بلغت مبيعات مؤسساتها وشركاتها 3089 مليار ليرة… وزارة الصناعة تربح 282 مليار ليرة في 5 أشهر
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
دمشق-سانا
سجلت المؤسسات والشركات التابعة لوزارة الصناعة خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي مبيعات بقيمة 3089 مليار ليرة محققة أرباحاً مقدرة بنحو 282 مليار ليرة، فيما كانت أرباح العام الماضي كاملاً 347.5 مليار ليرة.
ووفق بيانات لوزارة الصناعة حصلت سانا على نسخة منها فقد بلغت قيمة منتجات شركات ومؤسسات 2018 مليار ليرة من مختلف المنتجات الغذائية والنسيجية والكيميائية والهندسية والإسمنت.
وذكرت الوزارة أن الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء سجلت أعلى قيمة مبيعات بين شركات ومؤسسات الوزارة بقيمة 2126 مليار ليرة، فيما بلغت قيمة الإنتاج 952 ملياراً وأرباح تزيد على 173 مليار ليرة.
وحل في المركز الثاني المؤسسة العامة للصناعات الهندسية بقيمة إنتاج بلغت 255 مليار ليرة ومبيعات بمبلغ 243 مليار ليرة وأرباح بقيمة 49، فيما جاءت المؤسسة الغذائية ثالثاً بقيمة إنتاج 246 مليار ليرة ومبيعات بقيمة 219 مليار ليرة وأرباح 19 مليار ليرة.
وحلت رابعاً الشركة العامة للصناعات النسيجية بإنتاج بلغ 288 ملياراً ومبيعات 261 ملياراً وأرباح 15 ملياراً، وتلتها المؤسسة العامة للصناعات الكيميائية.
أحمد سليمان
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: ملیار لیرة
إقرأ أيضاً:
صادرات الفوسفاط ترتفع إلى 20,3 مليار درهم في الربع الأول من 2025
أعلن مكتب الصرف أن صادرات المغرب من الفوسفاط ومشتقاته سجلت ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025، حيث بلغت قيمتها 20,3 مليار درهم، بزيادة قدرها 18,2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية.
وأوضح المكتب، في نشرته الخاصة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية برسم شهر مارس 2025، أن هذا الأداء الإيجابي يعزى إلى ارتفاع صادرات عدد من مكونات القطاع، على رأسها الأسمدة الطبيعية والكيماوية التي بلغت 14,8 مليار درهم، محققة نمواً بنسبة 14,9 في المائة.
كما سجلت صادرات الفوسفاط الخام نمواً قوياً بنسبة 52,8 في المائة لتصل إلى 2,01 مليار درهم، في حين ارتفعت صادرات الحمض الفوسفوري بنسبة 17,2 في المائة لتبلغ 3,5 مليار درهم.
ويعكس هذا التطور الدينامية الإيجابية التي يعرفها قطاع الفوسفاط ومشتقاته، مدعوماً بارتفاع الطلب العالمي على الأسمدة والمنتجات الفوسفاطية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا