أوضح الباحث في الخلايا الجذعية د فيصل الزهراني، طريقة علاج السكري بالخلايا الجذعية.

وأضاف الزهراني بمداخلة لبرنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية، أن هذه الطريقة ترتبط بكيفية تحول الخلية الجذعية إلى خلية منتجة للإنسولين وتعالج السكري، مشيرا إلى أن العلاجات بالخلايا الجذعية تتطلب العودة لوزارة الصحة وهيئة الغذاء والدواء.

وأردف، أن دراسات زراعة الخلايا الجذعية بالدماغ لعلاج ألزهايمر مازالت في مرحلة مبكرة، مشيرا إلى دور الخلايا الجذعية في الدماغ الذي يؤدي إلى زيادة مادة الدوبامين مما يسبب الشلل الرعاش.

د. فيصل الزهراني (باحث في مجال الخلايا الجذعية): دراسات زراعة الخلايا الجذعية بالدماغ لعلاج ألزهايمر مازالت في مرحلة مبكرة @faisalzh@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/HJOjlIjV0I

برنامج ياهلا (@YaHalaShow) June 10, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الخلايا الجذعية الخلایا الجذعیة

إقرأ أيضاً:

5 علامات مبكرة لسرطان المبيض.. لا تتجاهليها

سرطان المبيض، الذي يُطلق عليه غالبًا "القاتل الصامت"، هو حالة لا يتم اكتشافها في كثير من الأحيان حتى يتقدم إلى مراحل لاحقة. 

ومع ذلك، فإن فهم علامات الإنذار المبكر والتعرف عليها يمكن أن يحسن النتائج ومعدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير. 

فيما يلي نظرة تفصيلية على العلامات الخمس المبكرة لسرطان المبيض التي يجب على الجميع معرفتها.

قال الدكتور كارثيك إس دي إس، استشاري جراحة الأورام، معهد سري فينكاتيسوارا لرعاية السرطان والأبحاث المتقدمة (SVICCAR) - إحدى وحدات مؤسسة تاتا لرعاية السرطان، "من خلال تجربتي، تحدث معظم حالات سرطان المبيض بين سن 50 إلى 70 عامًا. 

عوامل الخطر الأكثر شيوعًا

الحيض المبكر، وانقطاع الطمث المتأخر، وعدم الإنجاب (عدم الإنجاب) الرضاعة الطبيعية واستخدام وسائل منع الحمل عن طريق الفم تقلل من خطر الإصابة بسرطان المبيض. 

وتشكو غالبية النساء من أعراض الدورة الشهرية أو الحوض أو البطن غامضة وغير محددة.

الانتفاخ المستمر

واحدة من العلامات الأكثر شيوعًا والأقدم لسرطان المبيض هي الانتفاخ المستمر ليس هذا هو نوع الانتفاخ الذي يأتي ويختفي مع تناول وجبة ثقيلة أو أثناء الدورة الشهرية. 

وبدلًا من ذلك، فهو شعور دائم بالامتلاء وتورم في البطن لا يهدأ بمرور الوقت وجدت دراسة نشرت في مجلة علم الأورام السريري أن النساء اللاتي أبلغن عن الانتفاخ المستمر كن أكثر عرضة للإصابة بسرطان المبيض. 

غالبًا ما ترفض النساء هذا العرض باعتباره مشكلة بسيطة في الجهاز الهضمي، ولكن من الضروري مراقبة مدة الانتفاخ وتكراره إذا استمرت لأكثر من أسبوعين ولم تكن مرتبطة بالنظام الغذائي أو التغيرات الهرمونية، فإن طلب المشورة الطبية أمر بالغ الأهمية.

آلام الحوض أو البطن

الألم المزمن في الحوض أو أسفل البطن هو علامة مبكرة أخرى لسرطان المبيض يمكن أن تختلف شدة هذا الألم من الانزعاج الخفيف إلى التشنج الشديد. 

وفقا لجمعية السرطان الأمريكية، فإن ما يقرب من 20٪ من النساء المصابات بسرطان المبيض في مرحلة مبكرة يعانين من آلام غير مبررة في الحوض أو البطن. 

غالبًا ما يتم الخلط بين هذا الألم وتقلصات الدورة الشهرية أو علامة على حالات حميدة أخرى مثل أكياس المبيض. 

