مصاريف معهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا المقطم والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
كشف مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي عن مصاريف معهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا المقطم، وفقا للتنسيق العام الدراسي 2023 - 2024، إذ بلغت نحو 20026 جنيها لتخصصات الهندسة المدنية، وهندسة الإلكترونيات، وهندسة الاتصالات، والهندسة المعمارية، للفرقة الأولى.
معهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا يمنح البكالوريوسيمنح معهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمقطم درجة البكالوريوس بعد 5 سنوات دراسية في أحد تخصصاته الهندسية الثلاثة، وهي مُعادلة لدرجة البكالوريوس في الجامعات المصرية، بناءً على قرار صدر من المجلس الأعلى للجامعات رقم 200 في 3 يونيو 2018م.
ويضم معهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمقطم 3 تخصصات كالتالي
- تخصص الهندسة المدنية.
- تخصص الهندسة المعمارية.
- تخصص هندسة الإلكترونيات والاتصالات.
المؤهلات التي يقبلها معهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمقطم- يقبل المعهد الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة الشعبة الهندسية.
- يقبل المعهد الطلاب الحاصلين على الشهادات المعادلة للشهادة الثانوية العامة، عربي وأجنبي.
- يقبل المعهد الطلاب الحاصلين على المعاهد الفنية الصناعية، بحد أدنى 70%.
- يقبل المعهد الطلاب الحاصلين على دبلوم المدارس الصناعية نظام 5 سنوات، بحد أدنى 70%.
- يقبل المعهد الطلاب الحاصلين على الثانوية الصناعية نظام 3 سنوات، بحد أدنى 75%.
الأوراق المطلوبة للتقديم بمعهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمقطم- أصل بطاقة الترشيح.
- أصل شهادة المؤهل + صورة منها.
- أصل شهادة الميلاد + صورة منها.
- عدد 12 صورة 4 في 6 خلفية بيضاء.
- نموذج 2 جند للطلاب الذكور.
- نموذج 6 جند للطلاب الذكور البالغين 19 عام.
- إيصال غاز أو كهرباء أو تليفون بعنوان السكن.
- كشف نظر حديث للطالب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طلاب كليات معاهد التعليم العالي بكالوريوس هندسة شهادة المؤهل بطاقة الترشيح
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يعقد حوارات بحثية مع أبرز المؤسسات الفكرية البريطانية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار استراتيجيته لتعزيز الشراكة البحثية الدولية، وضمن جولته البحثية في العاصمة البريطانية، عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات جلستين حواريتين منفصلتين في العاصمة البريطانية لندن، مع اثنتين من أبرز المؤسسات الفكرية البريطانية، وهما المعهد الملكي للشؤون الدولية «تشاتام هاوس»، والمعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI)، وتمت خلال الجلستين مناقشة فرص التعاون البحثي في مجالات عدة منها الذكاء الاصطناعي وقضايا بحثية تتصل بدراسات مثل الدفاع والطاقة النووية، والأمن السيبراني، والدبلوماسية الثقافية، والإسلام السياسي، وذلك في ظل التحديات العالمية المتزايدة.
وفي الجلسة الأولى، التقى وفد «تريندز» نخبة من الباحثين في «تشاتام هاوس»، على رأسهم جون جينكينز، الزميل الأول والدبلوماسي البريطاني السابق، وعزيزة الدرعي، الزميلة المشاركة في المعهد، إلى جانب عدد من الخبراء والباحثين، حيث تم تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية، وتعزيز الدبلوماسية الثقافية كوسيلة لتسوية النزاعات. كما ناقش الطرفان سبل التعاون في مجالات البحث العلمي، وتنظيم الفعاليات الفكرية، ونشر الدراسات المتخصصة لدعم صناع القرار في المنطقة والعالم.
وأشاد الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز، بالدور الذي يلعبه «تشاتام هاوس» في تقديم تحليلات معمّقة حول القضايا الدولية، مؤكّداً أهمية تبادل الخبرات البحثية لتعزيز الاستقرار العالمي.
من جانبه، عبّر جون جينكينز عن تقديره للأبحاث التي ينتجها «تريندز»، مشيراً إلى أنه استفاد من بعض مؤلفات المركز حول الإسلاموية وحركة الإخوان المسلمين.
وأضاف أن منطقة الشرق الأوسط تشهد تغيّرات متسارعة، ما يجعل الحوار المباشر مع الباحثين من المنطقة ضرورة لفهم المشهد بعمق أكبر.
بدورها، قالت عزيزة الدرعي: «لقد كان من دواعي سروري استضافة زملائنا من مركز تريندز»، مشيرة إلى أن النقاش كان مثمراً وتناول القضايا التي تهم المنطقة، بالإضافة إلى القضايا العالمية ذات الأهمية البحثية لتشاتام هاوس.
تعاون مع «RUSI»
أما الجلسة الثانية، فقد انعقدت مع المعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI)، حيث ترأس وفد «تريندز» الدكتور محمد العلي، وتمت مناقشة فرص التعاون البحثي في قضايا الدفاع والطاقة النووية والأمن السيبراني والابتكار والذكاء الاصطناعي.
وخلال اللقاء، اصطحبت أماندا، مديرة معلومات المكتبة في RUSI، وفد «تريندز» في جولة تعريفية داخل مكتبة المعهد، التي يعود تاريخها إلى عام 1895، حيث اطلع الوفد على ما تحويه المكتبة من مواد تاريخية وموسوعات علمية، وتعد مركزاً عالمياً للتعلم والمعرفة، كما أضافت المكتبة تقريراً بحثياً جديداً من إصدارات «تريندز» إلى مقتنياتها، تأكيداً على أهمية التعاون المعرفي بين المؤسستين.
وأكّد الطرفان أن البحث العلمي المشترك هو المفتاح لمواجهة التحديات العالمية، مشيرين إلى أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات البحثية لإنتاج دراسات معمّقة تساهم في تقديم حلول استراتيجية.
وفي هذا السياق، أكد الدكتور محمد العلي أهمية التعاون والشراكات لتحفيز الابتكار وتحقيق نتائج مؤثرة. وقال إن «تريندز» يسعى من خلال هذا التعاون إلى تبادل الخبرات والمعرفة مع(RUSI) لمواجهة التحديات.
عمق
رحّب المعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI) بالشراكة مع «تريندز»، مؤكّداً أن هذا التعاون يسهم في تعزيز البحث العلمي المشترك، ودعم الجهود الرامية إلى فهم القضايا الأمنية العالمية بعمق أكبر.
شراكات مستقبلية
أسفرت الجلستان عن اتفاق الطرفين على استكشاف مشاريع بحثية مشتركة في المجالات التي تم تناولها، وتنظيم فعاليات فكرية مستقبلية. كما تم الاتفاق على تبادل الإصدارات البحثية، وتعزيز التعاون في مجال النشر، بما يسهم في تقديم رؤى استراتيجية تدعم الباحثين والمهتمين والأكاديميين وصناع السياسات.