انتشال جثة شاب عُثر عليها طافية في مياه ترعة جنبواي بالبحيرة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تمكنت قوات الإنقاذ النهري بالبحيرة، من انتشال جثة شاب، عثر عليه طافية على سطح مياه ترعة جنبواي بإبتاي البارود، جري نقله إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى إيتاي البارود المركزي، تحت تصرف جهات التحقيق، وحرر محضر بالواقعة.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة، قد تلقت إخطارًا من شرطة النجدة، يفيد بعثور الأهالي بقرية جنبواي على جثة شاب غريق في مياه ترعة القرية.
من فورها انتقلت الأجهزة الأمنية، قوات الإنقاذ النهري إلى مكان البلاغ، وتمكنت من انتشال الجثمان، وتبين أن الجثة لشاب يدعي:«محمود.س.ع.ال» في العقد الرابع من العمر.
تم نقل الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى، بمستشفى إيتاي البارود المركزي، تحت تصرف جهات التحقيق، وتحرر محضر بالوقعة، للعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة انتشال جثة حادث حادث غرق غرق غريق
إقرأ أيضاً:
الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تحقق في طرد مشبوه وصل إلى مكتب نتنياهو
في تطور أمني لافت، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية مساء اليوم الاربعاء، بأن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تحقق في طرد مشبوه وصل إلى مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو .
تفاصيل الحادثبحسب التقارير، أثار الطرد شكوك الأجهزة الأمنية، مما دفعها إلى استدعاء وحدة المتفجرات وإغلاق المنطقة المحيطة بالمكتب بشكل مؤقت.
تم تفعيل بروتوكولات التعامل مع المواد الخطرة، بما في ذلك إرسال خبراء متفجرات لفحص الطرد وإغلاق مداخل المكتب.
السياق الأمني والسياسييأتي هذا الحادث في ظل توترات أمنية وسياسية تشهدها إسرائيل، خاصة بعد محاولة الحكومة إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، والتي تم تجميدها مؤقتًا بقرار من المحكمة العليا.
نتنياهو يتعرض لحادث تصادم في القدس المحتلة
إعلام إسرائيلى .. تعرض موكب نتنياهو لحادث سير قرب القدس
كما يتزامن مع استمرار التحقيقات في قضية "قطر غيت"، التي تطال مقربين من نتنياهو وتثير جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية.
ردود الفعل والإجراءات المتخذةحتى الآن، لم تصدر السلطات الإسرائيلية بيانًا رسميًا يوضح تفاصيل محتوى الطرد أو الجهة التي أرسلته.
كما لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو تهديد مباشر. تواصل الأجهزة الأمنية تحقيقاتها لتحديد طبيعة الطرد والجهة المسؤولة عن إرساله.
تداعيات محتملةقد يؤدي هذا الحادث إلى تعزيز الإجراءات الأمنية حول مكتب رئيس الوزراء والمقار الحكومية الأخرى، خاصة في ظل التوترات الأمنية والسياسية الراهنة.
كما قد يثير تساؤلات حول فعالية التدابير الأمنية المتبعة في حماية المسؤولين والمرافق الحيوية في البلاد.
في انتظار نتائج التحقيقات، يبقى الحادث محل اهتمام ومتابعة من قبل وسائل الإعلام والجمهور، نظراً لحساسيته وتوقيته في ظل الأوضاع الراهنة.