمواصلة قيادة الأردن الشقيق نحو المزيد من التقدم والنماء. العلاقات الإماراتية-الأردنية أخوية وتاريخية، ونواصل العمل معاً لتعزيزها وتنميتها لمصلحة شعبينا الشقيقين».
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يبعث برسالة خطية إلى رئيس الوزراء العراقي
بغداد- العُمانية
بعث حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- رسالة خطية إلى دولة محمد شياع السوداني، رئيس مجلس الوزراء بجمهورية العراق، تتصل بالعلاقات الأخوية المتينة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل تعزيزها في كافة المجالات.
سلّم الرسالة معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية، خلال استقبال دولة رئيس مجلس الوزراء العراقي لمعاليه في بغداد اليوم السبت.
وقد نقل معالي السيد خلال اللقاء تحيات وتمنيات حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم- حفظه الله ورعاه– لدولة رئيس الوزراء بدوام الصحة والسعادة، وللشعب العراقي الشقيق استمرار التقدم والازدهار.
من جانبه، حمّل دولة رئيس مجلس الوزراء العراقي معالي السيد نقلَ تحياته وتمنياته الطيبة لحضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم– حفظه الله ورعاه– وللشعب العُماني الشقيق بدوام التقدم والرخاء.
من جهة ثانية، التقى معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية، مع معالي الدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية العراقي بمقر وزارة الخارجية العراقية في العاصمة بغداد اليوم السبت.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية المتينة بين سلطنة عُمان وجمهورية العراق، وسُبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.
وتبادل الوزيران وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك؛ انطلاقًا من الحرص المشترك لحكومتي البلدين في دعم جهود ومساعي إيجاد الحلول السياسية العادلة والسلميّة للصراعات القائمة في المنطقة وتخفيف حدّة التوتر والتصعيد، تحقيقًا للأمن والاستقرار لتنعم كافة الشعوب باستمرار التقدم والازدهار والتنمية الاقتصادية الشاملة. حضر اللقاء عدد من المسؤولين من الجانبين.