المؤشر الرئيسي هنا هو استمرار الألم إذا وجدت نفسك تستخدم مسكنات الألم بانتظام لتخفيف الانزعاج المستمر، فمن المهم استشارة الطبيب لإجراء مزيد من التقييم.

صعوبة في تناول الطعام أو الشعور بالشبع بسرعة

إن الانخفاض الملحوظ في الشهية والشعور بالامتلاء بعد تناول كمية صغيرة فقط من الطعام يمكن أن يكون علامة إنذار مبكرة لسرطان المبيض. 

غالبًا ما يتم التغاضي عن هذا العرض، المعروف بالشبع المبكر، باعتباره مشكلة بسيطة في الجهاز الهضمي. 

كشفت الأبحاث التي أجراها التحالف الوطني لسرطان المبيض أن النساء اللاتي يعانين من الشبع المبكر باستمرار على مدار عدة أسابيع يجب تقييم إصابتهن بسرطان المبيض، خاصة إذا كان لديهن أيضًا أعراض أخرى ذات صلة مثل الانتفاخ أو آلام البطن. من المهم عدم تجاهل التغييرات في عادات الأكل، خاصة إذا استمرت.

كثرة التبول أو الإلحاح

التبول المتكرر والحاجة المفاجئة والملحة للتبول يمكن أن تكون مؤشرات مبكرة لسرطان المبيض ويحدث هذا لأن الورم المتنامي يمكن أن يضغط على المثانة، مما يحاكي أعراض عدوى المسالك البولية. 

وجدت دراسة نشرت في المجلة البريطانية للسرطان أن التغيرات في العادات البولية تم الإبلاغ عنها من قبل ما يقرب من 30٪ من النساء المصابات بسرطان المبيض في مرحلة مبكرة. 

إذا لاحظت زيادة كبيرة في وتيرة التبول أو شعرت بإلحاح البول دون عدوى أو سبب واضح آخر، فمن المهم طلب المشورة الطبية.

تغيرات في عادات الأمعاء

يمكن أن يسبب سرطان المبيض أيضًا تغيرات غير مبررة في عادات الأمعاء، مثل الإمساك أو الإسهال. 

إن قرب المبيضين من الأمعاء يعني أن الورم المتنامي يمكن أن يؤثر بسهولة على وظيفة الأمعاء

ووفقا لمراجعة أجراها تحالف أبحاث سرطان المبيض، فإن مشاكل الجهاز الهضمي التي لا تستجيب للعلاجات القياسية أو التي تستمر لعدة أسابيع يجب أن تؤخذ على محمل الجد. 

غالبًا ما تعزو النساء هذه الأعراض إلى تغيرات النظام الغذائي أو التوتر، ولكن من المهم النظر في إمكانية وجود مشكلة أساسية أكثر خطورة إذا استمرت هذه التغييرات.

وتحتاج النساء إلى الانتباه لهذه العلامات المبكرة مثل الانتفاخ، والشبع المبكر، وعدم الراحة في الحوض، والتعب، والتغيرات في عادات الأمعاء أو المثانة، وفقدان الوزن. 

ويجب على النساء فوق 50 عامًا أن تكون على دراية بهذه العلامات واستشارة طبيبهن أو طبيب الأورام.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف يحمل مفتاح تعزيز الخصوبة
  • "اكتشاف مفاجئ" قد يحمل مفتاح تعزيز الخصوبة
  • أول دواء يعالج انقطاع التنفس أثناء النوم.. يستخدمه البعض لعلاج السكري (تفاصيل)
  • سرطان الدم النخاعي المزمن.. ما هي أبرز أعراض المرض
  • هل البيض مفيد لمريض البهاق؟
  • غداً.. انطلاق فعاليات ملتقى دمشق الثاني للخلايا الجذعية
  • استشاري يوضح أعراض اعتلال الشبكية السكري وطرق الوقاية منه
  • 5 علامات مبكرة لسرطان المبيض.. لا تتجاهليها
  • حمية جديدة تُظهر فعالية مذهلة تفوق الأدوية في علاج مرض السكري المبكر
  • دور الساعة البيولوجية في علاج السرطان.. دراسة تحسم الجدل