الجديد برس:

أعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، رسمياً أسماء المرشحين الذين مُنحوا أهلية الترشح للدورة الرابعة عشرة من الانتخابات الرئاسية. وهم: سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف، علي رضا زاكاني، أمير حسين قاضي زاده هاشمي، مصطفى بور محمدي، بالإضافة إلى مسعود بزشكيان.

فماذا عن سيرة هؤلاء المرشحين الذاتية والمهنية؟ 

1- سعيد جليلي 

– ولد عام 1965 في مشهد.

 

– تولى منصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي ورئيس مجموعة التفاوض النووي الإيراني مع الدول الغربية من عام 2007 إلى 2013. 

– في عام 2013 ترشح في الجولة الحادية عشرة من الانتخابات الرئاسية، وحصد أكثر من 4 ملايين صوت وحصل على المركز الثالث. 

– في عام 2013 أصبح جليلي عضواً في مجلس تشخيص مصلحة النظام وممثّلاً لقائد الثورة في المجلس الأعلى للأمن القومي.

– عام 2021 سجل اسمه مرشحاً في الانتخابات الرئاسية، وقبل يومين من الانتخابات انسحب من المشاركة في الانتخابات لصالح الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. 

2- محمد باقر قاليباف 

– ولد في 16 سبتمبر 1961 في مشهد. 

– في عام 1994 انتخب قائداً لمقر بناء خاتم الأنبياء. 

–  عُيّن قائداً للقوات الجوية لحرس الثورة الإسلامية في عام 1997. 

– في عام 2000، عُيّن قائداً لقوة الشرطة

– انتُخب قاليباف رئيساً لبلدية العاصمة في عام 2000 من خلال تصويت المجلس الإسلامي في طهران، وبقي في هذا المنصب لمدة 12 عاماً. 

– بصفته ممثلاً لشعب طهران، دخل المجلس الحادي عشر وتولى هذه المسؤولية بصفته الرئيس السادس لمجلس الشورى الإسلامي (البرلمان الإيراني).

– انتُخب ممثلاً لشعب طهران في البرلمان الثاني عشر، وانتخب رئيساً للبرلمان في الجلسة الأولى للبرلمان الثاني عشر بأغلبية 198 صوتاً.

– ترشح للانتخابات الرئاسية في الأعوام: 2005، 2009، 2013، 2017، 2021.

– في دورة العام 2017، انسحب لصالح الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. 

3- مسعود بزشكيان

–  ولد في 29 سبتمبر 1954 في مدينة مهاباد بمحافظة أذربيجان الغربية

– وزيراً للصحة في حكومة محمد خاتمي الثانية. 

– في الفترات الثامنة والتاسعة والعاشرة والحادية عشرة والثانية عشرة كان حاضراً بشكل مستمر بصفته ممثل أهالي تبريز في مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان).

– النائب الأول لرئيس مجلس الشورى الإسلامي في المجلس العاشر. 

– عام 2021 سجل اسمه في الانتخابات الرئاسية، لكن لم يوافق عليه مجلس صيانة الدستور. 

4- مصطفى بور محمدي 

– ولد في 25 ديسمبر 1959 في مدينة قم

– بدأ نشاطه عام 1979 كمدعٍ عام لمحكمة الثورة الإسلامية. 

– عمل مدعياً عاماً لخوزستان وهرمزكان وكرمانشاه وخراسان. 

– عمل نائباً لوزير الاستخبارات من عام 1997 إلى 1999. 

– عمل وزيراً للداخلية في الحكومة التاسعة. 

– أصبح وزيراً للعدل عام 2013 مع تنصيب الحكومة الحادية عشرة لمدة أربع سنوات.

– يشغل حالياً منصب الأمين العام لجمعية رجال الدين المجاهدين. 

– رئيس مركز توثيق الثورة الإسلامية. 

5- علي رضا زاكاني

– ولد في 3 مارس 1966 في طهران

– كان عضواً في هيئة التدريس بجامعة طهران للعلوم الطبية في مركز الطب النووي بمجمع مستشفى الخميني ومستشفى شريعتي

– كان ممثلاً لأهالي طهران في الدورات البرلمانية السابعة والثامنة والتاسعة

– في الدورة الحادية عشرة انتخب ممثلاً عن أهالي مدينة قم في البرلمان الإيراني

– كان لزاكاني مسؤوليات أخرى منها: 

– رئيس مركز البحوث التابع لمجلس الشورى الإسلامي

– عضو في المجلس المركزي للرابطة الإسلامية لطلاب جامعة طهران للعلوم الطبية

– المسؤول عن تعبئة الطلاب في جامعة طهران والعلوم الطبية في طهران

– المسؤول عن التعبئة الطالبية لجامعات محافظة طهران، عضوية المجلس الأعلى لجمعية الهلال الأحمر.

– أصبح عمدة طهران عام2021، وفي عام 2023 تم تعيينه مساعداً للرئيس إبراهيم رئيسي.

6- أمير حسين قاضي زاده هاشمي

– ولد في 14 أبريل 1971 في فريمان.

– يشغل منذ عام 2021 منصب نائب الرئيس ورئيس مؤسسة الشهيد والمحاربين القدامى في الحكومة الثالثة عشرة. 

– كان نائباً لرئيس البرلمان الحادي عشر قبل انضمامه إلى مؤسسة الشهيد وتعيينه نائباً للرئيس. 

– حضر المرشح للفترة الرابعة عشرة للرئاسة في البرلمان كممثل عن مشهد وكلات في الفترات الثامنة والتاسعة والعاشرة وكان سكرتيراً وعضواً في لجنة الرئاسة في الفترتين التاسعة والعاشرة.

– كان المرشح الأخير في الانتخابات الرئاسية الثالثة عشرة وحصل على المركز الرابع في عدد أصوات الشعب.

يُذكر أن الحملة الانتخابية ستنطلق في 12 يونيو الحالي لمدة أسبوعين، على أن تجري الانتخابات في البلاد بتاريخ 28 من الشهر الجاري.

وكانت عملية تسجيل المرشحين للدورة الرابعة عشرة من الانتخابات الرئاسية في إيران، قد انطلقت بتاريخ 30 مايو الماضي، بعدما تقرر اجراؤها، عقب وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ورفاقهما، بسقوط طائرة هليكوبتر أثناء عودتهم من شرق البلاد، قرب أذربيجان.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: مجلس الشورى الإسلامی الانتخابات الرئاسیة إبراهیم رئیسی من الانتخابات فی الانتخابات ولد فی فی عام

إقرأ أيضاً:

الأهالي في سريلانكا يصوتون لانتخابات برلمان جديد الخميس المقبل

يصوت السريلانكيون لانتخاب برلمان جديد هذا الأسبوع في انتخابات عامة مبكرة دعا إليها رئيس سريلانكا ذو الميول الماركسية والذي يريد تفويضًا جديدًا في الهيئة التشريعية لدفع الإصلاحات الاقتصادية في الدولة المثقلة بالديون.

الجدول الزمني لفرز الأصوات للانتخابات العامة في سريلانكا

وأعلنت لجنة الانتخابات، اليوم، الجدول الزمني لفرز الأصوات للانتخابات العامة التي سوف تجرى الخميس المقبل الموافق 14 نوفمبر الجاري بحسب ما أوردته صحيفة «ديلي ميرور» السريلانكية عبر نسختها الإلكترونية.

وأشارت اللجنة إلى أنه «سيتم الإعلان عن النتائج الرسمية إلى وسائل الإعلام بمجرد اكتمال عملية الفرز». كما حثت لجنة الانتخابات وسائل الإعلام على الامتناع عن إعلان أي نتائج غير رسمية للانتخابات.

ائتلاف قوة الشعب الوطني لم يحصل إلا على 3 مقاعد في البرلمان

وانتخب أنورا كومارا ديساناياكي رئيسًا للبلاد الواقعة في جنوب آسيا في سبتمبر الماضي لكن ائتلافه قوة الشعب الوطني لم يحصل إلا على 3 مقاعد من 225 مقعدًا في البرلمان ما دفعه إلى حل الهيئة التشريعية، والسعي للحصول على تفويض جديد هناك لسياساته.

ووصل ديساناياكي، وهو من خارج الأحزاب العائلية التي هيمنت على السياسة السريلانكية لعقود من الزمان، إلى السلطة واعدًا بالتغيير مع خروج البلاد من أزمة مالية ساحقة.

ووضع ملايين الناخبين ثقتهم في تعهده بمكافحة الفساد وتعهده بتعزيز التعافي الاقتصادي الهش.

وقال ديساناياكي، خلال تجمع انتخابي أمس الأول: «في الانتخابات السابقة، لم يكن لدى الناس ثقة فينا، ولكن في سبتمبر، منحنا الناس النصر وأثبتوا أننا حزب فائز ويمكننا تشكيل حكومة».

يهدف ديساناياكي إلى تغيير أهداف الإيرادات المحددة

وأضاف: «المهمة التالية هي توحيد الناس من جميع أنحاء هذا البلد وبناء حركة شعبية قوية، لقد تضرر السريلانكيون بشدة من الأزمة الاقتصادية لعام 2022، والتي اندلعت بسبب النقص الحاد في العملة الأجنبية ما أضاف إلى المشاكل الناجمة عن جائحة كوفيد-19».

وبدعم من برنامج إنقاذ بقيمة 2.9 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، سجل الاقتصاد انتعاشًا مؤقتًا، لكن ارتفاع تكاليف المعيشة لا يزال يمثل قضية بالغة الأهمية بالنسبة للعديد من الناخبين.

ويهدف ديساناياكي إلى تغيير أهداف الإيرادات المحددة بموجب برنامج صندوق النقد الدولي للحد من ضرائب الدخل المرتفعة وتحرير الأموال للاستثمار في الرعاية الاجتماعية لملايين السريلانكيين الأكثر تضررًا من أزمتها المالية.

ويخشى المستثمرون أن تؤدي رغبة ديساناياكي في إعادة النظر في شروط خطة إنقاذ البلاد من صندوق النقد الدولي إلى تأخير صرف الدفعات المستقبلية، وتجعل من الصعب على سريلانكا تحقيق هدف الفائض الأولي البالغ 2.3% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2025 المحدد بموجب البرنامج.

ومن المتوقع أن يكون حزب زعيم المعارضة ساجيث بريماداسا، ساماجي جانا بالاويجايا، المنافس الرئيسي لحزب الشعب الجديد إلى جانب الجبهة الديمقراطية الجديدة - وهي مجموعة منشقة عن حزب عائلة راجاباكسا ويدعمها الرئيس السابق رانيل ويكريميسينج. ومن المتوقع أن يلتزم الناخبون الذين دعموا ديساناياكي في سبتمبر بدعمه في الانتخابات العامة أيضًا.

مقالات مشابهة

  • .”مجلس النواب الأردني: بين آمال النزاهة وشكوك الديكور السياسي”
  • الأهالي في سريلانكا يصوتون لانتخابات برلمان جديد الخميس المقبل
  • تفاصيل قرارات مجلس الوزراء
  • الخميس.. فتح باب الترشح لانتخابات الاتحادات الطلابية بجامعة بنها الأهلية
  • استطلاع في غانا يتوقع فوز زعيم المعارضة بانتخابات الرئاسة
  • الخميس .. فتح باب الترشح لانتخابات الاتحادات الطلابية بجامعة بنها الأهلية
  • إعلان الجدول الزمني لانتخابات اتحاد طلاب جامعة جنوب الوادي الأهلية
  • جامعة جنوب الوادي الأهلية تعلن الجدول الزمني لانتخابات اتحاد الطلاب
  • الكرملين: مخاوف أوروبية تجاه الأزمة في أوكرانيا بعد انتخاب ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
  • كيف أسقطت نتائج الجدار الأزرق آمال هاريس في سباق الرئاسة الأمريكية 2024؟